مجددا أحييكم جميعا
فالسلام عليكم ورحمة الله وبركاته ...


أحبتي في الله ....


قبل أي كلام وتعليقات ...
وبعد شكر الله تعالى ..


يشرفني أن أشكر صاحبة هذه الفكرة ..


ومن بذلت جهدا في وضع الأسئلة واختيارها ...


ثم إرسالها للأعضاء ...

واستقبال إجاباتهم ونشرها هنا ...


بطريقة مميزة جذابة ...


تلكم هي ...

المشرفة الرائعة ...


والأخت الفاضلة ...

توفي ... الغالية ...


غالية بقدر أخلاقها الرفيعة ...

وكلماتها الصادقة ...

وأفكارها المتألقة دوما ....


أشكرها قبل شكر أي أحد ...


على هذا التميز الملحوظ ...


وأشكرها على اختيارها لي _ وإن كنت لست أهلا لذلك _ ...


ولكن هذا من حسن ظنها ...


فلها كل الشكر والتقدير ...


وتعلمون الحديث الشريف الذي يقول فيه صلى الله عليه وسلم : ( من لا يشكر الناس لا يشكر الله ) ...

فلذلك شكرتها م أعماق قلبي ومن صميم فؤادي ...

وأتمنى أن تقبل مني هذا ...



اعتبروا كلامي هذا مجاملة إن شئتم أو اعتبروه كما تريدون ...


ولكن هذا هو طبعي وأصلي وما تربيت عليه وتعودت عليه ...

أن أشكر المحسن المتميز ...

وأشجع الذي يحاول أن يحسن ويتميز ...

وأثني على من وثق فيّ وذكرني بخير ...

كما أثرب وأعاتب من أخطأ وتجاوز ...


فاسمعوا ذلك وعوه جيدا ولا يستخفنكم الشيطان ...

ودائما ما أقول اللجميع : أحسنوا الظن ...


والله المستعان ....


معليش يا توفي ...

دخلت عرض ..

لكن ..!!

جات المناسبة فتكلمت ..

من حرقة في داخلي ...

وألم في قلبي ...


شكرا لك أخيتي الكريمة مرة أخرى ...


واعذريني إن قصرت أو تجاوزت أو تأخرت في شكرك وإعطائك شيئا من حقك الكبير والذي لن أوفيه مهما قلت ...


تقبلي تحياتي وتقديري ...


والسلام عليكم

أخوك في الله / أبو سلمان محمد المدني