______________________
أقرا ووسع صدرك ,,, والبركة فيك ياشيخ ( مبروك ) : )
_______________________
السعوديون يتعاملون مع خسائرهم بطرافة ... «الفيفا» يسمح للمنتخب السعودي باللعب بـ «حارسين»!
الرياض - منصور الجبرتي الحياة - 21/06/06//
أعادت خسارة المنتخب السعودي الثقيلة أول من أمس على يد الأوكران ذكريات «مونديال» 2002، التي خسر فيها المنتخب السعودي بثمانية أهداف أمام ألمانيا، وعلى رغم أن تلك الخسارة كانت أكبر من حيث النتيجة، إلا أنها كانت أخف وطأة على قلوب الجماهير السعودية، وذلك نظراً إلى التفاؤل الكبير الذي كان يسود الشارع السعودي قبيل لقاء أوكرانيا.
وعلى الطريقة ذاتها في التعامل مع الخسارة السابقة، أطلق السعوديون العشرات من التعليقات المتهكمة على النتيجة الكبيرة، وكرروا الطرفة «المونديالية» التي تقول أن السلطات الرسمية طلبت من الاتحاد السعودي لكرة القدم عدم حمل اللاعبين العلم السعودي، وأن يستبدلوا به علماً أخضر يحمل «لا حول ولا قوة إلا بالله».
وتداولت الجماهير السعودية أمس رسالة عبر الهواتف المتنقلة، تقول: «إن الاتحاد السعودي رفع اعتذاراً عاجلاً لـ «الفيفا» عن الخطأ الذي وقع فيه، بإرسال منتخب التزلج بدلاً من منتخب كرة القدم»،
في إشارة واضحة إلى عدم توفيق لاعبي «الأخضر» في التعامل مع المطر وكثرة الانزلاقات في الميدان، وهي الشكوى التي تطرق إليها بعض اللاعبين في تصريحاتهم عقب المباراة.
ودخل عشاق الأسهم ومتداولو سوق المال السعودية على الخط، فحللوا الحدث الرياضي بلغتهم، وجاء تحليلهم على النحو الآتي: «إذا أغلق الشوط الأول بخسارة هدفين، فلا تزال هناك نقطة دعم نتمنى ألا يكسرها، وهي أربعة أوكرانيا، أما في حال كسرها - لا سمح الله - فإن هناك نقطة دعم أخيرة هي ثمانية ألمانيا، فإذا تم كسرها فالسوق تتجه للانهيار».
ويبدو أن الخسارة الثقيلة أقنعت الكثيرين بالفوارق الكبيرة في الإمكانات الفنية بين «الأخضر» والمنتخبات المشاركة في «المونديال»، فانعكس ذلك على الرسالة التي تقول: «الفيفا يسمح للمنتخب السعودي باللعب بحارسين!».
وحتى عشاق متابعة الإعلانات لم يفوتوا الحدث، فتبادلوا رسالة تقول: «شركة الاتصالات تقدم تخفيضات جديدة، تسعون دقيقة إلى أوكرانيا بأربعة ريالات فقط».
أما آخر الرسائل فحاولت التخفيف من وطأة الخسارة حين قالت: «الحمد لله المباراة انتهت بالتعادل، هدفان في الشوط الأول، وهدفان في الشوط الثاني». يذكر أن الشارع السعودي اعتاد على التعامل بطرافة مع الأحداث المؤسفة، إذ سبق له التعامل بالطريقة ذاتها مع خسارة المنتخب السعودي في «مونديال» كوريا واليابان 2002، وكذلك مع التراجع الكبير الذي شهدته سوق الأسهم السعودية العام الحالي.
______________________________ _
منقول ,,,
وهذا المصدر ,,,
http://www.daralhayat.com/arab_news/...b75/story.html
فضيحة بقلاقل ,,, صح ؟؟؟
ياشماتة أبلة ظاظا فيا !!!