السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أختي العزيزة ....
هذا السؤال لو سألتيه أتلخ واحد وأدشر واحد في الدنيا دي كلها
واللي ما يعرف للمسجد والصلاة والطاعة طريق (( أكرم الله المتكلم والقارئين )).
صدقيني رايح يجاوب بنفس جواب التقي والصالح والطاهر واللي ما يترك
الطاعات ولو للحظة .... لأنو مافي أحد ما يبغى الجنة
ولا في أحد ما يبغى يشوف النبي عليه الصلاة والسلام
ولا في أحد ما يبغى يشرب شربه من يد النبي عليه الصلاة والسلام
ولا في أحد ما يبغى يشم ريح الجنة ويستمتع بنسيمها
ولا في أحد ما يبغى النبي عليه الصلاة والسلام يضمه اليه بشوق
الجواب أختي الحبيبة رح يكووون وااااحد...
لكن الكلام في الفعل .... الكلام في صدق النية
الكلام في من يقتدي بالنبي عليه الصلاة والسلام في كل ما أمر
ويبتعد عن كل منكر نهى عنه المصطفى ..
أنا ما أبغى أطول هرجي لكن الموضوع يبغالو تفكير ومحاسبة
النفس عن كل صغيرة وكبيرة ...
وأخيراً أطرح هدا السؤال لنفسك بينك وبين ربك وجاوب عليه بصدق..
هل أنا أحب الرسول وأفعل أوامره وأنتهي عن نواهيه وأتمنى لقائه فعلاً أم لا؟؟
أسأل الله تعالى لا يحرمنا منك أختي الفاضله غريبة الديار
وجزاكي الله خيرا...
تحياتي الخالصة لكِ ,,,,,,,,,,,,,