الأُقٌٌُلوم

هلا صبحت الليل طولاَ وبعداً وإغترابا ورهبة تساوي بين المتفاوتات فتات وأقتات جملة وأشتات أرواحا ونباتا وحلت الظلمة من جديد وثنا وحلت الحلة من جديد .

خلي وهلي وشيئ مني أرتابه أغثابه يملني ألمة أليس الفجر بقريب وبعد

صحبني وأغواني برب الهجر كفرني بعد سكر وأهداني ميزاني وأشجاني وبعض حروفي ماثلة لقلب الحب شكاني مزقني إلى شيطانه قدمني وقرباني ثم صاح بعد أن لاح الصباح وحل ....وكثر النياح كلاب الحي نائمةعن كل لحلحة ونباح.... إستقر في قلبي كمثل سهم وسهمي من عشقه مستباح وقال رفقا بك هل تخشاني؟

جمعت شملي وحملي سرعتي ومهلي كل أشباهي ومثلي ورحت أغرد لا. ...... لن أخشاك

- أمره الحازم للجلاد أصدره مزق ودقق ورقق ولا ترفق صدقه وشدقه بالألحاظ يلفحاني وصاح هل تخشاني؟

-ركبت سفينته ذات شراع صبرا أيها الفتى صبرا هبت الريح مزقت الشراع مدي الذراع ضربنه أصنعي مني عطرا أو دخانا أنفشيه بئس المتاع شراع السفينة نعم المتاع ذاك الدراع لا. لن أخشاك هب كالنسيم ودب كالروح وصب كالماء غضبان عذباَ يتطاير منه الشرر والدرر ومازلت قائما أتمتم لا.لا. لن أخشاك