" منطق قصيدة ! " .. للنقاش ( 1 ) " بعض النساء وجوههن جميلة "

[رغــد]

[align=center]

.
.



إني أحِبكِ .. عنْدَماَ تبْكينَا
وأحِبُّ وجْهَكِ غائِمَاً .. وحَزينَا

الحُزْنُ يصْهُرُنَا معَاً .. ويُذيبُنَا
مِنْ حَيْثُ لا أدْري .. ولاَ تدْرينَا

تلْكَ الدمُوعُ الهَامِيَاتُ .. أحِبّها
وأحبُّ خلْفَ سقوطهَا .. تِشْرينَا

بَعْضُ النّساءِ .. وجُوههُنّ جمِيلةٌ
وتصِيرُ أجْمَلَ .. عِنْدمَا يبْكِينَا ..!

.
.


مساء الخمائل




..

تُرى ..
منْطق نزار هنا غريب !
أم طبيعي ؟

" إني أحبكِ عندما تبكينا ..
بعض النساء ..!
وجوههن .. .. جميلة !
وتصير أجمل عندما يبكينا "

..
سؤال !

هل المرأة جميلة حقاً حين تبكي ؟
أم أن الحب .. هو الذي جعل نزار يراها هكذا ؟!؟

احمرار الوجنتين والأنف .. ودموع هاميات !!
كفيل بتغيير شكل المرأة لتكون أجمل ؟!؟

أم هو الحب فقط !

..

أطمع بالإجابة من رجل ..

وأنتن أخواتي ..
مارأيكن بـ :

بعض .. النساء
وجوههن ..
جميلة!
.
وتصير ....
أجمل !
عندما يبكينا !!
..


رغد[/align]

[الأصيـــــــــل]

[grade="00008B FF6347 008000 4B0082 D2691E"]تحية بعطر الكـــــــــادي للجميع
.
.
.[/grade]


أهلاً بأميرة الحرف رغـــــد

لا تستغربي

فأسلوب المتناقضات في شعر نزار

هو ما يفتح للجمال آفاقاً جديدة

ويغزل مساحات واسعة لم نكن لنعرفها لولا نزار

هل المرأة جميلة في بكائها أم أن حب نزار جعلها في كل الأحوال جميلة ،، حتى في بكائها

أنا أتفق مع نزار - جزئياً - في هذا الأمر

دمعة الفتاة تغري .. فيها نوع من العذوبة والشفافية .. فيها جمال غريب

ربما يكون الدلال بين دمعة وأخرى .. وربما الأنوثة التي تطغى على كل تضاريس الجمال ..

إن لم تكن دمعة قهر أو ظلم .. فالدمعة تغري حقاً .. وبها جمال ..

وتعبير الجمال هنا للمنظر لا للجوهر

فدمعة النساء تكوي القلب حزناً .. وأنا - هائل - لا أقوى على دمعة النساء

رغم أنها جميلة ..

أعود لنزار وأقول

بأن حبه جعله يحبها في كل الأحوال

حتى في حالة حزنها وبكائها ...


هذا مالدي الآن

وربما أعود .....



لك كل الشكر على هذا الرقي
وهذا الطرح الرائع،،،،

[ملكة البحار]

العذبة رغــد

مساحة جداً جميلة

برائي المتواضع

حبيبة نزار كانت أجمل عندما تبكي!
وبعض النساء
تصير ....أجمل عندما يبكينا !!


وبعض النساء عندما تبتسم تصير اجمل
وبعضهم لمّا تنح تصير اجمل


فبرائي المتواضع انه ليس (عمى حب)
بالعكس هي لحظة تـ ـ ـأمل في وجهها الجميل!

شكراً لكِ على هذا التميز

[أحمد السعيد]

*
*

الأخت الكريمة رغد


نزار

رغم كل سلبيّاته في الفكر والتوجه

لكنّ شعره يظل أشبه بالسحر

وتظلّ كلماته تنعش قلوب العشّاق



إسمحي لي سيّدتي أن أتجرّأ وأوضح لكِ ماقصده نزار

هو لم يقصد احمرار الوجه والانف

لكنّه يقصد أن بكاء المرأة وضعفها أمامه يشعره بقوّته فهو يحبّها لذلك

ويحب أيضاً عندما تبكي المرأة بدلالٍ لتحصل على ماتريد من الرجل

فهذا يشعره أيضا بحاجتها له فيشعر بالسعادة

وهو يحبّ ذلك أيضاً

ألم تلاحظي قوله

تلْكَ الدمُوعُ الهَامِيَاتُ .. أحِبّها
وأحبُّ خلْفَ سقوطهَا .. تِشْرينَا

هو لايحب الدموع بقدر مايستهويه ماهو خلق تلك الدموع رغد


كم أنا سعيدٌ رغد أنّكِ تقرأين لنزار


أراكِ بخير رغد



احمد

[سحاب]

[align=justify]هلا رغد ..

ان شالله تكوني بخير وصحه ...

اثفق مع كل ماقاله الاخ احمد السعيد .. يحب ضعفها امامه

يحب لجوئها اليه ..

يحب ان يراضيها .. يدللها ويحب موقع القوه اللي تعطيه اياه ..

ارق واغلى تحياتي ...

سحاب .[/align]

[الوجيه]

[align=center]

ومساؤك بلون الجمال

اولا:-

اختيار مرهف جدا ...بل رومانسي لغاية الاناقة


بمعنى آخر


اختيارك انيق لدرجة وردية


يا لذوقك....



ثانيا :- الاجابه ....


اراد تمجيد هنا للجمال حتى في صورة البكاء


واقول لك لماذا تتعجبين !!


هل يضيع الجمال مع احمرار الوجنتين بكاء !


لا يضيع....


لكن عند بعض الخدود



.....يزهر....


قد اعود لو شعرت بتمازج مع رومانسية نزار مرة اخرى


اما انت


فاشكرك على هذا النوع من التساؤل الذي لايوحي بحس ادبي يقبل الذبول


ملاحظه :- تذكرت اغنية بها مفهوم تشرين !! لماجده الرومي


ارق تحيه




الوجيه[/align]



[move=up][align=center]إني أحِبكِ .. عنْدَماَ تبْكينَا
وأحِبُّ وجْهَكِ غائِمَاً .. وحَزينَا

الحُزْنُ يصْهُرُنَا معَاً .. ويُذيبُنَا
مِنْ حَيْثُ لا أدْري .. ولاَ تدْرينَا

تلْكَ الدمُوعُ الهَامِيَاتُ .. أحِبّها
وأحبُّ خلْفَ سقوطهَا .. تِشْرينَا

بَعْضُ النّساءِ .. وجُوههُنّ جمِيلةٌ
وتصِيرُ أجْمَلَ .. عِنْدمَا يبْكِينَا ..![/align][/move]

[المتمرد]

مرحبا يا أم رغد ..

بدء أشكر لك هذا القطف الجميل من حدائق نزار . أشكر ذائقتك ..

برأيي ياعزيزتي أن قصيدة كهذه وأكثر معانيها في بطن الشاعر لاتسقط على أي منطق إذ ان الشاعر في حالة غليان وثورة من المشاعر يعبر ويعبّر بها عن مايختلجه وما اختلجه تجاه من أرغمت مشاعره على أن تتسرب كأنسمة الهواء في شرايينه .. ليخط لنا بها رائعة نتذوقها ..

وعن سؤالك :-

هل المرأة جميلة حقاً حين تبكي ؟
ليس كل النساء يمتلكن هذه الخاصية فالبعض منهن بالفعل تكون جميلة حين تبكي وجميلة حين تضحك وجميلة حين تصمت وجميلة حين تتكلم وجميلة وهي نائمة وجميلة وهي صاحية وفي كل أحوالها جميلة وهذه هبة وهبها إياها خالقها .

هذه حالة
وتكون هذه الحالة عند اللاتي لايدخلن تحت هذه الحالة تكون فقط في حالة غليان وثورة حب الحبيب حيث أن الحبيب يرى كل مافي حبيبته جميل بالرغم من عيوبها
وذاك لأن الحب لم يطغ فقط على قلب الحبيب ولكن على كله قلبه وسمعه وبصره فيراها جميلة وصوتها جميل وأخلاقها جميلها لأنه لا يرى إلا مايريد أن يراه فقط.

وبرأيي أن نزار كان يمر بالحالة الثانية أو أنه يصور لنا حالة من حالات الحب وثورته وعنفوانه وطغيانه الحب " وربما أنه يشبه حبيبته بالحالة التي أوردتها حين يصف جمالها وهي باكية .. ليس ذلك فحسب بالنسبة لنزار وأنا هنا اختلف مع الأستاذ الفاضل والشاعر الأريب " احمد السعيد " أختلف معه من حيث شرحه للقصيدة .

فالأستاذ أحمد السعيد يرى أن نزار لم يقصد بجمالها " احمرار الوجه والأنف " زاعما أن البكاء هنا وضعفها يشعره بقوته .. وحقيقة لم أجد في القصيدة مايشير إلى ذلك وعلى العكس القصيدة أراها تشرح وتعبر عن مشاعر الحبيب تجاه حبيبته في موقف معين ( البكاء) نافيا دون أداة نفي أن يكون البكاء قد حط من جمالها والعكس صحيح حيث أن البكاء زادها جمالا .
وإن كان في القصيدة بيت ( مُبهم ) سنختلف جميعنا في تفسيره وهو :-
تلْكَ الدمُوعُ الهَامِيَاتُ .. أحِبّها
وأحبُّ خلْفَ سقوطهَا .. تِشْرينَا
فمن الذي يستطيع أن يفسر خلفية السقوط ؟ فهل تعني الأسباب ؟ أي سبب سقوطها الدموع ؟ أم الأرضية التي تمش عليها الدموع ( الخدين ) و( تشرين ) هل يقصد بها ( شهرا )أم له مقصد آخر سنجد اختلاف في التفاسير لايؤكد صحة أيا منها إلا خروج مافي بطن الشاعر ..
ونزار ليس الأول من يصف الجمال في حالة البكاء فلو تمعنا جيدا في أجمل بيت قرأته في حياتي ( لأبي الوأواء الدمشقي ) يصف محاسن المراة في حالة بكاء ..
واستمطرت لؤلؤا من نرجسٍ وسقت ... وردا وعضت على العُناب بالبرد .
وعليه فأنني أرى أن ( البعض ) من النساء فعلا جميلات يزيدهن البكاء جمالا .

مودتي وشكر وتقديري.

[عبدالله الكناني]

مرحبا


مساء الخير للجميع


كعادتك يااخت رغد تنتقين مايلهب حماس المشاركين

واشكرك على هذا الطرح المميز




ونأتي الى السؤال



هل المرأة جميلة حقاً حين تبكي ؟
أم أن الحب .. هو الذي جعل نزار يراها هكذا ؟!؟

احمرار الوجنتين والأنف .. ودموع هاميات !!
كفيل بتغيير شكل المرأة لتكون أجمل ؟!؟

أم هو الحب فقط !

لبكاء المراة اسباب عديدة وحالات

بكاء المرأة من الالم؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟



ام من الفرح؟؟؟؟؟؟


أم من الخوف ؟؟؟؟؟

أم من الشوق؟؟؟؟؟


أم لتسيطر على الرجل ؟؟؟

اما مااظنه كان مقصد نزار هو الاخير هو بكائها لتسيطر على الرجل وهنا تبدوا كطفلة صغيرة

وهي عند بكائها تبدوا اكثر واقعية



تحياتي

[زاد الركب]

برأيي أن سر الجمال في المرأة عندما تبكي يتعدى البكاء إلى منبعه ( عينيها ) .. حيث تزداد سحراً .. فتبدو المرأة ودموعها تتناثرعلى وجهها المتورد .. كالوردة برقتها وضعفها قد أثقلتها قطرات الندى البارده .. وأمام هذا السحر .. ( عفوياً ) يلجأ الحبيب لمداعبة هذه القطرات بيديه محاولاً إسقاطها أو يقوم بضم الوردة بدفء ( الحزن يصهرنا معاً ويذيبنا .. من حيث لا أدري ولا تدرينا ) ..

وهنا تجدين نزار يعقب بالقول .. ( تلك الدموع الهاميات أحبها .. وأحب خلف سقوطها تشريناً ) فلا أحب إلى الرجل من تفرده بأن يكون هو الملجأ الوحيد أمام حبيبته التي يخيل له ودموعها تتساقط من عينيها أنها تحت المطر وبحاجة لمن يأويها من البرد ..

وهو لا يعمم هذه الحالة على كل النساء ولكن بعضهن فقط بالقول :
( بعض النساء وجوههن جميلة .. وتصير أجمل عندما يبكينا )

وشكراً لذائقتك يا رغد التي أمتعتنا بهذا الجمال ..

والشكر موصول للجميع ..

خالص الود ..
زاد الركب

[رغــد]

مساء الخير : " الأصيـــــل "

أشكر لك سبق الحضور ..
وأطمع دائماً بحضور مبكر كهذا ليكن معيناً لي نحو مسار صحيح وناجح للموضوع .

.
.
أنت تقول " دمعة الفتاة تغري " ..
والأنوثة التي تطغى على كل تضاريس الجمال تجعلهُ يراها جميلة أيضاً حين تبكي !
أتفق معك هنا , وأتوقع كثيراً أن الكاتب أراد هذا المعنى .

لكنك بالنهاية يا أصيــل .. قلبت المعنى بمفهومك ..
وشعرتُ من حديثك الأخير .. أن دمعة المرأة مثيرة للشفقة عندك أكثر من كونها جميلة !
كدمعة الطفل تماماً .!!
هكذا فهمتْ .

أكرر شكري لكْ .
وأنتظر المزيد من دعمكْ .

[رغــد]

مساء الخمائل
العزيزة :" ملكة البحار "

أهلاً وسهلاً بكِ في منطق القصيدة !

رأيك غريب وجميل أيضاً ..
ليس عمى حب !
وإنما لحظة تأمل في وجهها الحبيب ..

ماذا لو لم تكن حبيبته , أكان سيراها جميلة إلى هذا الحد الذي جعلهُ يكتب فيها قصيدة " حين تبكي " ..
ليقول لها " إني أحبكِ عندما تبكينا " .

حنان ..
أنا أتوقع أن الحب سيد الموقف هنا .

ولحضورك العذبْ كل الشكر , ولاعدمتكِ .

[رغــد]

مساء الياسمين يا : " أحمــ ـ ـد "

أهلاً بك في منطق القصيدة !
أسعدني حضورك كثيراً , فهو يعطي للموضوع قيمة عظيمة .

يرتكز مفهومك حول نقطة وحيدة وأساسية بنظرك تحكي معنى القصيدة .. وهي :

أن الرجل يحب ضعف المرأة الذي يشعره بقوته , ونزار يحب ضعفها واحتياجها له .

أخي أحمد ..
أنت هنا قد ألغيت أي معنى للجمال المحسوس للمرأة . رغم أنه يقول :
" وأحب وجهكِ غائماً وحزيناً "
ثم قال :
" بعض النساء وجوههن جميلة "

فهو يركز على ذكر الوجه .. وماهو الوجه ؟ , هو الذي تجتمع فيه كل ملامح الأنثى !

إذا كان نزار يقصد ماقلته أنتْ .. فقد تهاوت جمالية القصيدة . لأنه هنا يريد أن يُظهر قوتهُ أيضاً .. ولم تكن القصيدة خالصة لأنثاه .. أو للحديث عن فتنة وجهها كما نتوقع نحن!
كأنه يقول : أنا قوى وهي ضعيفة وتحتاجني وأحبها ضعيفة .

بربك أيهما أجمل .
ذاك المعنى .. أم :

هذه الدموع تزيدكِ جمالاً وفتنة , وحين تسقط يزداد وجهكِ جمالاً وأحبهُ أكثر .

أي المعنين أجمل .. على الأقل من وجهة نظر أنثى ؟!؟
والأنثى تحب مايرضي غرورها .


شكراً لحضورك أيها العملاق .

[رغــد]

مساء الورد ..
أختي الغالية " سحاب "

أهلاً وسهلاً بكِ في منطق القصيدة !
أسعدني حضوركِ بعد غيبة .

تتفقين مع أحمد ..
ولا أرى في القصيدة مايدل على أنه يحب ضعفها , لأنه أورد ذكر وجهها أكثر من مرة .

ماذا نفهم من قوله :
" بعض النساء وجوههن جميلة " ؟
ثم يقول
" وتصير أجمل عندما يبكينا "!

هل نفهم من ذلك ..
" بعض النساء جميلات وهن ضعيفات منهزمات .. وإذا مابكين صرن جميلات أكثر " ؟؟

ربما ..!

.
حضوركِ جميل .. كأنتِ
أشكركِ عليه .

[رغــد]

مساء السعادة أخي " الوجيه "
أسعدني حضورك الباذخ ..
وكلماتك المعطّرة بشيء كالياسمين .

أهلاً وسهلاً بك في منطق القصيدة !

هل يضيع الجمال مع احمرار الوجنتين بكاء !
لا يضيع
وأراد تمجيد الجمال .

لو أعلم فعلاً أن نزار قصد هذا .. سأمجّد قصيدته لأنها تستحق .

شعرت بالخوف , حين رأيت القصيدة تتأرجح في ميزان المعاني لدى البعض .
فمصيبـــــة لدى المرأة .. أن أستشعر بداية أنها كتبها ليخبرني أنني جميلة حقاً حتى عند البكاء . لأعرف بالنهاية أنه يقصد : أنا ضعيفة أحتاج إليه وفي بكائي يرى قوته !
تتلبس الأنانية والسادية بالرجل حتى عندما يتعرّق قصيدة !
أيمكن هذا ؟!؟

أشكر لك حضورك الأنيق .

[رغــد]

مساء الخمائل لك أخي " المتمرد "
حضورك جميـــــــل حد الروعة .
أشكرك عليه .

وأهلاً بك في منطق القصيدة .

أعجبني تحليلك لما في بطن الشاعر .. وأنا أتفق معكْ بنسبة مائة%
كلامك منطقي جداً .. ويوضح المعنى الطبيعي لأبيات قريبة من النفس .

الحب إذن .. هو الذي فعل بنزار كل هذا .

ولكن ألا تشعر معي في نهاية القصيدة أن الكاتب خرج من حمى الحب ليتحدث بعقلانية وواقع فيقول :
" بعض " النساء وجوههن جميلة .
ولم يقل :
إن النساء وجوههن جميلة .

أكانت الأبيات بداية مكتوبة بيد حبيب وشاعر .. أم شاعر فقط .؟

.
.

بالنسبة للبيت الرائع الذي ذكرته :
واستمطرت لؤلؤا من نرجسٍ وسقت ... وردا وعضت على العُناب بالبرد .

فهو فعلاً من أجمل ماقالته العرب . ولكن المرأة اليوم تميل للغة نزار العصرية لأنها مفهومة وأقرب للقلب وتخاطب أنوثتها .

قرأت أن هذا البيت ليزيد بن معاوية ..

حضورك مميز جداً .
أشكرك .