- الإهدائات >> ابوفهد الي : كل عام وانتم الي الله اقرب وعن النار ابعد شهركم مبارك تقبل الله منا ومنكم الصيام والقيام وصالح الأعمال والله لكم وحشه ومن القلب دعوة صادقة أن يحفظكم ويسعدكم اينما كنتم ابوفهد الي : ابشركم انه سيتم الإبقاء على الدرر مفتوحة ولن تغلق إن شاء الله اتمنى تواجد من يستطيع التواجد وطرح مواضيع ولو للقرأة دون مشاركات مثل خواطر او معلومات عامة او تحقيقات وتقارير إعلامية الجوري الي I miss you all : اتمنى من الله ان يكون جميع في افضل حال وفي إتم صحه وعافية ابوفهد الي الجوري : تم ارسال كلمة السر اليك ابوفهد الي نبض العلم : تم ارسال كلمة السر لك ابوفهد الي : تم ارسال كلمات سر جديدة لكما امل ان اراكم هنا ابوفهد الي الأحبة : *نجـ سهيل ـم*, ألنشمي, ملك العالم, أحمد السعيد, BackShadow, الأصيـــــــــل, الدعم الفني*, الوفيه, القلب الدافىء, الكونكورد, ايفا مون, حياتي ألم, جنان نور .... ربي يسعدكم بالدارين كما اسعدتمني بتواجدكم واملى بالله أن يحضر البقية ابوفهد الي : من يريد التواصل معى شخصيا يرسل رسالة على ايميل الدرر سوف تصلني ابوفهد الي : اهلا بكم من جديد في واحتكم الغالية اتمنى زيارة الجميع للواحة ومن يريد شياء منها يحمله لديه لانها ستغلق بعد عام كما هو في الإعلان اتمنى ان الجميع بخير ملك العالم الي : السلام عليكم اسعد الله جميع اوقاتكم بكل خير ..
إضافه إهداء  

آخـــر الــمــواضــيــع

النتائج 1 إلى 6 من 6

الموضوع: لم أمت بعد ( 1 )

  1. #1
    الصورة الرمزية طلال
    تاريخ التسجيل : Aug 2003
    رقم العضوية : 1661
    الاقامة : عروس الخليج
    المشاركات : 267
    هواياتى : القراءة وربما الكتابة - الدردشة - الأفلام والموسيقى والفيديو جيمز - ايش بعد؟
    MMS :
    الحالة غير متصل
    معدل تقييم المستوى : 21
    Array

    لم أمت بعد ( 1 )




    نشرت لأول مرة يوم الجمعة الموافق 30 مايو 2003م, بجريدة أخبار الخليج - ملتقى الشباب الثقافي.


    [ALIGN=CENTER]لم أمت بعد[/ALIGN]
    الجزء الأول.



    كثيرون أعرفهم قد ماتوا قبل أن تفارق أرواحهم أجسادهم, بل إن بعضهم ماتوا مرات ومرات ولازالوا بيننا يسيرون, حتى حسبت أني أعيش في مدينة موتى.
    لم أكن أشعر بالرعب, بقدر ما كنت أشعر بالأسى والحزن لهؤلاء الموتى. كنت أحدثهم, أتناقش معهم, أتشاجر إذا اضطررت لذلك, أحب بعضهم لسبب أو من دون سبب, وأبغض بعضهم الآخر لسبب تافه أو وجيه. وجوههم كانت شاحبة, عيونهم مطفأة, ألسنتهم لا تتوقف عن الهذيان, عقولهم سارحة, أذهانهم مشوشة وأفكارهم متشابكة. في مدينة الموتى, كانت الأمراض تقتل الكثيرين كل يوم ليس لسبب سوى أن تحافظ هذه المدينة على صبغتها, وأن تقذف الذعر في أمثالي.
    كان أحد هؤلاء الموتى, يعيش معي في البيت, يسألني عن أحوالي, يرجو لي أحلاماً سعيدة كلما غرقت الشمس في جوف الظلام, كان يحكي لي حكايات ويروي لي روايات, كان يسمعني كما كان يكلمني, بل كان يأكل معي ويشرب, كان يشهق ويزفر, ولكن لم يكن بمقدوره أن يتنفس نسيم الحياة. كان عيبه أنه كان ميتاً, ميت من موتى هذه المدينة المشؤومة. ومن سوء طالعي, أن أمي كانت ميتة, كانت هذا الميت.
    كثيرة هي المرات التي ماتت فيها, حتى أني أذكر بأني قد عزمت ذات مرة أن أسطر المرات التي ماتت فيها بموسوعة الأرقام القياسية, ولكن, وربما لحسن حظها, قد توقف مسلسل موتها منذ العام الماضي حين وافتها المنية.
    كثيرة هي المرات التي ماتت فيها, كثيرة هي المرات التي أثبتت فيها زور اعتقادي وبطلان إيماني بأن أحدنا لا يموت إلا مرة. للموت فلسفته أيضاً. نحن لا نفارق الحياة فجأة, ولكن الموت يتراكم في أجسادنا حتى تغرق في الموت النهائي. حتى عندما نموت لا نموت. وحدهم الذين عاشوا بلا معنى يموتون بلا معنى.
    أول موتة سجلتها, كانت قبل عشرين سنة مضت. غريب كان موتها, غريب كيف تتلقى أول طعناتها في حين كانت قد بدأت لتوها حياة جديدة بعيداً عن أبيها الذي تخلى عنها كما تخلت عنه, حين رضت أن تساوم بحقها في المطالبة بنصيبها من الإرث في مقابل العيش مع زوج لا يكافئها اجتماعياً ولا اقتصادياً. تزوجته عن حب وعلى طريقة الأفلام السينمائية, مضحية في سبيله تلك العيشة الهنيئة التي كانت تعيشها كأميرة, وهذا ما طعنها, الحب.
    لم يكن لفراق أهلها ذاك الأثر عليها, فلطالما انشغل كلٌ منهم بحاله, يفعل ما يحلو له. وربما وجدت في هذا الرجل ما لم تجده عندهم, لكن ضالتها ألزمتها العيش مع زوج شبه عاجز عن دفع إيجار المنزل الصغير الذي يسكنانه.
    كنت مولودهما الأول, كنت الذي سرى مسرى الروح فيها فأحياها. كانت تقول بأني كنت ملاكاً, على الأقل بالنسبة لها, وفي صميمي, لا أعلم ما سر عقدة الأمهات في رؤية الكمال في أبنائهن, ولكني لا أنكر بأي كنت أصدقها أحياناً خاصة مع اعترافاتها لي بأني كنت مختلف عن كل الأطفال والفتيان الذين عرفتهم, وسأكون...
    كان عليها أن تعمل, وإن كانت أميرة فهي الآن مخلوعة. الذل والهوان اللذان يواجهانها لم يؤثرا على عزيمتها قط, فقد كانت تقول بأن هذه الإرادة الحديدية قد ورثتها من جدي الأكبر الذي صنع تاريخ أسرتها المجيد, ربما لتشجعني أو ربما لتواسي نفسها, أو لتقنع نفسها بأن بمقدورها أن تحقق التاريخ الأسطوري عينه, لنا نحن.
    كان أبي لا يريد سوى أولاد, لكن ما بمقدور المخلوق أن يستنقذ ما سلب الذباب, وشاء الله أن تلد أمي بنتاً. كان أبي بفكره المتحجر مؤمن بأن العيب في أمي, وفي كل مرة كنت أحاول إقناعه بالأدلة العلمية والحجج العقلية أن الرجل هو السبب في إنجاب البنات يصفعني ويحرمني من مصروفي لأسبوع أو حتى أسابيع. لم أكن أتوقع من أبي أن يكون في مثل هذا الانحطاط الفكري, ولم أكن أتوقع بأنه ينظر إلى الجنس الملائكي ككائن نجس, نجس لأقصى درجة. لا أعلم كيف يمكنه أن يعيش بلا نصفه الآخر, بل المرأة هي كل ما يملك الرجل, ومن دونها يفقد الرجل بريقه, يفقد ملكه وعرينه.
    كان يضرب أمي كل ليلة, منذ أن أنجبت أختي. كنت لا أنام الليل حتى أسمع ما يدور بينهما, قد يكون فضولي, ولكني مؤمن بأنه حاجتي لأعرف حقيقته, حقيقة أبي التي لم أعرفها جيداً. كنت أسمع صرخاتها وتتخللها شتائم أبي التي لم أكن أعي معناها, كنت أسمع استغاثاتها كمن تنهش الوحوش جسده. أما أنا, فكنت أحتمي بغطاء صوفي يحميني من نوبات البرد والرعشة التي تنتابني, وكان قلبي يذرف دمعاً, هكذا علموني: الرجال لا يبكون أبداً! لكني مؤمن بأن الرجل إن كان لا يذرف الدموع من عينه, فإن قلبه يذرفها, وما أكثر المرات التي ذرف الدمع فيها...
    لا أزال أذكر تلك الليلة كأنها البارحة, حين حاولت أن أفعل شيئاً, حين صرخت بأعلى ما تملكه حنجرة فتى في الحادية عشرة من عمره, حتى توقفا, هو عن الضرب وهي عن الصراخ, وخرجوا في حالة هستيرية يبحثون عني, كانت ملامح الهلع والخوف ظاهرة عليهما, حاولت أن أقنع نفسي بأنهما خافا من الصرخة نفسها, ولكن قلبي كان متأكداً بأنه كان خوفهما علي, حبهما لي. قلت لهما عندما وجدوني, إنه كابوس مرعب روادني... عندما سألني أبي عنه, تلعثمت, لكني لم أجد أفضل من رسالة أوصلها له, عله يفهمها, قلت له بأني حلمت أنه يضرب أمي بكل قوته, فتصرخ من شدة الألم...
    وصلت, وفهمها, وتوقفا عن الشجار لأيام. كنت أحمد الله على ذلك, الذي استجاب لدعوتي, وألهمني حيلتي, ولكن سرعان ما عاد أبي لعادته, حتى أتت الليلة التي توقفت فيها أمي عن الصراخ, وخرج أبي مسرعاً من المنزل. "ماتت! ماتت!" كنت أرددها وأنا أجري إلى غرفتها... أما دموعي, فلم استطع أن أحبسها في جوفي هذه المرة, فقلبي فاض من الدمع. وجدتها مستلقية على الأرض تنزف دماً, لم أكن شجاعاً لأتحرك, لم أكن شجاعاً لأتصرف, ولم أكن شجاعاً لأتحمل هذا المنظر, لم أهرب, ولكني وجدت نفسي بسرير بجوار سريرها بالمستشفى, في صبيحة اليوم التالي. لم أكن أعرف كيف وجدونا ولا من وجدنا, ولكن ما كنت أعرفه إنه لم يكن أختي على كل حال! شككت بأنه أبي, ولكني لم أسمع عن لص يبلغ عن نفسه إلا إذا كان مختلاً عقلياً, في هذه الحالة قد يكون أبي, فهو –بلا أدنى ريب- مختل عقلياً.
    ماتت, ماتت أمي. دائرة مستمرة من العمل والإجهاد صباحاً والضرب والجحود مساءاً, كانت سبباً كافياً لانهيارها, لمرضها, لموتها. عدنا إلى بيتنا الصغير بعد أيام, لم نجد أبي ويبدو أنه خرج ولم يعد! أما أختي, فقد اعتنت بها جارتنا التي تعودت على ذلك كل صباح عند انشغال والدي بالعمل وذهابي إلى المدرسة, وبدا عليها إنها كانت تنوي طلب أجرٍ مضاعفٍ لقاء رعايتها يوماً كاملاً! فلم تكن ترعاها بلا مقابل, فقد كانت أمي تقتطع جزءاً من معاشها مقابل هذه الخدمة, بات من المخزي العيش في عالم لا يقيس الخدمات سوى بالمادة.
    كانت جارتنا هي من وجدتنا في حالنا المزرية, أنا وأمي. فقد تعودت أن تلقى أمي كل صباح قبل ذهابها للعمل حتى تودع أختي عندها, ويبدو إنها عندما خافت أن يضيع عليها أجر ذاك اليوم قررت تتفقد أمي, لتجدنا وسط بكاء أختي المتواصل...
    لم يكن أمامنا انتظار عودته, واصلنا حياتنا, لم أعرف وجه الحياة المشرق كما عرفته في تلك الأيام, ربما من ذاق مرها عرف حلوها, لكن أمي لم تستطع تحمل غيابه عن المنزل, السبب عينه الذي جعلها تتحمل ضربه المبرح. كان يداوم في عمله, هذا ما قيل لها لما اتصلت بعمله. أين كان يذهب؟ أين كان يقتات؟ أين كان ينام؟ عصفت بأمي الشكوك والظنون, وأخذت تسأل عنه في كل مكان, ولكنها لم تجد أي جواب شافٍ, ولم تجنِ سوى حرقة في قلبها وغصة في نفسها ودمعة في عينها.
    كانت علامات المرض بارزة عليها, لم يكن باستطاعة أي شخص أن يتحسسها كما أتحسسها أنا, كنت أراها, وأحياناً أشمها, وإن راودني شك لمستها. لم أكن أعرف طبيعة المرض الذي أصابها وألزمها الفراش يوم كنا في المستشفى, حتى عندما كنت أسأل أمي كانت تتهرب عن الإجابة, وهل أنا أحمق لدرجة أني أنتظر من أمي أن تصارحني بحقيقة مرضها؟ أي أم ستكون من القسوة أن تؤرق حياة ابنها بإخباره حقيقة ما أصابها؟
    في أحدى الليالي, استيقظت على صراخ أمي, نفس الصراخ الذي كانت تصرخه, نفس الاستغاثات التي كانت تصدرها, نهضت من فراشي, خفت أن تكون نوبة من نوبات مرضها المجهول, لكن الأمر كان أسوأ من ذلك بكثير. لقد عاد أبي بصورة مريبة, وعاد لضربها, كان يضربها بصورة وحشية. كان مخموراً, كنت متأكد من ذلك, ولا يمكن أن يكون غير ذلك, كان أول شخصٍ مخمورٍ أشاهده في حياتي. أحمد الله أن نفسي استطاعت تحمل المنظر, كنت شجاع بما فيه الكفاية لأطرد الجبن من نفسي, وكان علي أن أتصرف, أو أني سأفقدها إلى الأبد. أخذت أبحث عن أي شيء: مشط, مرطب, أحمر شفاه, كأس من الماء, كتيب, محارم ورقية, لا أعتقد بأنها أشياء تفيدني. وجدت زجاجة خمر منزوية على منضدة تكاد تنهار من ولع النمل الأبيض بها, كانت الزجاجة على وشك السقوط, ومن فوهتها كان يسيل سمها, كلعاب الرضيع. مسكتها بيديّ, حاولت أن أضربه بها, على رأسه الفارغ, ولكنهما أخذتا ترتجفان, حاولت السيطرة عليها, لكن هيهات. وضعتها على المنضدة نفسها, مسكتها مرة أخرى وضربته بها بسرعة لم أكن أتصورها. تحطمت على رأسه وتناثرت شظاياها في كل مكان, وانهار جثة على الأرض ولم أكترث إن كانت حية أم ميتة. أسرعت إليها, حاولت أن أتحدث إليها, كانت صامتة لولا أنين خافت تصدره شق سكون هذه الغرفة المشؤومة. كان أفضل شيء يمكنني فعله هو أن أضع رأسها في حضني, وأترك العنان لأصابعي, حتى تمر خلال خصلات شعرها الأسود, كما النسيم يتخلل سنابل القمح.
    في اليوم التالي, استيقظنا مع الشمس؛ كان يعصف برأس أمي صداع عنيف, أما أبي فقد رحل قبل أن نستيقظ فلربما استيقظ ضميره أخيراً! كان على أمي أن تذهب إلى عملها, خيراً لها من أن تفصل, خاصة وأن الشركة التي تعمل بها أمي كباقي الشركات التي تدعي بأنها مع توظيف المواطنين, ولكنها تتصيد أصغر خطأ لطردهم. أما أنا فذهبت إلى المدرسة, بعدما أخذت أختي إلى جارتنا. كان هاجسي في نهار ذاك اليوم, ما إذا سيعود الليلة أم لا.
    عندما عدت إلى المنزل, كان المنزل مفعماً بالسرور والفرح, لم أعرف سبب سعادة أمي غير المعتادة التي كانت سبباً لنهوضها من الموت, فآخر مرة رأيتها مسرورة كانت منذ شهور كثيرة مضت, أو ربما سنوات. ربما جنت, هذا ما خالجني, الجنون! لكمات أبي الأمسية, ضرباته, أثرت على عقلها, المسكينة! كان علي قطع الشك باليقين, سألتها عن سبب سعادتها, قد يكون قد قرر الرحيل بعد أن استيقظ ضميره النائم. لقد كانت مجنونة, لكن ليس من لكمات أبي كما توقعت, ولكن من نبضات قلبه, قالت لي بأن سر فرحها أن أبي لم يتخل عنها بعد!!!
    أي حياة كانت ترضاها أمي! أي حياة؟ أن تعيش وهي ميتة؟! أن تعيش وهي لا ترى المستقبل سوى نسخة معطوبة من الماضي, أن تعيش وهي ترى النور من حولها سواداً حالكاً! أي حياة التي ترضاها, ربما آمنت ذات مرة, أن العشق بمقدوره أن ينتشلها من لعنة هذه المدينة, وإذا بها تجد نفسها تخرج من لعنة لتدخل في دهاليز أخرى؟
    ***
    "ثمةقصصنكتبها...وأخرىتكتبنا"



    "الأشياءالفريدةهيتلكالتيلامبررلها"


    أما ترى البحر تعلو فوقه جيف *** وتستقر بأقصى قاعه الدرر

  2. #2
    الصورة الرمزية ROMEO
    تاريخ التسجيل : Mar 2002
    رقم العضوية : 14
    الاقامة : Lonely Soul
    المشاركات : 3,579
    هواياتى : poetry_music_deep meditation
    MMS :
    إم إم إس
    mms-49
    الحالة غير متصل
    معدل تقييم المستوى : 64
    Array





    رائع..... أخي طلال بأنتظار الباقي من الأجزاء




  3. #3
    الصورة الرمزية روح الغرام
    تاريخ التسجيل : Dec 2003
    رقم العضوية : 1929



    صدقت اخي لا نعرف قيمه من نحب الا بعد الرحيل
    الصور المرفقة

    صدقني ايها الانسان اذا ارادت ان تعيش سويا خالي من اي

    اكدار واحزان وتكون في قمه السعاده طوال حياتك

    فقط لا تعتقل مشاعرك وعواطفك

    بل سرحهما وادخل مجال الحب

    لا تقول اني اخاف من عذاب الحب وشقاءه

    واعلم ان عذابه وشقاءه

    هو قمة الانسانيه

    قمة الاخلاص

    قمة الوفاء


    صدقني عزيزي القارى ان الانسان بلا حب شبه انسان

  4. #4
    الصورة الرمزية الشهد
    تاريخ التسجيل : Mar 2002
    رقم العضوية : 8
    الاقامة : حيث براءة الأطفال !
    المشاركات : 965
    MMS :
    الحالة غير متصل
    معدل تقييم المستوى : 36
    Array



    .
    .

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته



    أخي في الله .. طلال ..

    لطلات قلمك روعة ..وبصمة تميزك ..

    فكرة وأسلوب ورسالة .. وبلغة أدبية وتسلسل رائع ..
    كنا معك كمن يعيش الأحداث والتسلسل الزمني .. فنتقدم ونعود للوراء حسب وصفك ..
    ونلامس قلب تلك الأم التي كانت في يوم أميرة مدللة وتركت كل شي ومسكت بيد الحب الذي لم ينصفها ..

    أكمل يا طلال .. فدائما ما توصل لنا " جملة ونصيحة " تخبئها سطورك ..


    مبدع وموفق إن شاء الله ...

    بارك الله فيك ..


    ودمت أخي بسعادة
    [align=left]الصمت أجمل بالفتى :.:.: مــن منطق ٍ في غير حِينِه[/align]

  5. #5
    الصورة الرمزية طلال
    تاريخ التسجيل : Aug 2003
    رقم العضوية : 1661
    الاقامة : عروس الخليج
    المشاركات : 267
    هواياتى : القراءة وربما الكتابة - الدردشة - الأفلام والموسيقى والفيديو جيمز - ايش بعد؟
    MMS :
    الحالة غير متصل
    معدل تقييم المستوى : 21
    Array

    إطلالة...!




    الأخ روميو, شكراً على مرورك,

    الأخت روح الغرام, شكراً على حضورك, والجزء الأخير سيتم نشره قريباً جداً...

    الأخت شهد,
    شكراً على تفاعلك, وعسى أن تواصلي "تعايشك" في الجزء الأخير القادم...


    لك مني جزيل الشكر, وأزكى تحية,,,

  6. #6
    الصورة الرمزية طلال
    تاريخ التسجيل : Aug 2003
    رقم العضوية : 1661
    الاقامة : عروس الخليج
    المشاركات : 267
    هواياتى : القراءة وربما الكتابة - الدردشة - الأفلام والموسيقى والفيديو جيمز - ايش بعد؟
    MMS :
    الحالة غير متصل
    معدل تقييم المستوى : 21
    Array

    تم نشر الجزء الأخير...!




    تم نشر الجزء الأخير من القصة,

    اضغط هنا للذهاب إلى الصفحة

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
جميع الحقوق محفوظة لمؤسسة واحة الدرر 1432هـ - 2011م
كل ما يكتب في هذا المنتدى يمثل وجهة نظر كاتبها الشخصية فقط