أتقدم بخالص الشكر لكل أعضاء المنتدى وأخص بالشكر كلا من :
المتـــــــــــــــــــألقة دوماً .
بسمـــ قمر ـــــــــــــــة .
همـــس الـــــوجــــــــود .
الأخ الزيز الشجـــــــــــاع .
الأخ المشرف جف البحر .
كل مناسبة يجب أن يكون هناك إستعداد وبرتكول معين وعيد ميلادي لم يكن خالي من الإستعداد ولا من البرتكول .
بداء بعزف موسيقي قام أحد أصدقائي بجلب فرقة موسيقية تحفة .
وبعد ذلك قام أحد أصدقائي بتقديم قصيدة لزيزة مرة خاص بي ستطرح غداً في درة الشعر .
عيد ميلادي
حضره معظم أصدقائي .
عيد ميلادي
متعدد الأجناس .
فعندي أصدقاء من أرض الكرم السودان .
وأصدقاء من أم الدنيا مصر .
وأصدقاء من بلد المليون شهيد الجزائر .
وأصدقاء من بلد الجمال والدلال لبنان .
وأصدقاء من بلاد الشام .
وأصدقاء من بلد الحضارات العراق .
وأصدقاء من أرض الرجولة الجزيرة العربية .
وأصدقاء من تونس الخضراء .
كم هو جميل أن تمتلك سلطة من الأصدقاء حيث ستتعدد لديك الحضارات والثقافات .
أجمل هديتين كانت في عيد ميلادي هي :
الأول كانت من الله عزوجل وهي معرفتي بهؤلاء الأصدقاء ومحبتهم لي .
والثانية كانت من صديق سوداني وهو رجل حكيم .
جلب لي أســتــيـــكـــا " مساحة , محايا " .
قام بتغليف هذه الأستيكا بنفس طريقة تغليف الأخت رحاب وكتب لي جملة جميلة جداً جداً .
جملة حروفها مزيكا .
كتب لــــ ي ما يلي :
" إلى صديغي العزيز أحببت أن أكون أول من يعزيكا يا زول على عمرك غلي مات وفات .....
وكما كنت أول من عزاكا أود أن أكون أول من يهنيكا بعمرك الجديد .....
صديغي أنا جبت ليك هذه الأستيكا لكي تمحو صفحة الماضي ولتبداء صفحة جديدة .....
عليك الله يا صديغي لا تعيش على زكرى الماضي فيصبح حالك مثل الشعوب العربية .....
التي تعيش على زكرى زمااااااااااان وعملنا زمااااان وحربنا زماااان وفتحنا زماااااااان إلى أن نامو الآن ......
صديغي أرسم طريقك الجديد لكي تنتج وتعلوا وتصل قمة المجد .
من صديغك المخلص ليك
عسمان عبدالودود عبدالغفور رامي
بصراحة هدية جميلة جداً جعلنتي في حيرة هل يستطيع الإنسان أن يمحو صفحة الماضي ؟؟؟!
جوابك هي هدية عيد ميلادي .
جوابك تعزية لك يوم من عمري فات ومات .
شــــــــــارك وهني !
شـــــــــارك وعزي !