ثمة هدوء وانتفاضة ...

مشهد من جملة صور متباينة التكوين ...

توصل المتلقي إلى عتبة التأمل والتفكير ...


بيد أنها أقدار الأحياء ...

نحتضن الآخرين بكل ما نملك من حب ...

ثم تنكفئ آمالنا على أرض الصدمات !


والناجي ململم فؤاده حتى لا يقع
في أيدي الناهبين ...
أو تحت أرجل الطامعين ...
أو في رحمات الهازلين !

عشتُ النص كما هو ...

أشكركِ لِما قلتِ ...