"عبير"
الأسم الذي تحول لوصمة عار في جبين الأمة وكل مسلم
"عبير"
من اغتصبت ثم قتلت ثم حرقت
"عبير"
من تجسدت في رثاء أبو البقاء الرندي
وَطفلَة مِثلَ حُسنِ الشَّمسِ إِذْ بَـرَزَت * كَأَنَّمَـا هِـيَ يَاقُـوتٌ وَمُرجَـانُ
يَقُودُهَا العِلـجُ لِلمَكـرُوهِ مُكرَهَـةً * وَالعَيـنُ بَاكِيَـةٌ وَالقَلـبُ حَيـرَانُ
لِمِثلِ هَذا يَذوب القَلـبُ مِنْ كَمَـدٍ * إِنْ كَانَ فِي القَلبِ إِسـلامٌ وَإِيْمَـانُ
اليوم جاء ما يمحي شيئا من عارها
ويحفظ ويصون غيرها
أترككم مع الخبر.
إخوانكم في ( الجيش الإسلامي في العراق ) يبشرونكم بما مَنَّ الله عليهم به من فضله وتوفيقه حيث مكن إخوانكم في قسم التصنيع والتطوير من إنتاج صاروخ نوع أرض ـ أرض مداه ( عشرون كيلو مترٍ ) ووزن رأسهِ ( عشرون كيلو غرامٍ ) وقد سميناه ( عبير ) تذكيراً منا لأمة الإسلام بجرح اختنا عبير(بنت المحمودية) التي دنس عباد الصليب عفافها والتي ذهبت إلى ربيها تشكو ظلم عدوها ووهن أمتها.
فتح جديد للمجاهدين على أيدي أسود الجيش الإسلامي
صواريخ تحمل رأس وزنه 20 كغ
وهو رأس كبير وثقيل وذو أثر تدميري عنيف
وهو يقارب صاروح الكاتيوشا من طراز M 13 ذو الرأس زنة 22 كغ ذو الطول 180 سم والقطر 132 مم
والذي يتباهى به حزب الله في كل عروضه .
وهو فتح مبين إن شاء الله للمجاهدين أن يتمكنوا بإمكانيات محلية لن تنضب بإذن الله من تطوير هذا الصاروخ .
يعني وببساطة 20 كغم من المواد شديدة الإنفجار ستنفجر على رؤوس الأمريكان مع كل صاروخ واحد يلقى عليهم ... يعني عشرة صواريخ = 200 كغم مواد شديدة الإنفجار = صاروخ من أطرزة السكود الأمريكية. وأبشروا إن شاء الله وبشروا الأمريكان ومعسكراتهم بمصير مثل مصير الصقر وأسوأ .