- الإهدائات >> ابوفهد الي : كل عام وانتم الي الله اقرب وعن النار ابعد شهركم مبارك تقبل الله منا ومنكم الصيام والقيام وصالح الأعمال والله لكم وحشه ومن القلب دعوة صادقة أن يحفظكم ويسعدكم اينما كنتم ابوفهد الي : ابشركم انه سيتم الإبقاء على الدرر مفتوحة ولن تغلق إن شاء الله اتمنى تواجد من يستطيع التواجد وطرح مواضيع ولو للقرأة دون مشاركات مثل خواطر او معلومات عامة او تحقيقات وتقارير إعلامية الجوري الي I miss you all : اتمنى من الله ان يكون جميع في افضل حال وفي إتم صحه وعافية ابوفهد الي الجوري : تم ارسال كلمة السر اليك ابوفهد الي نبض العلم : تم ارسال كلمة السر لك ابوفهد الي : تم ارسال كلمات سر جديدة لكما امل ان اراكم هنا ابوفهد الي الأحبة : *نجـ سهيل ـم*, ألنشمي, ملك العالم, أحمد السعيد, BackShadow, الأصيـــــــــل, الدعم الفني*, الوفيه, القلب الدافىء, الكونكورد, ايفا مون, حياتي ألم, جنان نور .... ربي يسعدكم بالدارين كما اسعدتمني بتواجدكم واملى بالله أن يحضر البقية ابوفهد الي : من يريد التواصل معى شخصيا يرسل رسالة على ايميل الدرر سوف تصلني ابوفهد الي : اهلا بكم من جديد في واحتكم الغالية اتمنى زيارة الجميع للواحة ومن يريد شياء منها يحمله لديه لانها ستغلق بعد عام كما هو في الإعلان اتمنى ان الجميع بخير ملك العالم الي : السلام عليكم اسعد الله جميع اوقاتكم بكل خير ..
إضافه إهداء  

آخـــر الــمــواضــيــع

النتائج 1 إلى 3 من 3

الموضوع: أسماء الله الحسنى وشرحها

  1. #1
    الصورة الرمزية الشجاع
    تاريخ التسجيل : Oct 2003
    رقم العضوية : 1820
    الاقامة : كوكب الأرض
    المشاركات : 2,205
    هواياتى : الكمبروتر
    MMS :
    إم إم إس
    1
    الحالة غير متصل
    معدل تقييم المستوى : 134
    Array

    :001: أسماء الله الحسنى وشرحها




    [align=center]أسماء الله الحسنى وشرحها


    الرحمن

    هذا الاسم يختص بالله سبحانه وتعالى ولا يجوز إطلاقه على غيره
    وهو من له الرحمة، وهو الذي رحم كافة خلقه بأن خلقهم وأوسع عليهم في رزقهم

    الرحيم
    خاص في رحمته لعباده المؤمنين، بأن هداهم إلى الإيمان، وأنه يثيبهم الثواب الدائم الذي لا ينقطع في الآخرة

    الملك
    هو النافذ الأمر في مُلكه، إذ ليس كلُّ مالك ينفذ أمره، وتصرفه فيما يملكه، فالملك أعم من المالك، والله تعالى مالك المالكين كِلّهم، والمُلاَّك إنما استفادوا التصرف في أملاكهم من جهته تعالى

    القدوس
    هو الطاهر من العيوب المنزه، عن الأولاد والأنداد

    السلام
    هو الذي سلم من كل عيب، وبريء من كل آفة، وهو الذي سلم المؤمنون من عقوبته

    المؤمن
    هو الذي صدق نفسه وصدق عباده المؤمنين، فتصديقه لنفسه علمه بأنه صادق، وتصديقه لعباده: علمه بأنهم صادقون

    المهيمن
    هو الشهيد على خلقه بما يكون منهم من قول أو عمل

    العزيز
    هو الغالب الذي لا يغلب، والمنيع الذي لا يوصل إليه

    الجبار
    وهو الذي لا تناله الأيدي ولا يجري في ملكه إلا ما أراد

    المتكبر
    وهو المتعالي عن صفات الخلق، والكبرياء صفة لا تكون إلا لله خاصة لأن الله عز وجل هو الذي له القدرة والفضل الذي ليس لأحد مثله، وذلك الذي يستحق أن يقال له المتكبر

    قال الله عزّ وجل في الحديث القدسي: "الكبرياء ردائي والعظمة إزاري فمن نازعني شيئاً منهما ألقيته في جهنم" رواه أبو داود وابن ماجه

    الخالق
    وهو الذي أوجد الأشياء جميعها بعد أن لم تكن موجودة وقوله تعالى: {فَتَبَارَكَ اللَّهُ أَحْسَنُ الْخَالِقِينَ} [المؤمنون: 14] أي تبارك الله أحسن المقدرين لأن الخلق يأتي بمعنى التقدير

    الباريء
    هو الذي خلق الخلق عن غير مثال سابق

    المصور
    هو الذي أنشأ خلقه على صور مختلفة

    الغفار
    هو الذي يستر ذنوب عباده مرة بعد أخرى

    القهار
    هو الذي قهر العاندين بما أقام من الآيات والدلالات على وحدانيته وقهر الجبابرة بعزِّ سلطانه وقهر الخلق كلهم الموت

    الوهَّاب
    هو الذي يجود بالعطاء الكثير

    الرزاق
    هو القائم على كل نفس بما يقيمها من قوتها وطعامها، وما ينتفع به الناس من رزق مباحٍ وغير مباح

    الفتاح
    وهو الذي يفتح المنغلق على عباده من أمورهم ديناً ودنيا وهو الذي يفتح بين الحق والباطل فيوضح الحق ويبينه ويدحض الباطل فيزهقه ويبطله

    العليم
    بمعنى العالم على صيغة المبالغة، فالعلم صفة لله تعالى

    القابض، الباسط
    هو الذي يوسع الرزق ويقدره، يبسطه بجوده ورحمته ويقبضه بحكمته

    الخافض، الرافع
    هو الذي يخفض الجبارين والمتكبرين أي يضعهم ويهينهم، ويخفض كل شيء يريد خفضه، وهو الذي يرفع المؤمنين بالإسعاد وأولياءه بالتقريب

    المعز
    وهو تعالى يعز من شاء من أوليائه والإعزاز على أقسام

    القسم الأول
    إعزاز من جهة الحكم والفعل
    هو ما يفعله الله تعالى بكثير من أوليائه في الدنيا ببسط حالهم وعلو شأنهم، فهو إعزاز حكم وفعل

    القسم الثاني
    إعزاز من جهة الحكم
    ما يفعله تعالى بأوليائه من قلَّة الحال في الدنيا، وأنت ترى من ليس في دينه فوقه في الرتبة فذلك امتحان من الله تعالى لوليه، وهو يثيبه إن شاء الله على الصبر عليه

    القسم الثالث
    إعزاز من جهة الفعل
    ما يفعله الله تعالى بكثير من أعدائه من بسط الرزق وعلو الأمر والنهي، وظهور الثروة في الحال في الدنيا، فذلك إعزاز فعل لا إعزاز حكم، وله في الآخرة عند الله العقاب الدائم، وإنما ذلك ابتلاء من الله تعالى واستدراج

    المذل
    الله تعالى يذلُّ طغاة خلقه وعُتاتهم حكماً وفعلاً، فمن كان منهم في ظاهر أمور الدنيا ذليلاً، فهو ذليل حكماً وفعلاً

    السميع
    وهو الذي له سمع يدرك به الموجودات وسمعه وسع كلَّ شيء فسبحان الذي لا يشغله سمع عن سمع، والسمع صفة لله تعالى

    البصير
    وهو من له بصر يرى به الموجودات، والبصر صفة لله تعالى

    الحكم
    هو الحاكم، وهو الذي يحكم بين الخلق لأنه الحَكَم في الآخرة، ولا حكم غيره. والحكام في الدنيا إنما يستفيدون الحكم من قبله تعالى

    العدل
    وهو الذي حكم بالحقِّ، والله عادل في أحكامه وقضاياه عن الجور

    اللطيف
    هو المحسن إلى عباده، في خفاء وستر من حيث لا يعلمون، ويُسيِّر لهم أسباب معيشتهم من حيث لا يحتسبون

    الخبير
    هو العالم بحقائق الأشياء

    الحليم
    هو الذي يؤخر العقوبة على مُستحقيها ثم قد يعفو عنهم

    العظيم
    هو المستحق لأوصاف العلو والرفعة والجلال والعظمة وليس المراد به وصفه بعظم الأجزاء كالكبر والطول والعرض العمق لأن ذلك من صفات المخلوقين تعالى الله عن ذلك علواً كبيراً

    الغفور
    هو الذي يكثر من المغفرة والستر على عباده

    الشكور
    هو الذي يشكر اليسير من الطاعة، ويعطي عليه الكثير من المثوبة والأجر

    العلي
    وهو تعالى عالٍ على خلقه فهو العالي القاهر

    الكبير
    هو الموصوف بالجلال وكبر الشأن، فصغر دونه تعالى كل كبير

    الحفيظ
    هو الحافظ لكل شيء أراد حفظه

    المقيت
    هو المقتدر على كل شيء

    الحسيب
    هو الكافي

    الجليل
    هو عظيم الشأن والمقدار، فهو الجليل الذي يصغر دونه كل جليل ويتضع معه كل رفيع

    الكريم
    هو الجواد المعطي الذي لا ينفد عطاؤه

    الرقيب
    هو الحافظ الذي لا يغيب عنه شيء

    المجيب
    هو الذي يجيب المضطر إذا دعاه، ويغيث الملهوف إذا ناداه

    الواسع
    هو الغني الذي وسع غناه مفاقر الخلق

    الحكيم
    هو مُحكِم للأشياء متقن لها

    الودود
    هو المحب لعباده

    المجيد
    هو الجليل الرفيع القدر، المحسن الجزيل البرّ

    الباعث
    يبعث الخلق كلَّهم ليوم لا شك فيه، فهو يبعثهم من الممات، ويبعثهم أيضاً للحساب

    الشهيد
    هو الذي لا يغيب عنه شيء

    الحق
    هو الموجود حقاً

    الوكيل
    هو الذي يستقل بأمر الموكول إليه

    القوي
    هو الكامل القدرة على كل شيء

    المتين
    هو شديد القوة الذي لا تنقطع قوته ولا يمسه في أفعاله ضعف

    الولي
    هو المتولي للأمور القائم بها، بأن يتولى نصر المؤمنين وإرشادهم، ويتولى يوم الحساب ثوابهم وجزاءهم

    الحميد
    هو المحمود الذي يستحق الحمد

    المحصي
    لا يفوته شيء من خلقه عداً وإحصاءً

    المبديء
    هو الذي ابتدأ الأشياء كلها، لا عن شيء فأوجدها

    المعيد
    هو الذي يعيد الخلائق كلهم ليوم الحساب كما بدأهم

    المحيي
    هو الذي خلق الحياة في الخلق

    المميت
    هو الذي خلق الموت، وكتبه على خلقه، واستأثر سبحانه بالبقاء

    الحي
    هو الذي يدوم وجوده، والله تعالى لم يزل موجوداً ولا يزال موجوداً

    القيوم
    هو القائم الدائم بلا زوال

    الواجد
    هو الغني الذي لا يفتقر إلى شيء

    الماجد
    هو بمعنى المجيد

    الواحد
    هو الفرد الذي لم يزل وحده بلا شريك

    الأحد
    هو الذي لا شبيه له ولا نظير

    الصمد
    هو الذي يُقْصَدُ في الحوائج

    القادر
    هو الذي له القدرة الشاملة، فلا يعجزه شيء ولا يفوته مطلوب

    المقتدر
    هو التام القدرة الذي لا يمتنع عليه شيء

    المقدم المؤخر
    هو الذي يزن الأشياء منازلها فيقدم ما شاء ومن شاء ويؤخر ما شاء ومن شاء

    الأول والآخر
    وهو مقدم على الحوادث كلها بأوقات لا نهاية لها، فالأشياء كلها وجدت بعده، وقد سبقها كلها الأول الذي لا بداية لوجوده والآخر الذي لا نهاية لوجوده
    وهو المتأخر عن الأشياء كلها، ويبقى بعدها، وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول في دعائه: "أنت الأول فليس قبلك شيء وأنت الآخر فليس بعدك شيء" رواه مسلم والترمذي وابن ماجه

    الظاهر
    هو الذي ظهر للعقول بحججه، وبراهين وجوده، وأدلة وجدانيته

    الباطن
    هو الذي احتجب عن أبصار الخلائق وأوهامهم فلا يدركه بصر ولا يحيط به وهم

    الوالي
    هو المالك للأشياء والمتولي لأمرها

    المتعالي
    هو المنزه عن صفات الخلق

    الـبـر
    هو المحسن إلى خلقه، المصلح لأحوالهم

    التواب
    هو الذي يقبل رجوع عبده إليه

    المنتقم
    هو الذي ينتصر من أعدائه ويجازيهم بالعذاب على معاصيهم

    العفو
    هو الذي يصفح عن الذنب

    الرؤوف
    هو الذي تكثر رحمته بعباده

    مالك الملك
    هو الذي يملك الملك، وهو مالك الملوك، والمُلاَّك يُصرِّفهم تحت أمره

    ذو الجلال والإكرام
    هو المستَحق أن يُجَلَّ ويُكرم فلا يجحد

    المقسط
    هو العادل في حكمه

    الجامع
    هو الذي يجمع الخلق ليوم الحساب

    الغني
    هو الذي استغنى عن الخلق، فهو الغني وهم الفقراء إليه

    المغني
    هو الذي أغنى الخلق بأن جعل لهم أموالاً وبنين

    المانع
    هو الذي يمنع ما أراد منعه، فيمنع العطاء عن قوم والبلاء عن آخرين

    الضار، النافع
    هو الذي يوصل الضرر إلى من شاء وما شاء ويوصل النفع إلى من شاء وما شاء

    النور
    هو الهادي الذي يبصر بنوره ذو النهاية ويرشد بهداه ذو الغواية

    الهادي
    هو الذي بهدايته اهتدى أهل ولايته وبهدايته اهتدى الحيوان لما يصلحه واتقى ما يضره

    البديع
    هو الذي انفرد بخلق العالم كله فكان إبداعه لا عن مثال سبق

    الباقي
    هو الذي يدوم وجوده، وهو المستأثر بالبقاء

    الوارث
    هو الذي يبقى بعد هلاك كل مخلوق

    الرشيد
    هو الذي أرشد الخلق إلى مصالحهم، وأرشد أولياءه إلى الجنة وطرق الثواب

    الصبور
    وهو الذي لا يعاجل العصاة بالعقاب[/align]

  2. #2
    الصورة الرمزية أبو الخنساء
    تاريخ التسجيل : Sep 2003
    رقم العضوية : 1803



    جزاك الله خيرا اخي في الله الشجاع ونفع بك


    اسأل الله ان يرزقنا تدبر اسمائه وتعظيمه سبحانه فله الاسماء الحسنى








  3. #3
    الصورة الرمزية وهــــــج
    تاريخ التسجيل : Feb 2004
    رقم العضوية : 1990
    الاقامة : جدة
    المشاركات : 902
    هواياتى : السباحة_الرسم
    MMS :
    الحالة غير متصل
    معدل تقييم المستوى : 22
    Array



    جزاك الله خيرا اخي الشجاع ونفع بك


    اسأل الله ان يرزقنا تدبر اسمائه وتعظيمه سبحانه فله الاسماء الحسنى
    [align=center][/align]

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. سحائب المغفرة
    بواسطة إشراقة أمل في المنتدى الــدرة الإسـلاميـة
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 07-12-2003, 08:43 PM
  2. وقفة في فن الدعوة....!!!
    بواسطة ابو دعاء في المنتدى الــدرة الإسـلاميـة
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 22-11-2003, 05:19 PM
  3. درري في رمضان - 6- 9- 1424هـ.. الشهد
    بواسطة الشهد في المنتدى الــدرة الإسـلاميـة
    مشاركات: 9
    آخر مشاركة: 06-11-2003, 11:30 AM
  4. أشـــــــــراط الساعة (1)
    بواسطة الأصيـــــــــل في المنتدى اســتراحـة الــدرر
    مشاركات: 3
    آخر مشاركة: 16-10-2003, 07:07 PM
  5. علاج ندرة الخشوع في الصلاة
    بواسطة ((كــــــــادي)) في المنتدى الــدرة الإسـلاميـة
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 08-05-2002, 09:29 AM

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
جميع الحقوق محفوظة لمؤسسة واحة الدرر 1432هـ - 2011م
كل ما يكتب في هذا المنتدى يمثل وجهة نظر كاتبها الشخصية فقط