أختي الحبيبة نبضة
وحفظ الله قلبكِ الطيب لي
دمتِ جميلة الحضور
- الإهدائات >> | |
إضافه إهداء |
أختي الحبيبة نبضة
وحفظ الله قلبكِ الطيب لي
دمتِ جميلة الحضور
[align=center][/align]
(نحن لاننتمي إلى الحياة فعلا إلا متى تفوهنا متحمسين بإحدى السذاجات)
[align=left]*إميل سيوران[/align]
أفتقدك
والمكان كله يفتقد عبير وجودك
أخيالمستشار
مررت من هنا وقرأت ردك....
أدعو الله بأن تكون بخير أينما كنت
دمت أخي
ياعطر لافندر
ذاكرتنا أقساط مؤجلة لأعمارنا التائهة
أشكر مرورك العاطر
لم أكن يوما نسمة صيف
ولم أعد أرغب أن العب دور الصيف نفسة
إن لم أكن جهنم بذاتها...
أود أن اكون إبليسك...
في صفعاتي... بداية عثراتك
او عثراتي
هبوبي عليك...
لتغيير ملامح وجهك...
لوجه أكثر بلادة
يؤسفني أن أقول
أنك لاتزالين جميلة
مع كل عوامل التعرية/
الزمن , الغربة , نسمات الصيف ,,,
وأنا
أبدو واضحا أكثر في محاولتي تحطيمك
أقل القليل,,,
سيبهجني إنهيارك ....
الذي تأجل...
ماعدا ذاك أجد نفسي معتما...
وغامض...
لايوجد شبه بيني وبين اختياراتك
التي لازلتي تفرضين علي
ولا حتى الصيف ...
لا أذكر أني خرجت أستقبله كالمطر
وإن كان من وجه شبه
أننا من نفحات جهنم
وتقبلي صفعاتي بكرمك المعهود
إبتسامات تزيد وتنقص
لا اذكر أين إلتقينا ...
ولا أذكر من بدأ بالسلام أولا...
ولا أعلم أكنت راحلا لحظتها .... أم قادما
أظنني كنت أسلك --- طريق غير المسلمين---
مع أني أحرمت وكنت قد نويت العمرة ....
لاأعلم أكنت أنا من أوقفك في الطريق
أو أنتي من تعثر....
فوقعت في حبائل غيّك...
؟؟؟
بيت القصيد لقاؤنا
أيا كانت بدايته...
مددت إليك جسوري...فعبرتيه بقطارك...
كانت حدودك المفتوحة...مسوجة بسكة الحديد ذاتها...
أقسم أنه كان يحول بيني وبين سكة الحديد ...
نجوم رميتيها في كفي /////
عفوا في وجهي....
ولا زالت تلك الندوب
ختما على وجهي
نعم كنتِ كذلك...
لكن صمتك كان مصنع ألآتي الموسيقيه...
ومساحيق أقوالك.. لم أرها بعد...
كنت أنتظر بعد صمتك...صمت آخر...
لأستمر في التصفيق لكلمات أبت
حتى اليوم أن تصل نوافذ أذني...
وحتى المطر... لايعجبني
إلا على شعرك...يبلله
وفي مثل هذه الأيام ...
كنت أقرب لك صحن وضؤك
بالفرح...
وكلما أدبر...
تسكبينه بقدمك... بطرا...
او ربما ...
إرضاء لمخرج المسلسل...
هاانت اليوم و ح ي د ة
بذاكرة قدمت أوراقها للدوائر تغييرا لاسمها
إلى /// ألم ///
ذاكرة عمرها عام فقط...
ومن سؤ حظها...
كان عاما كبيسا...
ليزداد عناؤها يوما إضافيا...
ذاكرة...كبيوت النحل...
عامرة بالعسل...ملئيه بالثقوب...
وقعت سهوا..لتنكسر...ويشرب التراب العسل...
ذاكرة...لم تعد تذكر من مآسي الفرح...
إلا يوم رحيله...
ومن أعراس الحزن .... كل شئ...
صوره مقطعيه للدماغ...حديثة...
أثبتت أن ورما خبيثا أستفحل في ذلك الدماغ ...
أن إسم الورم الخبيث ....هو...
كان منتشيا في كل عقلك...
ووضع فيه نصبا تذكاريا له...
مثل نصب حاكم... الذي سقط...ب ه د و ء
ولكل مملكة مجيدة ... ديكتاتور عاشق...
الذكرى الثانية ...على معرفته... أو فقده
منذ عرفته ... وأنت تفقدينه ...أو يفقدك..
كان كالماء في الكف...
ولم يتبق منه إلا بلله ...
ويحتاج إلى نسمات صيف... كي تجففه...
وكانت نسمات الصيف ( هو أيضا )
وفي سنينه العجاف التي إستمرت -- عام واحد فقط –
خرجت بوشاح للتدثر
وكانت الفائدة (وقرن في بيوتكن )
اقسم...بعد هذا كله
أنني مبصرٌ..كالضرير
مستمعٌ...كالأصم
متحدثٌ...كالأبكم
راقصٌ...مشلول
أقسم ...بأن عمري جثة سوادء صُلبت على ملون شفاهك ....
وأن ماأراه يصنف تحت بند....لالون له...
أقسم ...أنني أرى الاشياء من خلالي...أو خلالك...
لا أعلم
أأٌقصد خِلالاً في أقدامك
أو خللاً أصابك...
هاأنت للمرة الألف...تأتين..
متسكعة أمامي في زقاق الدرب...
لم يظهر على وجهك أن شخصا يفتح ذراعيه أمامك...
لازالت عيونك متسمرة في نهاية الزقاق...
هممت بعناقك
لتخرجين من الضفة الأخرى....
ظهري
أقسم بعدك
أني ما ألتقط صورة شخصية لي
إلاوجدت الخلفية فقط.... بدوني
ووجدت اصحابي.... ومكاني في الصورة شاغر...
مدرجا من بعدك انا في بند (جديد )هو ......
لايشغل حيزا من الفراغ
أقسم أني أسير بلا ظل
ناهيك عن نفسي المرهونه على آخر درجة سلم ......أمام بابك
اغني بلا صوت
وارقص بدون ملامسة الارض
ودائما يدي تخترق صدري مغيرة قلبي عن مكانه
أقسم
بأني أدخلت يدي لصدري
أصافحك مهنئا لك على هذا النصر
هاهي علبة ألواني
تتكون من لون و احد .....سواد عينيك ...ودرجه الكحل الاسود
أقسم بأن عمري ...
بات...
غفا...
عذرا ...
لم ينم حتى الآن بدونك
---هكذا أنا احب تقليب المعاني/المواجع ---
لكنه أجمل .. من أن أنام على وسادة ألمك...
((هب لنا من لدنك رحمه ))
ارددها بعد سماعي ((ربنا لاتزغ قلوبنا بعد إذ هديتنا ))
فهي تحية صباح جلادي
الذي كنت جلاده
هي فكرة ترائت لي أنني لم أره ولا أعرفه
طيفه فقط يخترق كل حواجز صوتي
وأسوار فكري
يترك أثر شفاهه على مرآتي المكسورة
كي أرى قبلته منعكسة على جبيني
لها شكل شفاه....ورائحة دم ضحايا
اردد أدعية الصباح والمساء
كي أكون في حرز.......من طيفك
الذي لطالما توقعت انه
صنف من اصناف المس او الصرع
كلما ارى طيفك اغمضت عيني وقلت
(رب أعوذ بك من همزات الشيطان واعوذ بك رب ان يحضرون)
ارددها بسرعة
ويقبل طيفك مبتسمه
يتلبسني
لتبدا سوأتي في التكشف
وانا في التمردغ في وحل طريقي
غريبة أنتي في وجودك
منظر التراب كالطين العالق على ذرات عرقي
حينما انظر مرآتي المكسورة
وفوق ذلك التراب
اجدك حاضرة
تنعكس شفتيك المرسومة
كمواساة بعد هذا
بقبله مرسومة منذ بداية السنه الكبيسة
تبدا مراسم المأتم
مأتم مسيح؟
وكأن الميت لم يسجد لله سجدة
الكل متشح بالسواد ببدلات رسمية
وربطات عنق تخنق اعناقهم
الجمع ينظر الى ذلك النعش
الذي يحمل بداخله نعشا اخر/ انا
تقف القسيسه – من علامات سؤ الخاتمة--
لتنزف من فمها قصائدها
وأنزف انا في التابوت
مكتشفا أنني لم أمت بعد...
يسرني
يشرفني
يسعدني
أن أدفن حيا
تئدني النساء انتقاما
لما حصل لأسلافهن في الجاهلية
على هدير قصائد القسيسة
وهناك تحت الارض
صادفت كل زناديق الدنيا
وعاهرات الحياة
وبعض الصالحين
ولم أعرف لأي منهم أنتمي
مسلم...
بمراسم عزاء مسيح...
في أرض يهود...
هناك كان لصمتي هدف
ولهدير حروفي معاني
كنت اردد في الحياة الآخرة / وتحسبونه هينا وهو عند الله عظيم
هناك فقط
تحت الارض
كان التجول محظورا
والحديث ممنوعا
كنا فقط نرد على التحية
/السلام عليكم دار قوم .. ؟
كان طموحي ان اسحب يدي
لأبعد ترابا على وجهي
محاضرة يوميه كنا نستمع لها بهدؤ
لازالت وجوه النساء اللآتي مروا علي
يتراقصن امام نواظري
بعضهن كن يطرقن ابواب تابوتي
وبعضٌ يعبثن بنقشاته
انتي ...لم اجد لك صورة في شريط مذكراتي
ولا اسما على تابوتي
أظن أني يوما دفنتك حية ...
وأظن أني مسحتك
من اقصى اطراف ذاكرتي
لم تتم....ولا أظن
كم منا يعتقد
انه قد وصل لنهايه الطريق
ثم يكتشف
انه فى بدايه طريق جديد
اجمل
احسن
افضل
الحب الجديد سيكون أقوى وأنضج
النسيان ليس هو العلاج
التفاؤل بالافضل
والرضى بما كتبه الله هو البلسم
كم حبس عنا رزق لنجد أفضل منه
شعارى دائما انا غدا أقوى وأفضل
أبدعتى
فائق أحترامى
هارد بوى
بعض المرور يعجزكــالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد العمري
والبعض تجهل نفسك فيه...
رغم مشاركتك الأولى والوحيدة ربما هنا....
ســأخمن أنها صدفة...
كتلك الصدف العابرة التي نلقاها يوميا ونبتسم لأنها كانت صدفة جميلة....
شكرا...لاتنتهي
دمت بخير
هاردبويالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة hardboy
كل الأماكن تفتقد..
حضورك الطيب
سأحمل شعار بأن المكان الطيب يوما..ما...سيعود أصحابه له
كن بخير أينما كنت
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)