)( )( أريد أن أكتب،، و لكن ...!! )( )(

[همس المشاعر]

بسم الله الرحمن الرحيم

سلام من الله و رحمة، و تحية و إكرام..

أما بعد ..

إخواني، أخواتي.. دعوة للمشاركة..

هي فكرة .. أشعلتها في نفسي هذه العبارة:

(( أريد أن أكتب .. و لكن .. !! ))

حين تريد أن تكتب فلابد لك من محبرة و قلم..

القلم بيدك ـ قدرتك على الكتابة ـ فأنت لست أمياً لذا فأنت تعرف القراءة و الكتابة..

لكن ينقصك محبرة..

ماهي ماهية المحبرة بالنسبة إليك ؟؟

أهي مشاعر تتقد ؟؟

أهي روح تحترق ؟؟

أهي ( لحظة فراغ ) ؟؟

أهي رغبة في البكاء ؟؟

أهي ..

أهي ..

برأيك .. ماهو الوقود الذي يدفعك للكتابة ؟؟

و أي محبرة تلك التي تستمد منها مدادا لكلماتك ؟؟

أنتظر المشاركة ..

لكم تحية

أخوكم

[الشهد]

بسم الله الرحمن الرحيم

سلام من الله و رحمة، و تحية و إكرام..

أما بعد ..

إخواني، أخواتي.. دعوة للمشاركة..

هي فكرة .. أشعلتها في نفسي هذه العبارة:

(( أريد أن أكتب .. و لكن .. !! ))

حين تريد أن تكتب فلابد لك من محبرة و قلم..

القلم بيدك ـ قدرتك على الكتابة ـ فأنت لست أمياً لذا فأنت تعرف القراءة و الكتابة..

لكن ينقصك محبرة..

ماهي ماهية المحبرة بالنسبة إليك ؟؟

أهي مشاعر تتقد ؟؟

أهي روح تحترق ؟؟

أهي ( لحظة فراغ ) ؟؟

أهي رغبة في البكاء ؟؟

أهي ..

أهي ..

برأيك .. ماهو الوقود الذي يدفعك للكتابة ؟؟

و أي محبرة تلك التي تستمد منها مدادا لكلماتك ؟؟

أنتظر المشاركة ..

لكم تحية

أخوكم

وعليك السلام ورحمة الله وبركاته


حياك الله أخي الطيب .. همش المشاعر ..

أسأل الله أن تكون بأحسن حال وبسعادة تامة ...

وشكرا لك هذا التساؤل الذي دفع بعناد أقلامنا للفصح والبوح ...

وبخاصة لمن لهم مثل قلمي .... الذي يهرب مني وقتي حاجتي لملامسة الورق ...

فهو بات يخشى البياض ويخشاني إن نسيت نفسي هناك ..

حيث تتحرر كل أفكاري ومشاعري ..


أنا أكتب إذا غلبني الألم ... محاولة أن أغلبه .. فأفلح أحيانا وأهزم كثيرا ...

وأنا أكتب .. إذا لمسني الأمل ومسك بيدي إلى هناك حيث الحلم الأبيض ...

وأنا أكتب إذا ولدت فكرة واحتاجت لمساحة حتى تترعرع وتكبر

....


وأتمنى أحيانا كثيرة أن أكتب وأكتب ...
لكن يعود القلم فيخذلني ...
لأن ما به أقوى من أن يكتب ..




دمت بخير

[همس المشاعر]

أخيتي الشهد ...

جل التحية .. و فخر كبير أن يزدان الموضوع و يفتح على يديك


أجدت ..

أشاركك بعض آرائك ..

سلمت يداك ..


و تحية عاطرة

[((حواء))]

قليل من المزاجية .. وكثير من الانفعال الداخلي
هذا ما يلزمني للكتابة .
فأنا أعتبر نفسي إنثى متناقضة ..
يكتبها التوّجّه وليست هي من تكتب فيه ..
أحيانًا كثيرة تضعني المزاجية في حرج ؛ حين أهمل مثلاً الردود
لأفاضل تجشموا عناء الدخول مشاركاتي وقراءتها والرد عليها .

المشاعر الثائرة , هي محبرتي ,
وهنا لأأخصّ مشاعر وأحاسيس الأنثى العاطفيّة في كلام الحب والغزل
وإنما .. تلك المشاعر التي تثور لملامستها الصدق, الظلم,الحق,البكاء,الرفض, القبول ......الخ
أما قلمي .. فأنا أجبن من أن أقول (قلمي إن عصاني كسرته)!
وهي مقوله اسمعها بكثرة يرددها أناس حولي لا أفقه كيف يتعاملون
مع أقلامهم !!!!
أعتبر قلمي طفلي المدلل ..
لا أملكه بالقوة .. ولا الدلال المفرط .. فهو بكلا الحالتين حتماً سيفشل
في مواجهه الحياة .. ولكني رهن إشارته .. حين يطلبني ..

مشاركتك أخي الــ كريم .. قرأتها أكثر من مره ..
وفي كل مره أعجز عن الرد ..!
الآن فقط فتحت الموضوع .. وكتبت رد .. دون اي أحساس
بالضغط مثلاً لمجرد المشاركه بناء على دعوتك التي بعثتها
ذات يوم عبر شريط الإهداءات ...
وأيًا كان الرد .. في المستوى ..
فأنا أكتب بأريحية تامة .. وأتمنى أن أكون وفقت .. في حديثي .





وافر الشكر والتقدير.

[همس المشاعر]

حواء ...

ازدان الموضوع بوجودك..

أخيتي ، حضرتي حضوراً يليق بـ حواء .. و أجدت فيما رميت إليه ..

أجدني فخوراً أمام ما تفضلت به ..

في الواقع، فإني أوافقك الرأي عن قلمي ، فهو قد يكون أحيانا سلاحك الوحيد في يدك..

قد لا يكون لك بداً ولا اختياراً آخراً في أن تجريه على الورق لتربحي أو لتحرزي شيء من معركة لصالحك.

أما أن أكسره ، فذاك يعني بدل الخسارة خسارتين ..

ليس بالضرورة أن تكون المعركة معركة بما تعنيه الكلمة، قد تكون برمتها " حاجة " للكتابة،

و تتعدد هناك الحاجات كما تفضلت ، فقد تكون لدفع ظلم ، و قد تكون لجلب حق، و قد تكون

مجرد "سيرة ذاتية" إلا أنه في كلا الأحوال فالعامل الأول و الأخير فيها هو "القلم"

أو إن صح الحديث "الكتابة".



سعدت جداً لما أثريتي به وجودك و أعجبني قلمك المسترسل

دمت على خير

أخوكِ

[عابده لله]

[align=center]


يستلهم قلمي كتاباته من أوجاعي ..
ويسرق الألم ليبوح به ويفضح مكنوناتي..

من هنا تأتي الكتابة عندي..

.
.

أخي همس المشاعر ..

أحياناً يجبرنا الوجع واجتراره على مزاولة الكتابة ..

وطقوسها عندي شعوري بأنين وألم لا يوصف ..

وبتلك اللحظة تكون الكتابة هي متنفسي الوحيد لأني

بطبعي اميل للعزلة .. وليس لدي من الصديقات الكثير

وقد لا ابوح لهن بما بدواخلي لأني أعلم تماماً بأن ما بي

صعب وأعتبره من أخص خصوصياتي ..


وصدقني ..

كم حالة مررت بها وانا بقمة الآمي .. وعندما زاد

الألم بت لا أعلم مسلكاً أسير اليه سوى حبيبي ..

أتعلم من هو ذاك الحبيب ؟؟



قلمي ..

نعم أنه قلمي ..


فهو بحق من يقدر على أمتصاص كل احزاني .. وهو الوحيد

القادر على سرد مابي ..

.
.

شاكرة وممتنة لك هذه المساحةالبيضاء كـ قلبك العامر ..
وشاكرة قلمي أن جعلني هنا وعلى صفحتك أعبر عنه
وبطريقتي الخاصة ما ود قوله..



عابده [/align]

[همس المشاعر]

أختي عابدة..

تحية طيبة ..

بداية ، أعتذر عن التأخر .. أما بعد..

بلاشك.. فحين يجتاح الألم سفن النفس.. تولد البيئة التي تدفعنا إلى الإبحار على متن " قلم " ،

فكم من الشعراء كان نبع إيداعهم ذاك الشعور، بل منهم من ولد منه و عاد إليه..

و أنا فقد يكون من دوافع لجوئي للكتابة هو الألم ..



أخيتي عابدة ، سعدت لما شاركتنا به..

أحييك ، و أحي قلمك العذب

دمتي بخير

[أرسطوالعرب]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أريد أن أكتب ولكن...

شعار سمعته كثيراً..... وعانيت منه كثيراً في السابق...



القلم بأبسط تعريف هامشي له ......أنه أداة...!

ولا يمكن إطلاقاً أن تكون للأداة مهارة !

هذه حقيقة ستفصل الكثير من الأمور للمتسائلين والمُجحفين بحق أقلامهم....

فالقلم أداة لا تُفكر.....ولا مهارة لها ولا جودة بها.....ولا أسلوب....

إنما القلم أشبه بالأنف في وجه أحدنا...

الناس بصورة أدبية على ثلاثة أنواع....

النوع الأول :- كاتبٌ بلا أسلوب...

وهذا الكاتب هو الذي يحدثك عن أفكاره الكثيرة ولكنه لا يستطيع الكتابة
وأنه بمجرد أن يمسك الورقة والقلم تتطاير أفكاره ويكتب النقطة !

هذه السمة تُرافق الكُتّاب المبتدئين ولا تجدها في الكُتّاب الحقيقيين
ومن صفاته الشخصية أنه يتقرب كثيراً من النوع الثالث

النوع الثاني:- أسلوب بلا كاتب .

وهذا النوع يميل إلى الإستعراضية بشكل كبير......

قد تغوص في كتاباته ولا تخرج بها بفكرة.... فتجد الجُمل تائهة في الوصف.....

والتعاطي هُنا دوماً يكون لصالح الحرف كرسمة...... لا كدلالة

هذا النوع من الكُتّاب يصعب وصوله للطريق الصحيح.....فجماهيره التي تُجَّير الكلمات كملابس تتزين بها
وأفكار يتقمصون بها....لا وجود لها

تجعل الكاتب يبتعد كثيراً......



النوع الثالث:- كاتب بأسلوب .

هذا النوع الذي يستطيع الكتابة بأي وقت وبأي حالة بمجرد حضور الفكرة
ويستطيع أيضاً أن يتصيد الأفكار المُهملة ليعرضها بقوة
دوماً تجد من يحيطه أشخاصٌ يعانون من ترجمة الفكرة .....فيقوم هو بدور المُترجم....

هذا النوع.... لايمكن أن يتوقف.... وإن كُسِر قلمه.....

فأسلوبه مرنٌ ولا يُكسر...






تـ...حياتي...!

[Areej]

في الأمس القريب توجع الصياد حين رمى للكلِم سهما..

ترنح متعبا.. غفا..

طال السبات ..و زادت الأحلام عاتبة..

يا ويح نفسي حين أخرجت المنى..

يا ويح نفسي كيف أرتكبُ الهوى قولا..

و أختلقُ النعاس لخافقي حتى لا يضايقه الملام..

..

في الأمس القريب..

أمسك الصياد خافقه الملوع بالأسى ..

اعتصره حبرا..

نثره في الورق..

و نام قرير العين.. لم يوافيه الأرق..!!

أعبق التحايا..

أريج

[ملكة البحار]

مساء الخير

همس المشاعر ,,

أريد أن اكتب ولكني سجينة لمزاجيتي ....
عندما أشعر برغبة في الكتابة تكون كنار صغيرة مشتعلة بداخلي ....

متى أنطفئت لا استطيع أن مسك القلم حينها .... ومتى مابقيت مشتعلة كتبت ......

تشعلها أشياء كثيرة .........
مواقف أمرّ بها ...أعيشها أو أتخيلها أو أراها بعيني ...
آخرى وودت لو غيرتها وآخرى كرهتها أو أحببتها ...
وآخرى وآخرى لاتحصر ....

الفكرة مجنونه والكاتب عاقل .... تصنع النص ...
الفكرة العاقلة والكاتب المجنون ....تصنع الكتاب ...
والجنون .....يصنع كاتب!

وأظني أنتمى للفئة الأولى ,,,

شكراً لك أن أتحت لنا قراءة الردود الجميلة

تحيتي,

[همس المشاعر]

أخي ثامر ...

تحية ..
و سلام ..
و تقدير ..

لشخصك ..
و "خشمك"..
و قلمك القدير ..



أجدني مشدوداً مع فلسفتك الرائعة..

تمايل القلم فخراً أمام مديحك..

رباه .. كم نظلم الأقلام ..



دمت رائعاً مميز الفلسفة ..

[همس المشاعر]

أريج الكلِم ..

تحية .. ترقى إلى عذب الجُمل..

قرأت ، و عدت .. تكراراً بلا كللٍ..
ولا ملل..

أحيي ذلك الصياد الذي تحصن بالقلم..

و جعل منه " قنبلة " في وجه الألم ..

دعوة أخرى ..

لمزيد .. من سحر الكلِم ..



دمتِ، بشفاهٍ من قلبها تبتسم

[همس المشاعر]

ملكة البحار ..

مساء السرور ، و فرح لا يبور،،

أحييك و أحيي نفسي بوجودك هاهنا ..

و الشكر موصول لكِ..

الـ مزاجية .. تفعل فعلها.. ولها وزنها..

أأيد ما رميت إليه..

و أعجبتني " فكرة الجنون " ...

فليحيى كاتب مجنون..
طالما الكتاب .. تسطير فنون،
بعيد عن الجنون..
و المجون ;)


عبق التحية
وشكر للتلبية

[رحاب]

أريد أن أكتب ولكن ..!!
.
.
الكتابة عندي نوع من أنواع الولادة المؤلمة ...
فكثيراً ماأجهض حروفي قبل أن ترى النور لأني أخاف أن تغتالني وهي في المهد!!
.
.
أنا فعلا أخاف من قلمي...
فحروفي تفضحني تكشف الغطاءعن وجعي لتقدمني وجبة دسمة من الألم لكل من يقرأني!!
ولكن في نفس الوقت أعشقه...
أشعر أنه يشبهني كثيراً أفرح حين أراه يكبر ليكتبني بصدق...ليرسم عمري بلارتوش ويمنحني شئ من حب أفتقدته منذ زمن!!

همس المشاعر...
ممتنة لك من القلب على مساحة البوح الراقية فلقد وجدت نفسي هنا أفك شئ من قيود قلمي!

لك كل الود ولقلبك أطيب دعاء بأن يحفظه الرحمن من كل سوء

[همس المشاعر]

صدى الحرمان،،
أهلاً بك أخية..


إذن فالألم، والحزن هما تماماً وقودك للكتابة.


* هل تظنين أنه قد يكون سلاح أو أداة في يدك لتحقيق مرادك؟؟

* هل لساعات الفرح و النشوة، نصيب من قلمك؟؟ هل تسطرينها على دفتر أيامك؟؟


تشرفت بحضورك العذب الجذل، أحيي قلمك..

و أنتظر عودتك قريباً