- الإهدائات >> ابوفهد الي : كل عام وانتم الي الله اقرب وعن النار ابعد شهركم مبارك تقبل الله منا ومنكم الصيام والقيام وصالح الأعمال والله لكم وحشه ومن القلب دعوة صادقة أن يحفظكم ويسعدكم اينما كنتم ابوفهد الي : ابشركم انه سيتم الإبقاء على الدرر مفتوحة ولن تغلق إن شاء الله اتمنى تواجد من يستطيع التواجد وطرح مواضيع ولو للقرأة دون مشاركات مثل خواطر او معلومات عامة او تحقيقات وتقارير إعلامية الجوري الي I miss you all : اتمنى من الله ان يكون جميع في افضل حال وفي إتم صحه وعافية ابوفهد الي الجوري : تم ارسال كلمة السر اليك ابوفهد الي نبض العلم : تم ارسال كلمة السر لك ابوفهد الي : تم ارسال كلمات سر جديدة لكما امل ان اراكم هنا ابوفهد الي الأحبة : *نجـ سهيل ـم*, ألنشمي, ملك العالم, أحمد السعيد, BackShadow, الأصيـــــــــل, الدعم الفني*, الوفيه, القلب الدافىء, الكونكورد, ايفا مون, حياتي ألم, جنان نور .... ربي يسعدكم بالدارين كما اسعدتمني بتواجدكم واملى بالله أن يحضر البقية ابوفهد الي : من يريد التواصل معى شخصيا يرسل رسالة على ايميل الدرر سوف تصلني ابوفهد الي : اهلا بكم من جديد في واحتكم الغالية اتمنى زيارة الجميع للواحة ومن يريد شياء منها يحمله لديه لانها ستغلق بعد عام كما هو في الإعلان اتمنى ان الجميع بخير ملك العالم الي : السلام عليكم اسعد الله جميع اوقاتكم بكل خير ..
إضافه إهداء  

آخـــر الــمــواضــيــع

النتائج 1 إلى 5 من 5

الموضوع: محاولة للتسلل "الحراقة"

  1. #1
    تاريخ التسجيل : Jul 2002
    رقم العضوية : 822
    الاقامة : عمان
    المشاركات : 11
    هواياتى : الشطرنج
    MMS :
    الحالة غير متصل
    معدل تقييم المستوى : 0
    Array

    محاولة للتسلل "الحراقة"




    أستاذي البقالي أنا هنا ايضا
    شكرا لك

    إهداء:
    لا شيء مخجل.. لاشيء حين نتنكر لهذا الوقت و ندفع الروح بعيدا حيث ولدت, حيث نود لو ماتت،لا شيء مخجل حين نكون صغارا قساة و يبطل السحر ما أن نكبر،، لا شيء مخجل حين نكون أغبياء بحجم البراءة ثم نزكى أنفسنا فقط لنعيش الحلم بتفاصيله
    أمي الجميلة كم احن لك تركضين خلفي بأقرب عصا قد تصيب و قد تغيب، تعضين شفتيك و تنفلت من الغضب، توبخيني و تركليني، كم أود التدحرج على رجليك القوية سابقا الموهَنة بكل مرور الوقت الآن! قليلا من العون أمي! كثيرا من الفقد أمي!






    حانت الآن ساعة الفجر البيت هادئ مع كل ضجيجه فبحكم العادة نجد كل ما يحدث حوله طبيعي للغاية،، أصوات الدجاج، أصوات الصحون المرتبكة في المطبخ ،صراع القطط و نباح الكلاب، شجار أمي و أبى اليومي، كلها أصبحت تمثل الهدوء الذي يربكنا رحيله.
    أشعر برغبة في الخروج لأتنفس فجر يومي المعتاد إلا أن الأمر يتطلب القليل من الصبر، عليّ أن أتصنع النوم كي أراقب الوضع بحيث لا تلاحظ أمي استيقاظي فنبدأ روتين البيت اليومي الذي يحرمني من أن أتسلل خلف البيت بألعابي.
    كل من في الغرفة نيام، بجانبي أختي فاغرة الفم، لا ننام على سرير وتضمنا ارض واحدة نذرعها جيئة و ذهابا في الليل. لم أكن ادري هل هي قسوة الأرض أم هي ربكة الحلم التي تدفعني لأستيقظ و بعضي فوق أختي و بعضها فوقي حتى لا اعرف أيها لي و أيها لها ، رغم ذلك لا أحس أبدا بالتعب و لا بالكسل فقد تعودنا المنافسات الليلة على الأمكنة و الأغطية.
    رائحة النوم تعم المكان، جو الغرفة خانق لكثرة الممددين فيها، الشمس تحاول التلصص علينا من كل شق في البيت، كم يضيق عليّ المكان و أنا ارغب في العبور للخارج حيث ينتظرني "بوبي" كلبي الأبيض و "بوبيه" الكلبة الخليط من درجات البني - التي أضفنا أنا و أختي تاء التأنيث على اسم بوبي لتسميتها للظن أن كل أنثي تنتهي بالتاء و جهلا باللغة - هما دائما الانتظار خارج البيت بلسان يلهث و صرير بسيط و كأنهما يستجديان الرحمة من اجل أن أطعمهما شيئا، إلا أنني كنت مقتنعة تمام الاقتناع انهما كفيلان بالبحث عما يمكن أن يسدل أستار الجوع عليهما فبالكاد يكفي طعامنا الأفواه التي مازالت فاغرة حولي بكل ما يعنيه السبات من غياب.
    يمكنني أن أراقب أمي من وراء باب الغرفة المفتوح قليلا منذ الليلة الماضية كتجهيز روتيني لما انتظر حدوثه في الفجر مواكبة مع اختيار هذا الموقع الاستراتيجي للتجسس، أمي اليوم كثيرة الحركة لابد أنها في انتظار إفساد مخططاتي فقد أعيتني الحيلة ، أجد صعوبة في تخطي هذا الحاجز الأمني. دوامة من الأفكار تتطاير حولي، "أمي أرجوكِ دعيني أتنفس قليلا، لن يضرك أبدا أن لا أقوم ببعض الأعمال المنزلية ، كل شيء يمكن تأجيله و لكن ليس الفجر، ثم بإمكان أختي أن تقوم بهذه الأعمال بدل أن تتمدد بجواري و فوقي هكذا فقط و فقط لخنقي و تكبيلي" و لكن ما الذي يمكن حدوثه لو ركضت مسرعة دون أن تلحقني أمي، هذا عواقبه وخيمة لأني أدرك أن القصاص لن يكون هينا، إذا عليّ أن أفكر بروية، ربما الانتظار كفيل بحل الأزمة ، و لكن إلى متى؟ لن يسعفني الوقت ، أحب الخروج في هذا الوقت فقد تعودت الموجودات حولي أكثر من تعودي على الفتيات أو الشبان الصغار المقاربين لي في السن المختلفين بميولهم عني، أرغب في الابتعاد فأنا لا أطيق رفقة صديقتي المزعومة وقت الحاجة، هي تترصد لي في كل مكان و أنا أحاور و أراوغ و أتملص منها و من إلحاحها المستمر في مرافقتي على أنها ستلزم الصمت، لأفكر بأمر أهم من صديقتي فالمراقب الداخلي اشد ضراوة مِن مَن ينتظرني في الخارج. هل يعني كل هذا أن لا مجال للوصول؟! يا إلهي أكاد أرفس اخوتي- الممددين حولي كألواح- من الغضب الذي يشتعل بداخلي، تعبت عيناي من ممارسة هذا الدور السقيم في المراقبة، أيعقل أن لا أجد طريقة للخلاص؟!
    يمر أبي الآن و في يده "الدلة" و فنجانه المعهود ليجلس مقابل الغرفة في مواجهتي، يا لهذا الحظ العاثر، أعرف أن أمي سوف تشاركه الحديث و القهوة كالعادة، و اعلم أن هذه المشاركة لن تكون بالوقت الذي يمكن تجاهله من عمر الوقت الذي سيضيع من فجري هذا.
    و لكن لقد انتقلنا لما بعد الفجر ، أحيانا تراودني الأسئلة التي لا أجد لها إجابة لسذاجتها، لما أحب أبي أمي و تزوجها و هي بهذه الصرامة، لما لم يختر لنا أما أخرى اقل اهتماما بالمسائل الروتينية و اقل حراسة بالمقدار الذي يؤهلني للعيش خارج هذه الغرفة، و عندما يشتد بي الغضب أقول أن أبي لا يملك إلا أن يحبها فقد تزوجها دون أن يعرفها لذا عليه أن يتماشى مع الوضع، و عندما يزداد غضبي منها بعد أن تضربني كنت أختبئ في "السكة" و أنا اشتمها و أبكي و أعلن أنها قاسية و أنها لا تحبني و أنها و أنها ... ، و لا اكتفي بذلك بل اعمل على أن ابلغ الجميع أنها لا تحبني و أنها تضربني، و أنها تعذبني بأعمال المنزل و الأكاذيب التي تشعر الذين حولي بمدى تفاهة ما أقول رغم أني بدأت بتصديق أكاذيبي، أحيانا كثيرا لا أحب أمي لأنها تعمل على حرماني من لحظات الفجر التي تمنحني بعض الوحدة بعيدا عن الغرفة و بعيدا عن صديقتي اللصيقة، و أنا أؤمن أن أحاسيسي هذه طبيعية للغاية بل و صادقة!
    كل تفسيراتي فشلت في حل أسئلتي بل و فشلت في حل أزمة الأسر التي أعاني منها هنا في الغرفة قبل أن أعاني منها في الخارج حيث أمي و صديقتي ينتظراني! فشلت ، فعلى ما يبدو أن أمي و أبي معجبان بالأحاديث التي يتبادلانها، و لكن هل يجدان موضوع ارتفاع أسعار الخضراوات و السمن أهم من موضع حبسي؟! يالهما من أبوين غير رحيمين. هما بذلك يمارسان أشد أنواع القسوة الممكنة في منعي من ممارسة حقوقي! أجدني في لحظات لا يتحدث فيها غيري و لا يسمعني غيري، ما هذا البؤس؟!
    أختي تزداد ضغطا عليّ و أنا لا أقوى على الحركة كي لا يكشف أمري، كنت أراقب اخوتي النائمين بأنصاف أعين و أتسال هل يمارسون نفس الدور أم وحدي التي انتظر و لا ينتظرني الوقت؟!
    كنت قد عزمت على أن لا أفكر في هذه اللحظة بأكثر من أمر التحرر لكن أجدني آسر نفسي في دوامة من الأمور التي ما كنت لأعبأ بها و أنا في جولتي خارج البيت، جولة الحرية مع كلبيّ الجميلين اللاهثين لا ادري على ما؟إلا أني اعتقد أني بدأت أدرك سبب لهاثهما.

    آه. كم افتقد للهواء، دعوني رجاء اخرج، أريد الخروج حيث تمنحني الشمس بياضها و تعددها أريد أن اشعر بدوار الأرض, و أن اشتم النخل، أن أمكث بجنب الساقية و اغسل وجهي بماء البرد حيث أعود بكميّ المبتلين بالبرد و المتعة و الطين، هناك في الخارج حيث أحس بمعنى أن ألامس الأرض بأطرافي العارية، لم أكن لأؤمن بالأحذية، ربما أيضا لأنه لم يكن يتوفر الكثير منها، و أنا الآن في ركبة هذا التذكر المؤلم أحلق بين ذاكرة الأمس و ضيق اليوم، أعلم جيدا أن اليوم الذي يمر من عمري لا يمكن أن يعيده التذمر رغم ذلك مازلت أتذمر، الشيء الوحيد المسلي في وضعي هذا! و لكن إلى متى؟!!

    " رجاء أيتها الأفكار اتركيني و ارحلي فأنت تزيدين ألمي لأني اشعر بالعجز هنا" ترى هل تتوقع أمي ما أفكر به، ما هذا الصمت الذي يغلفها، لابد أنها بشكل أو أخر تعرف حيلي الفاشلة, اعرف ذلك تماما لكن لأبأس من المحاولة، فقد غافلتها عدة مرات من قبل لكن الأمر يبدو صعبا هذه المرة, أسعفني يا ربي يكاد كل شيء ينتهي!

    ما الذي يحدث الآن؟ ربما هي استجابة لدعائي! ما سر هذا الهدوء الذي يخترق البيت؟ لكني أتوقعه، ربما حانت الفرصة، عليّ أن أستعد فأنا متأكدة أن توقعي في محله، الآن يمكنني أن أرفس أختي بعد كل مضايقاتها و أن افتح عينيّ باتساعهما. أدرك تماما أنها اللحظة الحاسمة, لست أنا فقط من يدرك هذا ألاحظ أن الجميع يقاوم هذه اللحظات مثلي، رغم أن الباب فتح بأكمله إلا أن جسد أبي قد حجب الضوء، العصا تتمايل يمينا و يسارا، قد قامت الساعة ضجة أخرى قد تعودنا عليها إلا أنها من الصعب مقاومتها، غير أنها الطريقة الوحيدة للهرب من هذه الغرفة الخانقة ، بالنسبة لي لم يعد الأمر مهما فضربة واحدة في سبيل الخروج هي أقل عقاب ممكن من والدين لا يأبهان بما كنت أخطط له منذ استيقاظي.
    رغم أن الوقت متأخر و كلبي نائمين و صديقتي تبتسم بكل خبث إلا أني أشعر بسعادة أكبر لأني أدرك أنه إن كان سهلا أن أتسلل بعد كل تلك الضوابط الأمنية فمن السهل ركل كلبي و الركض بعيدا عن هذه الحمقاء!







    إضاءة

    الحراقة :
    " مصطلح بالعامية في المغرب يعني أن تبحث عن معنى لحياتك ،أن تكتشف المسالك البعيدة التي تمر منها الحياة أن تبحث عن مدرج تنتقل منه من مرتبة بشر إلى مرتبة إنسان، أن تصرخ في البؤس بعد أن تكتشف الممر السري وتبلغه انك ما عدت تحت دائرة نفوذه، أن تفتح رئتيك لتتنفس بعمق أن تتحول إلى جسد تتمدد فيه شرايين الحياة"
    هي أيضا قوارب الموت التي يتسلل بها الهاربون لأسبانيا بحثا عن حياة جديدة


    لا شيء يعبرني اللحظة ... لا شيء سوى صندوق قديم و محبرة

  2. #2
    الصورة الرمزية أرسطوالعرب
    تاريخ التسجيل : Mar 2002
    رقم العضوية : 6



    سلام
    مساء الوردات واللافندرات....

    أختي غاية...

    أجدت التعبير والتفصيل الدقيق للحياة البسيطة...المغلقة..

    المغلقة لأسباب (يقولون) أنها كثيرة.....ويجب علينا جميعاً جعلها هكذا !!!

    ربما لأنّا كنا صغاراً في تلك الفترة...فكنا مجرد متلقين لخبرات أبائنا ...

    نعم....قد أتقبل الإسقاط من أبي.....ولكني سأرفض الإزاحة منه...

    تلك هي سنة البقاء....وديدن الحياة...

    غاية...
    كلماتك البسيطة كانت سهلة في تقبلها جعلتني أعيش تلك الحياة وكأنني الكاتب لا أنت

    فلك جزيل شكري على هذه القطعة الأثرية الجميلة...

    وباسم إدارة ومشرفين وأعضاء الدرر....

    أرحب بك وأرحب بأستاذنا البقالي أيضاً...
    [c]---------

    الماضي العنيد....والباقي البعيد....وأنا في دوامة الحروف...بين الهذيان والخوف!!

    ----------[/c]

    ملاحظة :- لاتغضب مني.......فأنا أكتب لنفسي...أُصلح بها ما أفسدتني به !



    ثامر بن عابد.....الحُر / الأبي

  3. #3
    تاريخ التسجيل : Jul 2002
    رقم العضوية : 797
    الاقامة : المغرب
    المشاركات : 335
    هواياتى : بلا حدود
    MMS :
    الحالة غير متصل
    معدل تقييم المستوى : 22
    Array

    غاية




    ايتها المشاكسة .

    و الله بودي ان اعرف من وشى بي اليك . وعلى اي حال مرحبا بك هنا .
    السرعة القصوى لا تخلف غير الحطام .

  4. #4
    تاريخ التسجيل : Jul 2002
    رقم العضوية : 797
    الاقامة : المغرب
    المشاركات : 335
    هواياتى : بلا حدود
    MMS :
    الحالة غير متصل
    معدل تقييم المستوى : 22
    Array

    غاية




    الحراقة

    هو شئ اكبر من عنوان . هنا كما ذكرت هو عنوان مغامرة . الشباب هنا يجلسون في مواجهة الضفةالاخرى . من اعمار مختلفة . هم اكبر من مغامرين ما داموا يضعون الحياة في كف و الموت في الكف الاخرى .
    ينظرون بيقين افتقد اليه الفاتح الاسلامي يوم وقف عند المحيط ينظر الى العباب وقال كلمته الشهيرة ...

    هم يعرفون ان الارض والحياة هناك مثلما يعرفون ان الموت و اليأس هنا . معادلة لا يمكن ان تقلب عناصرها الا باحتمالين .
    اذكر اني كنت قد التقيت شابا لا اعرف هل لازال حيا ام انتهى الى عمق البحر ...كنت اقوم بتغطية لاحدى الصحف الجهوية حول موضوع " الهجرة من الشمال الى الشمال " الشاب كان اسمه "مصطفى الكماريرو " و الكماريرو هي لفظة اسبانية تعني النادل . ما اذكره ان ذلك الشاب كان شعلة من الذكاء . نحيف . وسيم . في نظارته اصرار وصرامة . لم اشا ان ان اطرح عليه اسئلة . تركت له ان يقول ما يشاء . سأورد مقتطفا مما صرح به ..

    ..لم ادرك معنى التخلف الا حين غادرت الاسرة و اتيت الى هنا . أتعرف ما هي ابشع صور التخلف ؟ ...انها حين تتحول لقمة العيش الى جبهة يحاصرك الاخر عبرها .. لقد عشت كل شئ . وجربت كل شئ . وكل الطرق انتهت بي الى ان أذوق بل ان اشبع المهانة . بقي طريق واحد - نظر الى البحر واشار قائلا - اما ان اسلكه وانجح ، واما ان انتهي الى عمق البحر من غير اسف ...

    غاية

    هذا واحد من الحراقة . ان استهوتك حكايات الحراقة فلدي منها الكثير .

  5. #5
    الصورة الرمزية ابوفهد
    تاريخ التسجيل : Feb 2002
    رقم العضوية : 3
    الاقامة : قلب من أحب
    المشاركات : 22,917
    هواياتى : الأنترنت
    MMS :
    إم إم إس
    mms-85
    الحالة غير متصل
    معدل تقييم المستوى : 1462
    Array



    [c]


    مرحبا بالاخت غاية


    اهلا بك معنا هنا بالدرر

    والف شكر لمن وشى لك

    بان كاتبنا الكبير البقالي هنا

    فاهلا بك وبه وابنته ومن دعاكم

    فالف الف هلا بكم

    تحياتي

    [/c]







    اللهم إن لنا أخوان وأخوات في هذا المنتدى
    منهم من غاب عنا لأي سبب
    ومنهم من هو غائب حاضر
    ومنهم من هو مستمر حتى الآن
    شاركونا بعلمهم .. وخبراتهم .. وتجاربهم
    ناقشونا ونصحونا وعاتبونا
    واسونا في أحزاننا وشاركونا أفراحنا
    نتمنى لهم الخير والسعادة أينما كانوا
    وندعو لهم بظهر الغيب أينما حلوا
    اللهم احفظهم وأغفر لهم وأنزل عليهم رحماتك أحياءً وأمواتاً










معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. محاولة
    بواسطة Empress في المنتدى درة التجــــــارب
    مشاركات: 5
    آخر مشاركة: 14-12-2002, 02:09 PM
  2. مجرد محاولة
    بواسطة ومضه في المنتدى درة التجــــــارب
    مشاركات: 15
    آخر مشاركة: 08-12-2002, 08:19 AM
  3. محاولة
    بواسطة رمز في المنتدى الــدرة الإسـلاميـة
    مشاركات: 3
    آخر مشاركة: 23-06-2002, 09:20 AM
  4. ~ ليش الهجر ~ أول محاولة
    بواسطة إسراء في المنتدى دُرة الأدب العربي والإبداع المنقول
    مشاركات: 10
    آخر مشاركة: 14-05-2002, 01:44 PM

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
جميع الحقوق محفوظة لمؤسسة واحة الدرر 1432هـ - 2011م
كل ما يكتب في هذا المنتدى يمثل وجهة نظر كاتبها الشخصية فقط