- الإهدائات >> ابوفهد الي : كل عام وانتم الي الله اقرب وعن النار ابعد شهركم مبارك تقبل الله منا ومنكم الصيام والقيام وصالح الأعمال والله لكم وحشه ومن القلب دعوة صادقة أن يحفظكم ويسعدكم اينما كنتم ابوفهد الي : ابشركم انه سيتم الإبقاء على الدرر مفتوحة ولن تغلق إن شاء الله اتمنى تواجد من يستطيع التواجد وطرح مواضيع ولو للقرأة دون مشاركات مثل خواطر او معلومات عامة او تحقيقات وتقارير إعلامية الجوري الي I miss you all : اتمنى من الله ان يكون جميع في افضل حال وفي إتم صحه وعافية ابوفهد الي الجوري : تم ارسال كلمة السر اليك ابوفهد الي نبض العلم : تم ارسال كلمة السر لك ابوفهد الي : تم ارسال كلمات سر جديدة لكما امل ان اراكم هنا ابوفهد الي الأحبة : *نجـ سهيل ـم*, ألنشمي, ملك العالم, أحمد السعيد, BackShadow, الأصيـــــــــل, الدعم الفني*, الوفيه, القلب الدافىء, الكونكورد, ايفا مون, حياتي ألم, جنان نور .... ربي يسعدكم بالدارين كما اسعدتمني بتواجدكم واملى بالله أن يحضر البقية ابوفهد الي : من يريد التواصل معى شخصيا يرسل رسالة على ايميل الدرر سوف تصلني ابوفهد الي : اهلا بكم من جديد في واحتكم الغالية اتمنى زيارة الجميع للواحة ومن يريد شياء منها يحمله لديه لانها ستغلق بعد عام كما هو في الإعلان اتمنى ان الجميع بخير ملك العالم الي : السلام عليكم اسعد الله جميع اوقاتكم بكل خير ..
إضافه إهداء  

آخـــر الــمــواضــيــع

النتائج 1 إلى 8 من 8

الموضوع: [[ جرف يبتلع هاوية ]]

  1. #1
    تاريخ التسجيل : Jun 2002
    رقم العضوية : 626
    الاقامة : السعودية
    المشاركات : 159
    هواياتى : شيطانة حرف
    My SMS : اللا منتمي: سيّد الانتماء!
    MMS :
    الحالة غير متصل
    معدل تقييم المستوى : 47
    Array

    [[ جرف يبتلع هاوية ]]




    الإهداء :

    إليه .. ذلك الذي قال : هل سأقرأ شيئاً كهذا قريباً؟!!
    أم أن المعجزة لا تتكرر !!
    أرسطو العرب ... هذه المرة .. ستقرأ .. كثيراً !!!

    فقط .. لأفاجئكم ....... بود .

    ______________________________ _________________


    ( هاهنا ترنو على الشاطئ روح نسجت من شوقها نوارس البحر وأمواج العناقات ، لعل الوقت .. ينساب ويختال وينهال ، لعل الأفق .. لا يكترث الليلة بالعقل .. ويرتادها منفى ) .

    قالت السماء : " لا تدعي الأزرق يغضبكِ " ثم أردفت ببكاء المطر ضارعة : " بل .. لا تدعيه يقتلكِ " !!
    هكذا أومت لي ولم أفهم ، فكل شئ بدا حولي باهتاً .. حطام غارق في رمال صحراء .
    حتى أقرب شئ إليّا غرق .. أصبح ماضي .. ذكرى .. أقرب إلى أن يكون حلم ؟!

    حينها .. كنتُ ألوّن الكلمات على كراسة رسم !
    حروف كنتُ اجتاز بها على الزرقة .. لربما !!
    لكن السماء عادت منبهة " حتى الأزرق .. يمنح الوجع " وظلت ترددها إلى أن غادرتها مضطرة .. وحتى الطريق كان يستحث عقلي بها . وهاهو الأزرق ممتد أمامي .. يفترش كلي .. وأنا ما زلتُ أهذي " ما الذي يمنحه من الوجع ؟؟ " .

    حالما اقتربتُ .. وجدتُ طغيانه أنيقاً .. كحضوره !!
    ما فتأ – امتداده – يذكرني بنبض اندمل أساه مؤخراً .. مع معافاة قلبي في نسيان !!
    ذكرني به .. كان هادئاً !!
    مضطرب في سكونه ، بالكاد يفتح عينيه ويرى . ما كان كهلاً .. لكنه تعدى فقط سنواته الأربعون بسنوات تسع !!
    أنضجته الهموم كثيراً .. وأشاخته المعارك مبكراً . كان وجهه يشي بالكثير من تعب الحياة .. وكانت يداه تفضحان شغفه بالشقاء .
    كان غائباً حتى عن الوجع ، تمد الحياة إلى عروقه أحضانها .. وهو لا يأبه بها .
    كان غافياً حتى الموت .. ولا يشبه الزرقة في شئ ؟!

    تأملتهما ببطء الدقائق التي أوقفت حياتي عندهما .
    ظهرت السماء مجدداً وقالت " الآن .. تمطر أوجاعاً " .. وأبعدتني .. ثم اختفت ؟!
    " لم تريد أن تبعدني ؟ " هكذا قلتُ لي ، وتمسكتُ بالرمل تحتي .. وتمددتُ !
    بينما كان الأزرق يتثاءب ، ينهض من ثقله ، يتحرك ، يدغدغ قدمي ببرودته .. حتى بدأ يغضب !!
    لفحتني موجة برذاذها ، همست لي " إنه قادم ، من أعماقه سيأتي خيال .. يغرقكِ فيه . " .. ورحلت !

    عدتُ إلى وجهه .. ما زالت الإغفاءة تحتضنه ، بينما كنتُ احتضن كفه وبداخلي خشوع المساجد وتراتيل الكنائس أن يستفيق مرة أخرى ويحادثني .. يعود إليّا .. يداعب خصلات شعري كعادته حين أهوي برأسي على صدره !
    ضغطتُ كفه .. هززتها .. ربما رآني .. ولمّا لم يفعل .. بدأني البكاء !!!
    أخبروني انه بقي هكذا منذ أيام وهو لا يعي .. ثم أخرجوني .

    زمجر الأزرق مغضباً " لِمَ بددتُ سكونه ؟ " .. دوائر تتسع ببطء ، تنقل لجنباته الوجع .. تغرزه في أحشائه .. بحجر ؟!
    ولمّا أدركتني موجة قوية سحبتني إليه .. أفلتّ منها .. وللرمل عدت أتقاطر ملوحة ووجعاً ودماً .. ففي خاصرتي كان ينزف جرح عميق .. .. .. بـ " حجر " ؟! .. ذكرتني السماء " لا تدعيه يقتلك !! "

    كنت أتاملها حين سمعت دموعهم تناديني .. ولما أجبتهم بقلق رأيتُ نحيبهم يتعالى .. وبداني بكائهم ودموعي ، قالوا لي " الآن .. جرف ابتلع هاوية .. قد مات !! "
    وهـويــتُ أنــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــا .. بـ فززززززززززززززززززززززززززززز زززززع !!

    فتحت عيني على خيال مستلق بجانبي يتأملني .. قال قبل أن أساله " قريب للسماء ، من أعماق الأزرق قدمت ورايتك تنزفين نوماً .. بـ خوف ! " قلت وأنا أتحسس خاصرتي " ولكن .. الحجر .. الدم .. ؟؟ " سألني " أين ؟ " أشرت " هنا " .. تفحصني .. ثم قال " تتوهمين " واستلقى ثانية .. وبحثت أنا عن جرحي .. لكني لم أجده !

    حينما عدت لبكائهم .. كان في قمة ألقه ، مغمض عيناه ، وابتسامة خفيفة تعلو قسماته .
    بدا لي مرتاحاً بعد عناء طويل . مررت بيدي على شعره الرمادي .. كان مقصوصاً بعناية !
    أمسكت كفه .. ووضعتها على وجهي .. وكالأطفال بكيت !!

    حكى لي خيال عن لؤم الأزرق .. لكني كنت أفكر كيف أنه وحيد .. حتى السماء لم تحبه ولم تصادقه !!
    " اسمع .. حينما أخذوه ليودّعوه أخذوني معهم ، احتفوا به ، وكان في نفسي سؤال كيف يودّعونه هكذا ؟ .. حتى ابتدءوا يمطرونه رملاً .. بزغ حينها سؤال آخر في رأسي عن قلوبهم أين كانت حينما فعلوا ذلك به ؟ .. وأمسكت حبات رمل أخفيها أكثر !! " .. هكذا قلت لـ خيال بألم جحظ في عينيّ أكثر !
    لكنه تجاهلني بعد أن وضع يده على خاصرتي ومضى قائلاً " من أين يأتي هذا الدم ؟ " .. نظرت إليه .. كان دمي .. وذاك .. كان وجه أبي !
    ولما استدرت أخبر خيال .. كان قد عاد إلى عمق الأزرق .. بينما جاءت السماء بعجل تسحبني وتولول " قلت لكِ قد يقتلكِ الأزرق !! " .

    نظرت إليها بغضب .. وإليه - الأزرق - بعطف .. كان وحيداً مثلي .. ومثل أبي .. لكنها لا تفهم .
    رميته بـ قبلة قبل أن أختفي .. وأقسم كأني لمحت ابتسامة هادئة تطفو على ملامحه تجاهد الغروب . فقط همس لي " لا تخافي .. هو جرف .. يبتلع هاوية " .

    منذها .. عرفت أن الأزرق سيخفي وجعي داخله .. وأن به شبهاً مني ومن أبي .. فأودعته قلبي !!!
    إن يسرقوا اسمي فـ عيب عليهم، وإن يسرقوا حرفي.. فـ عار ألا يأتوا بـ مثله!

  2. #2
    تاريخ التسجيل : Mar 2002
    رقم العضوية : 35







    شكـراً للقـدر إذ حجـز لي أول مقعـد ..أمام أجمل لـوحة ..



    لا أدري ..


    ولكن أشعر بأننا نتقاسـم فوضـى الحـواس ..وذاكـرة الجـسد فيما بيننا..


    فماذا عن مرتفعات وذرنغ عزيزتي ..؟؟



    لك ..ولقلمك ..ولنبضك ..أجمل تحية..











    صدري سما .. واحساسي ... طير


  3. #3
    تاريخ التسجيل : Jun 2002
    رقم العضوية : 626
    الاقامة : السعودية
    المشاركات : 159
    هواياتى : شيطانة حرف
    My SMS : اللا منتمي: سيّد الانتماء!
    MMS :
    الحالة غير متصل
    معدل تقييم المستوى : 47
    Array

    * .. الشيهانة .. *




    بل شكراً لك قدومك الماطر بملء القلب وداً .

    ذاكرة الجسد .. وفوضى الحواس .. والمستغانمية .. أحلااااااااااااااااااااااااااا اااااااااااااااام .


    شيهانة ... ما زلت إلى الآن كلما قرأت أحلام ... أجد بين السطور نفسي ... مغرمة أنا بهاتين الروايتين .


    سأعترف لك .. (( مرتفعات وذرنغ )) .. .. لم أقرأها بعد !! تخيلي .. !!

    أعدك .. سأقرأها ... بنسختها الأصلية ..... !!

    كان لي موعد مع الجمال .. حينما قدمتي ... لم أكن أعرف أنه يتلبس حروفك .. كان الجمال فقط يلاعبني .



    دام لي ودك

    غادة

  4. #4
    الصورة الرمزية أرسطوالعرب
    تاريخ التسجيل : Mar 2002
    رقم العضوية : 6



    سلام
    بداية لك ما يلي : -

    1- قرأت الموضوع حال نزوله...وأعدت القراءة مرات ومرات...

    2- كلما كتبت رداً عدت لأمحيه.....فلا أمتلك من الرد سوى إبتسامة إعجاب..

    3- شرف عظيم......أفخر به أينما كنت....بهذا الإهداء...

    4- لو علمت أن توقيعي ذاك أنجب هذا ......لكتبت في كل ردِ توقيعي ذاك!!!!

    بالفعل.........إن ما أراه معجزة....

    قرأ الجميع ....ولاذت الأقلام صمتاً....فنحيب الفكر ينزف مع كل حرف !

    الكل قرأ....والكل إستقرأ...وكل عين إستنبطت مفهوماً مختلفاً عن أي عين آخرى......وهنا يتجلى إبداع فريد...أحترمه كثيراً...

    عرضت ما كتبته هنا ...وسابقاً.....على نقّاد أثق جداً بما يقولونه...

    فإتفق الجميع أن كاتب هاتين الأطروحتين متمرس لا محالة...

    ثم عدت مرة آخرى لأقرأها وحدي...فرأيت ملامحك!!

    فأرى في كلماتك بعض منك ...!!!

    1- أرى ثقة القرار....الناتجة من ثقتك بتفكيرك
    رغم أنك تعاندين كثيراً.....ولكن عنادك هو إصرار للتمسك بفكرة صحيحة...أو هكذا يُخيلُ إليك...


    2- وأرى بكِ أيضاً....حزن قديم....يظهر ثم يختفي....

    وحزنك هذا نتيجة حادثة خرجتِ منها بجرح يندمل زمناً حتى توشكين الإعتقاد أنكِ شفيتي منه تماماً...

    ليظهر مرة آخرى....فهذا حزنٌ أنتِ من بيده قرار حسمه بين الشفاء والإستكانة له لتكونين معبر له في الظهور والإخفتاء كيفما يشاء!!!


    3- وأجد بك أيضاً نوعاً من (*الهوس*) تعبت من التفكير في هويته...أو الشيء القليل منه....لكني لم أعرفه ....

    ربما ستكشفه لي مواضيعك القادمة

    4- وصفة جميلة رأيتها فيك....

    فأنت من نوع نادر في هذا الكون....وفي هذا الزمن تحديداً...

    فأنت لاتعترفين بأوجه الناس.....ولكنك تتعاملين مع (*العمق*) الساكن بهم !

    وهذه الصفة إن تمسكت بها دون قانون....ستكون نهاية تميّزك قريبة....

    بل ستنكفئين على نفسك ...وتلوذين بالفرار إلى حجرات النفس المظلمة.....وقد يتطور بك الأمر....لتعاقرين كؤوس اللامبالة وعدم الإكتراث !!!!

    5- إمتداد ما سبق...هو هذه النقطة ولكن بكيفية مختلفة !!!

    فأنت تتعاملين مع عمق النفس البشرية.....

    إلا أن بعض العمق - وليس كله - يجرحك لتعودين مسرعة إلى شاطئ النفس تفكرين في إصرارك المعهود لغزو هذا العمق مرة آخرى ...رغم تحذيرات أزرق السماء *المقربون إليك* ...ولكن لعنادك هنا موقف ;)

    فتمنين إصرارك بغزو هذا العمق مرة آخرى ...ولكن بطريقة عجيبة !!!

    وهي أن تجعلي هذا العمق الجارح محبب إليك !!!!

    وهنا تنفجر صفة لك ..............وأعتقد أنك عرفتها



    6- لك منظار متفائل في أسوء الأحوال...

    فالأزرقين ..........حب ووطن...

    ولكن...... - لا أود أن أكون السماء - ......ستعلمين بعد حين ....

    أن الأزرقين...كلاهما.....سيف في غمد...وأنت تلك الشعرة التي وضعها الفارس على السيف ...في غمده!!

    فمتى ما سله .....................:rolleyes :



    أخيراً....

    وددت أن أشكرك بطريقتي يا غادة....

    فكتبت لك رداً مختلف في كله عن ذاك الذي قرأته لي سابقاً...

    ولك ألف شكر.....

    [c]---------

    الماضي العنيد....والباقي البعيد....وأنا في دوامة الحروف...بين الهذيان والخوف!!

    ----------[/c]

    ملاحظة :- لاتغضب مني.......فأنا أكتب لنفسي...أُصلح بها ما أفسدتني به !



    ثامر بن عابد.....الحُر / الأبي

  5. #5
    تاريخ التسجيل : Mar 2002
    رقم العضوية : 35






    بكل الود اعود..


    المستغانمية ..!!

    هي الروح التي اجدها بين سطورك..

    ولا عجب ان تجدي نفسك بين سطورها..

    عندما اقرأ لها أجد أنها تعريني..وتواجهني بخفايا ذاتي..

    توصلني لمناطق محضورة لم اصلها ذات يوم في روحي ..


    المستغانمية ..!!

    هي أيضا التي اختصرت المسافات بيننا..

    وهي التي ان تحدثت عنها أبدا لا اكف..

    فلك أعتذاراتي..




    احلامنا ونزعاتنا المستغانمية غير صالحة لأي مكان;)

    لذا انقل مستغانميتي بعيداً عن هنا..



    غادة..

    اتعلمين ماهو الاقسى ..؟؟

    أن تنتهي في الوقت الذي يبدأ فيه الأخرون..






    لك كل الحب سيدة الجمال..







  6. #6
    تاريخ التسجيل : Jun 2002
    رقم العضوية : 626
    الاقامة : السعودية
    المشاركات : 159
    هواياتى : شيطانة حرف
    My SMS : اللا منتمي: سيّد الانتماء!
    MMS :
    الحالة غير متصل
    معدل تقييم المستوى : 47
    Array

    ارسطو




    فلأقل ... أنها قراءة موفقة جداً ..

    مصيب في بعضها ... وجانبك الصواب في البعض الآخر .



    سؤال فقط : هل انت دارس لعلم النفس ... ؟؟ أم .. هاو للتحليل .. ؟؟؟ ... او كما قلت سابقاً ... قارئ واع ,,,,,,,,,,,, ؟؟؟





    وجود اعتز به


    دام لك الود

  7. #7
    الصورة الرمزية أرسطوالعرب
    تاريخ التسجيل : Mar 2002
    رقم العضوية : 6



    سلام
    أنا كل ما ذكرتي يا غادة....

    فأنا محلل نفسي....ودارس له..

    وقارئ للإبداع...وواعٍ له...

    فأنا قنبلة....يصعب أن تنفجر...

    ولكن في ظل هذه الإبداعات....كان الإنفجار...هو القرار..

    ولك أجمل تحية.....وأتمنى أن تزداد ساعات وجودك في هذا المنتدى...

    أخوك....
    أرسطوالعرب


    ---------

    رحم الله (قلب سارة)...فكأنها تعلم حينما قالت...
    **أجل .. حياتنا شموع

    لكن حياتي تتبلور في شمعة واحدة وأي شمعة .. شمعة من دون فتيل

    شمعة لا تنير ... وآمل في يوم من أن تنير

    والغريب .. أن شمعتي لا تحتاج لريح كي تطفئها

    أعتذر أرسطو لما كتبت.. ولكن موضوعك أثار ما في نفسي من شجن وخوف **

    ---------


  8. #8
    تاريخ التسجيل : Jun 2002
    رقم العضوية : 626
    الاقامة : السعودية
    المشاركات : 159
    هواياتى : شيطانة حرف
    My SMS : اللا منتمي: سيّد الانتماء!
    MMS :
    الحالة غير متصل
    معدل تقييم المستوى : 47
    Array

    * .. الشيهانة .. *




    نحن لا ننتهي .. حينما يبدأون .. حينها .. يضمنا فعل .. " الموت " !




    هل أخبرك بأمر عن المستغانمية .. ؟؟؟

    لقد باشرت كتابة الجزء الثالث من الرواية .. هذا ما قالته لي إحدى صديقاتي الجزائريات .. والتي تعرفها .




    دام لي .. ودك

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
جميع الحقوق محفوظة لمؤسسة واحة الدرر 1432هـ - 2011م
كل ما يكتب في هذا المنتدى يمثل وجهة نظر كاتبها الشخصية فقط