- الإهدائات >> ابوفهد الي : كل عام وانتم الي الله اقرب وعن النار ابعد شهركم مبارك تقبل الله منا ومنكم الصيام والقيام وصالح الأعمال والله لكم وحشه ومن القلب دعوة صادقة أن يحفظكم ويسعدكم اينما كنتم ابوفهد الي : ابشركم انه سيتم الإبقاء على الدرر مفتوحة ولن تغلق إن شاء الله اتمنى تواجد من يستطيع التواجد وطرح مواضيع ولو للقرأة دون مشاركات مثل خواطر او معلومات عامة او تحقيقات وتقارير إعلامية الجوري الي I miss you all : اتمنى من الله ان يكون جميع في افضل حال وفي إتم صحه وعافية ابوفهد الي الجوري : تم ارسال كلمة السر اليك ابوفهد الي نبض العلم : تم ارسال كلمة السر لك ابوفهد الي : تم ارسال كلمات سر جديدة لكما امل ان اراكم هنا ابوفهد الي الأحبة : *نجـ سهيل ـم*, ألنشمي, ملك العالم, أحمد السعيد, BackShadow, الأصيـــــــــل, الدعم الفني*, الوفيه, القلب الدافىء, الكونكورد, ايفا مون, حياتي ألم, جنان نور .... ربي يسعدكم بالدارين كما اسعدتمني بتواجدكم واملى بالله أن يحضر البقية ابوفهد الي : من يريد التواصل معى شخصيا يرسل رسالة على ايميل الدرر سوف تصلني ابوفهد الي : اهلا بكم من جديد في واحتكم الغالية اتمنى زيارة الجميع للواحة ومن يريد شياء منها يحمله لديه لانها ستغلق بعد عام كما هو في الإعلان اتمنى ان الجميع بخير ملك العالم الي : السلام عليكم اسعد الله جميع اوقاتكم بكل خير ..
إضافه إهداء  

آخـــر الــمــواضــيــع

النتائج 1 إلى 2 من 2

الموضوع: __ (( الصحابيات الكرام ـ حليمة السعدية )) __

  1. #1
    الصورة الرمزية zadi
    تاريخ التسجيل : Mar 2002
    رقم العضوية : 30
    الاقامة : جدة
    المشاركات : 4,541
    هواياتى : كله على كله
    My SMS : سديق واحد سكالوب بانيه / كثر شطه : )
    MMS :
    الحالة غير متصل
    معدل تقييم المستوى : 609
    Array

    :001: __ (( الصحابيات الكرام ـ حليمة السعدية )) __




    __________________


    قالوا عنها :

    أمي ... أمي ...
    ( محمد بن عبدالله صلى الله عليه وسلم )


    لحظات من حياتها :

    فاحتملنا الغلام و مضينا به حتى بلغنا مكة , ودخلنا بيت أمه , فلما رأتنا حدقت في وجه ولدها , ثم بادرتني قائلة :
    ما أقدمك بمحمد يا حليمة وقد كنت حريصة عليه ؟! شديدة الرغبة في مكثه عندك ؟
    فقلت : لقد قوي عوده ...
    واكتملت فتوته ...
    وقضيت الذي على نحوه , وتخوفت عليه من الأحداث ؛ فأديته إليك ...
    فقالت : اصدقيني الخبر , فما أنت بالتي تزهد في الصبي لهذا الذي ذكرته ...
    ثم مازالت تلح علي ولم تدعني حتى أخبرتها بما وقع له , فهدأت ثم قالت :
    وهل تخوفت عليه الشيطان يا حليمة؟
    فقلت : نعم.
    فقالت : كلا , والله ماللشيطان عليه من سبيل ... و إن لإبني شأناً ... فهل أخبرك خبره ؟
    فقلت بلى ...


    سيرتها رضي الله عنها :


    هذه السيدة الرزان أثيرة لدى كل مسلم ...
    عزيزة على كل مؤمن فمن ثدييها الطاهرين رضع الغلام السعيد محمد بن عبدالله صلوات الله وسلامه عليه ...
    وعلى صدرها المفعم بالمحبة غفا ...
    وفي حجرها الطافح بالحنان درج ...
    ومن فصاحتها و فصاحة قومها بني (( سعد )) نهل ...
    فكان من بين الأبيناء كلاماً...
    و أفصح الفصحاء نطقاً .
    إنها السيدة الجليلة حليمة السعدية أم نبينا محمد - صلوات الله وسلامه عليه - من الرضاع .

    و لإرضاع السيدة السعدية للطفل المبارك الذي مللأ الدنيا براً و مرحمة ...
    و أترعها خيراً و هدياً ...
    وزانها خلقاً و فضلاً ...
    قصة من روائع القصص , حكتها حلمة السعدية ببينا المشرق الأنيق الجذاب ...
    و أسلوبها المتألق الرشيق الممتع .
    فتعالوا نستمع إليها ...
    فخبرها عن النبي الكريم عليه السلام من روائع الأخبار .

    قالت حليمة السعدية :
    خرجت من منازلنا أنا وزوجي وابن لنا صغير نلتمس الرضعاء (المولودين الجدد ) في مكة , وكان معنا نشوة من قومي بني سعد قد خرجن لمثل ما خرجت إليه .
    وكان ذلك في سنة قاحلة مجدبة ...
    أيبست الزرع ...
    و أهلكت الضرع فلم تبق لنا شيئاً .
    و كان معنا دابتان عجفاوان (هزيلتان) مسنتان لا ترشحان (لا تقطر ضروعها ) بقطرة من لبن فركبت أنا و غلامي الصغير إحداهما ...
    أما زوجي فركب الأخرى , كانت ناقته أكبر سناً و أشد هزالاً
    و كنا والله ماننام لحظة في ليلنا كله لشدة بكاء طفلنا من الجوع , إذ لم يكن في ثديي ما يغنيه ...
    ولم يكن في ضرعي ناقتنا ما يغذيه ...
    ولقد أبطأنا بالركب بسبب هزال حمارنا و ضعفه فضجر رفاقنا منا ...
    و شق عليهم بسببنا .
    فلما بلغنا مكة و بحثنا عن الرضعاء وقعت في أمر لم يكن بالحسبان ... ذلك أنه لم تبق امرأة إلا و عرض عليها الغلام الصغير محمد بن عبدالله ...
    فكنا نأبه لأنه يتيم , وكنا نقول :
    ما عسى أن تنفعنا أم صبي لا أب له ؟!
    وما عس أن يصنع لنا جده ؟!

    ثم إنه لم يمض علينا غير يومين اثنين حتى ظفرت كل امرأة بواحد من الرضعاء ... أما أنا فلم أظفر بأحد ... فلما أزمعنا الرحيل قلت لزوجي :
    إني أكره أن أرجع إلى منازلنا و ألقى بني قومنا خاوية الوفاض دون أن آخذ رضيعاً فليس في صويحباتي امرأة إلا ومعها رضيع .
    والله لأذهبن إلى ذلك اليتين , و لآخذنه .
    فقا لها زوجها :
    لا بأس عليك , خذيه فعسى أن يجعل الله فيه خيراً
    فذهبت إلى أمه وأخذته...
    ووالله ما حملني على أخذه إلا أني لم أجد غلاماً سواه .

    فلما رجعت به إلى رحلي وضعته في حجري , و ألقمته ثديي , فدر عليه من اللبن ما شاء الله أن يدر بعد أن كان خاوياً خالياً ...
    فشرب الغلام حتى روي
    ثم شرب أخوه حتى روي أيضاً , ثم ناما ...
    فاضجعت أنا وزوجي إلى جانبهما لننام بعد أن كنا لا نحظى بالنوم إلا غراراً بسبب صبينا الصغير .
    ثم حانت من زوجي التفاتة إلى ناقتنا المسنة العجفاء ...
    فإذا ضرعاها حافلان ممتلئان ...
    فقام إليها ذهشاً , وهو لا يصدق عينيه وحلب منها وشرب .
    ثم حلب لي فشربت معه حتى امتلأنا رياً و شبعاً .
    وبتنا في خير ليلة .
    فلنا أصبحنا قال لي زوجي :
    أتدرين يا حليمة أنك قد ظفرت بطفل مبارك ؟!
    فقلت له :
    إنه لكذلك و إني لأرجو منه خيراً كثيراً .

    ثم خرجنا من مكة فركبت حمارنا المسن ...
    وحملته معي عليها ؛ فمضت نشيطة تتقدم دواب القوم جميعاً حتى ما يلحق بها أي من دوابهم .
    فجعلت صواحبي يقلن لي :
    ويحك يابنة أبي ذؤيب , تمهلي علينا ... أليس هذا حمارك المسن التي خرجتم عليها ؟!!
    فأقول لهن : بلى ... والله إنها هي .
    فيقلن : والله إن لها لشأناً

    ثم قدمنا منازلنا في بلاد بني (( سعد )) , وما أعلم أرضاً من أرض الله أشد قحطاً منها ولا أقسى جدباً .
    لكن غنمنا جعلت تغدو إليها مع كل صباح فترعى فيها ثم تعود مع المساء ...
    فنحلب منها ما شاء الله أن نحلب , ونشرب من لبنها ما طاب لنا أن نشرب وما يحلب أحد غيرنا من غنمه قطره .
    فجعل بنو قومي يقولون لرعيانهم :
    ويلكم ... اسرحوا بغنكم حيث يسرح راعي بنت أبي ذؤيب .
    فصاروا يسرحون بأغنامهم وراء غنمنا ؛ غير أنهم كانوا يعودون بها وهي جائعة ما ترشح لهم بقطره .
    ولم نزل نتلقى من البركه والخيرحتى انقضت سنتا رضاع الصبي ...
    وتم فطامه ...
    وكان خلال عاميه هذين ينمو نمواً لا يشبه نمو أقرانه ...
    فهو ما كاد يتم سنتيه عندنا حتى غذا غلاماً قوياً مكتملاً

    عند ذلك قدمنا به على أمه , و نحن أحرص ما نكون على مكثه عندنا , وبقائه فينا لما كنا نرى في بركته , فلما لقيت أمه طمأنتها عليه وقلت :
    ليتك تتركين بني عندي حتى يزداد فتوة و قوة ...
    فإني أخشى عليه وباء مكة ...
    ولم أزل بها أقنعها و أرغبها حتى ردته معنا ...
    فرجعنا به فرحين مستبشرين .

    ثم إنه لم يمض على مقدم الغلام معنا غير أشهر معدودات حتى وقع له أمر أخافنا ... و أقلقنا ...
    وهزنا هزاً .
    فلقد خرج ذات صباح مع أخيه في غنيماتٍ لنا يرعيانها خلف بيوتنا ؛ فما هو إلا قليل حتى أقبل علينا أخوه يعدو , و قال:
    الحقا بأخي القرشي , فقد أخذه رجلان عليهما ثياب بيض فأضجعاه ...
    وشقا بطنه ...
    فانطلقت أنا وزوجي نعدو نحو الغلام , فوجدناه مرتجفا و قد تغير لون وجهه ...
    فالتزمه زوجي , وضممته إلى صدري ...
    وقلت له مالك يا بني ؟!!
    فقال : جائني رجلان عليهما ثياب بيض فأضجعاني , وشقا بطني , والتمسا شيئاً فيه , لا أدري ما هو ثم خلياني , ومضيا .
    فرجعنا بالغلام مضطرين خائفين .
    فلما بلغنا خبائنا التفت إلى زوجي وعيناه تدمعان , ثم قال :
    إني لأخشى أن يكون هذا الغلام المبارك قد أصيب بأمر لا قبل لنا برده ...
    فألحقيه بأهله , فإنهم أقدر منا على ذلك .

    فاحتملنا الغلام و مضينا به حتى بلغنا مكة , ودخلنا بيت أمه , فلما رأتنا حدقت في وجه ولدها , ثم بادرتني قائلة :
    ما أقدمك بمحمد يا حليمة وقد كنت حريصة عليه ؟! شديدة الرغبة في مكثه عندك ؟
    فقلت : لقد قوي عوده ...
    واكتملت فتوته ...
    وقضيت الذي على نحوه , وتخوفت عليه من الأحداث ؛ فأديته إليك ...
    فقالت : اصدقيني الخبر , فما أنت بالتي تزهد في الصبي لهذا الذي ذكرته ...
    ثم مازالت تلح علي ولم تدعني حتى أخبرتها بما وقع له , فهدأت ثم قالت :
    وهل تخوفت عليه الشيطان يا حليمة؟
    فقلت : نعم.
    فقالت : كلا , والله ماللشيطان عليه من سبيل ... و إن لإبني شأناً ... فهل أخبرك خبره ؟
    فقلت بلى ...
    قالت : رأيت حين حملت به أنه خرج مني نور أضاء لي قصور بصرى من أرض الشام ...
    ثم إني حين ولدته نزل واضعاً يديه على الأرض , رافعاً رأسه إلى السماء ...
    ثم قالت دعيه عنك , وانطلقي راشدة ... وجزيت عنا وعنه خيراً .
    فمضيت أنا وزوجي محزونين أشد الحزن على فراقه ... ولم يكن غلامنا بأقل منا حزناً عليه , و أسىً ولوعه على فراقه .

    وبعد ... فلقد عاشت حليمة السعدية حتى بلغت من الكبر عتيا ...
    ثم رأت الطفل اليتيم الذي أرضعته , قد غدا للعرب سيداً ... و للإنسانية مرشداً ... وللبشرية نبياً ...
    ولقد وفدت عليه بعد أن آمنت به وصدقت بالكتاب الذي أنزل عليه ...
    فما إن رآها حتى استطار بها سروراً , وطفق يقول :
    (أمي ... أمي ...)
    ثم خلع لها رداءه , وبسطه تحتها , و أكرم وفادتها أبلغ الإكرام و عيون الصحابة تنظر إليه و إليها في غبطة و إجلال ...

    صلوات الله وسلامه على محمد البر الوفي ...
    صاحب الخلق الكريم ...
    ورضوان الله على السيدة حليمة السعدية ...
    مرضعة النبي العظيم صلى الله عليه وسلم ...


    من هي حليمة السعدية :

    هي حليمة بنت أبي ذؤيب عبد الله بن الحارث بن شجنة بن جابر بن رزام بن ناصرة بن فصية بن نصر بن سعد بن بكر بن هوازن بن منصور بن عكرمة بن خصفة بن قيس بن عيلان مـن قـبـيـلة بني سعد , من أمهات النبي محمد صلى الله عليه و سلم في الرضاع. كانت زوجة الحارث بن عبد العزى بن رفاعة بن ملان بن ناصرة بن فصية بن نصر بن سعد بن بكر بن هوازن. من بادية الحديبية.

    أبناءها :

    عبد الله بن الحارث
    أنيسة بنت الحارث
    حذافة بنت الحارث وهي الشيماء، غلب ذلك على اسمها فلا تعرف في قومها إلا به. ويذكر أن الشيماء كانت تحضن النبي محمد مع أمها إذا كان عندهم.

    الرضاعة :

    كانت المرضعات تأتين إلى مكة من البادية لإرضاع الأطفال ويفضلن من يكون أبوه حيًا لبره إلا أن محمداً صلى الله عليه وسلم كان يتيماً، مات أبوه عبد الله، فتسلمته حليمة من أمه آمنة بنت وهب ونشأ في بادية بني سعد في الحديبية وأطرافها؛ ثم في المدينة، وعادت به إلى أمه.

    وماتت آمنة و عمره ست سنين صلى الله عليه وسلم فكفله جده عبدالمطلب؛ وقدمت حليمة على مكة بعد أن تزوج رسول الله صلى الله عليه و سلم بخديجة بنت خويلد، وشكت إليه الجرب، فكلم خديجة بشأنها فأعطتها أربعين شاة. و قدمت مع زوجها بعد النبوة فأسلما. وجاءت إلى النبي صلى الله عليه و سلم يوم حنين، وهو على الجعرانة، فقام إليها وبسط لها رداءه فجلست عليه. ولها رواية عن النبي صلى الله عليه و سلم روى عنها عبد الله بن جعفر.

    توفيت بعد العام الثامن من الهجرة.


    __________________________


    رحم الله الصحابية الجليلة مرضعة رسول الله صلى الله عليه وسلم السيدة حليمة السعدية وأسكنها فسيح جناته ,,,


    « سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وبَحَمْدكَ أشْهدُ أنْ لا إلهَ إلا أنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وأتُوبُ إِلَيْكَ »
    ________________

  2. #2
    الصورة الرمزية ألنشمي
    تاريخ التسجيل : Mar 2006
    رقم العضوية : 5557
    الاقامة : جـــ في احضان ــدة
    المشاركات : 16,959
    هواياتى : السفر 000 والسياحة
    MMS :
    الحالة غير متصل
    معدل تقييم المستوى : 523
    Array



    [align=center]000
    00
    0
    رحم الله الصحابية الجليلة مرضعة رسول الله صلى الله عليه وسلم

    السيدة حليمة السعدية وأسكنها فسيح جناته


    جوزيت خيرا اخي ابو عبدالله
    [/align]
    [align=center]

    لزيارة موقعي اضغط على الصورة

    اللهم من أرادني بسوء فأشغله في نفسه، اللهم إني ادرأ بك في نحره واعوذ بك من شره ،
    اللهم إنك تعلم سرى وعلانيتى فأقبل معذرتي وتعلم حاجتي فأعطني سؤلي،
    اللهم إنى أسألك إيمانا يباشر قلبي ويقينا صادقا حتى أعلم أنه لن يصيبني
    إلا ما كتبت لي وإن ما أصابني لم يكن ليخطئني وما أخطأني لم يكن ليصيبني 0 [/align]

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. __ (( الصحابة الكرام ـ حنظلة بن أبي عامر )) __
    بواسطة zadi في المنتدى الــدرة الإسـلاميـة
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 11-08-2009, 09:48 PM
  2. أجواء شتوية جميلة في منطقة "الحيمة الخارجية" غرب صنعاء على ارتفاع 2.800 متر
    بواسطة تركي المحيا في المنتدى اســتراحـة الــدرر
    مشاركات: 7
    آخر مشاركة: 29-07-2009, 07:46 PM
  3. .•:*¨`*:•.حكــايــات من زمن فــــات .•:*¨`*:•.
    بواسطة رشا محمود في المنتدى درة الإبداع الذاتي
    مشاركات: 50
    آخر مشاركة: 06-03-2007, 10:43 AM
  4. لماذا نتزوج ؟وكيف نختار شريك الحياة؟؟؟
    بواسطة ابو دعاء في المنتدى الــدرة الإسـلاميـة
    مشاركات: 3
    آخر مشاركة: 09-05-2006, 03:04 AM
  5. قلب خلقه الرحمن
    بواسطة رشا محمود في المنتدى دُرة الأدب العربي والإبداع المنقول
    مشاركات: 7
    آخر مشاركة: 19-03-2006, 10:19 AM

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
جميع الحقوق محفوظة لمؤسسة واحة الدرر 1432هـ - 2011م
كل ما يكتب في هذا المنتدى يمثل وجهة نظر كاتبها الشخصية فقط