الامام النووي رحمه الله
الماسي تقييم+
كادي
- الإهدائات >> | |
إضافه إهداء |
الامام النووي رحمه الله
الماسي تقييم+
كادي
رب ثبت فؤادي وامح عني الخطايا
اللهم احفظ لي ابني مصعب و ابنتي مروى من كل سوء واجعلهما من حفظة كتابك ومن علماء امتك
قولوا امين]
موجودين ياللي تسألوا عن همتنا
بس ندخل بعد ما تطير الطيور بأرزاقها
[/CENTER]
شخصية اليوم علم من اعلام الأدب الإسلامي ومن طليعة الشعراء البارزين الذين تفاعلوا مع أحداث الأمة الإسلامية وواكب أحداثها ومآسيها من خلال أسلوبه الشعري الرصين .
مزج في شعره وكتاباته بين الرؤية الشرعيه والرصد الواقعي .
حصل على بكالريوس في اللغة العربية من جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلاميه ونال أيضاً شهادة الماجستير من جامعة الإمام .
وأيضاً حصل على الدكتوراه من قسم البلاغة والنقد ومنهج الأدب الإسلامي.
فهل عرفتم هذه الشخصية
مافي توضيح اكثر ..
إذا هو سعودي
حسن عبدالله القرشي
عبدالرحمن العشماوي
الشاعر / عبد الرحمن العشماوي الله يحفظه
الشاعر عبدالرحمن العشماوي
الكونكورد تقييم +
الماسي
تعرف على هذه الشخصيه؟
علم اليوم ولد سنة 97 للهجرة النبوية الشريفة في الكوفة
لقد حظي رحمه الله بشهادات أهل عصره وزمانه في العلم
قال ابن المبارك رحمه الله ماأعلم على وجه الأرض أعلم منه رحمه الله.
تبوأ مكانةعالية في الفقه حتى أصبح أحد الأئمة المتبوعين ممن يرجع إليهم في الفقه والفتيا .
وكان رحمه الله آيه في تفسير القرآن وقد استشهد بأقواله أئمة التفسير
وكان لايحب الشهرة ويخاف منها على نفسه ويهرب مااستطاع .
من أقواله (العلماء إذا علموا عملوا فإذا عملوا شُغلوا فإذا شغلوا فُقدوا فإذا فُقدوا طُلبوا فإذا طُلبوا هربوا).
هل عرفتم الشخصية.
سفيان الثوري رحمه الله ,
الوطنُ العربيّ يمور !وبغضّ النظر عما إن كنت ترى فيما يحدث فتنة أم ثورة ، إصلاحًا أم تخريبًا نعم بغض النظراجمع كفيك .. و استحضر حبك لأمتك وخوفك عليها ، وعملك لها ، وأملك بشبابها .. وادعُ /” يا ربّ أمة محمد .. يا ربّ أمة محمد ، اعصمها من كلّ فتنة ، وولّ عليها خيارها ، وأبرم لها أمرَ ” *
سفيان بن سعيد بن مسروق بن حبيب الثوري
العالم سفيان الثوري
زيّنوا العلم بأنفسكم ولا تزيّنوا بالعلم
ولد سفيان بن سعيد الثوري في خلافة سليمان بن عبد الملك عام 97 للهجرة, وهو من قبيلة ثور المنشقة من قبيلة مضر ومن أسرة تعنى في العلم, فوالده كان محدثا صادقا ومعروفا بين أوساط العلماء, واعتنى به ووجهه الى العلم وهو لا زال حدثا, وقد نبغ في وقت مبكر, وما ذاك الا لما وهبه الله من العقل المتفتح الذي أهله لأن يكون حاد الذكاء سريع الحفظ والبديهية, لدرجة أنه كان يحفظ كل ما يسمع, وامه كانت تحثه على تلقي العلم, حيث ذات يوم قالت له: يا بني اطلب العلم وأنا أكفيك بمغزلي هذا (كانت تعمل بالغزل لتؤمن له نفقة دراسته) وقالت ذات مرة: يا بني ! اذا كتبت عشرة أحرف ولم ترى في نفسك زيادة في خشيتك وحلمك ووقارك فاعلم أنها تضرك ولا تنفعك.
تنشئة طيّبة
من هذا البيت الصالح خرج سفيان رحمه الله, من أب محدث صادق وأم تدفعه الى العلم دفعا, هذا عدا عن أنه تلقى علومه وتتلمذه على يد أكثر من 500 شيخ فقيه.
يقول سفيان رحمه الله: عندما أردت طلب العمل قلت يا رب! رلابدّ لي من معيشة, وعندما وجدت العلم يندثر, قلت: لا بدّ من احياؤه, وسألت الله الكفاية, وكان يقول اعمل لدنياك على قدر بقاءك فيها, واعمل لآخرتك على قدر بقاءك فيها, فالانسان يجب أن يكره ولده على طلب الحديث , فانه مسئول عنه, ورغم العلم الزاخر الذ نهله الا أنه كان شديد التواضع, وكان يقول: لا أوال أتعلم العلم ما وجدت من يعلني, ولو لم يأتني أصحاب الحديث ليتعلموا, لآتينهم في بيوتهم.
من يرد الله به خيرا يفقهه في الدين
كان اماما لامعا من أئمة المسلمين المعدودين في ذلك الزمان, وكان علما من أعلام الدين المشهود لهم بالورع والتقوى والصلاح, مع الاتقان والحفظ والمعرفة والضبط والورع والزهد, وكان يستفتي الناس قبل أن يبلغ الحلم, لا عجب في ذلك والنبي صلى الله عليه وسلم يقول: من يرد الله به خيرا يفقهه في الدين.
حاد الذكاء وسريع البديهية
رزقه الله عقلا يستوعب ما يسمعه من الوهلة الأولى, فقد كان فطنا حاد الذكاء, وفي ذلك يقول: ما استودعت قلبي شيئا قط فخانني…
والعقل اذا اتصل مع القلب وصل صاحبه الى ما يريد, ذلك أنّ العقل والقلب يشكلان خشية وخشوعا في صاحبه, وكانت هذه النظرية واضحة عليه من خلال ورده اليومي, حيث كان يقسّم ليله الى جزئين: جزء لقراءة القرآن وتدبر آياته وقيام الليل, والجزء الثاني لقراءة الحديث وحفظه, لأجل ذلك كان أكثر معاصريه حفظا لأحاديث النبي صلى اله عليه وسلم.
تقواه وزهده وورعه
التقوى والورع والزهد نعم عظيمة من نعم الله تعالى, وما بلغ عمر بن الخطاب رضي الله عنه درجة النبوة وبشهادة النبي صلى الله عليه وسلم , الا من خلال توفر هذه الخصال الحميدة فيه رضي الله عنه, لأجل ذلك نجد الذين قلوهم معلقة بالآخرة يحذون حذو أولياء الصالحين الذين اقتدوا بالنبي صلى الله عليه وسلم عن قرب, وسفيان واحدا من هؤلاء الذين اقتدوا بالامام العادل عمر رضي الله عنه, ولشدة خشيته من الله عزوجل كان يقول: ما بلغني حديثا عن رسول الله صلى الله عليه وسلم الا عملت به ولو مرة واحدة.. وكان يخشى أن يقابل الله فيسأله عن كل حديث حفظه , هل عمل به أم لا……
وقوله في الزهد: ليس الزهد بأكل الغليظ من الطعام ولا بلبس الخشن من الثياب, وانما هو في قصر الأمل وترقب الموت... وكان كثيرا ما يقول: اني لأرى الشيء الموجب لي بأن اتكلم فيه فلا أستطيع تغييره , فأبول دما (حزنا).. وكان رحمه يبتعد ما أمكنه عن أبواب الأمراء والسلاطين.
مرض البعد عن الله
جاء رجل الى سفيان الثورى وقال له: انى أشكو من مرض البعد عن الله فما العلاج؟
فقال له سفيان رحمه الله: يا هذا عليك بعروق الاخلاص وورق الصبر وعصير التواضع ، ضع هذا كله فى اناء التقوى وصب عليه ماء الخشية وأوقد عليه بنار الحزن وصفه بمصفاة المراقبة ، وتناوله بكف الصدق وأشربه من كأس الاستغفار وتمضمض بالورع وابعد عن الحرص والطمع ، تشفَ من مرضك باذن الله.
حلمه رحمه الله
كان يستفتي الناس مذ كان حدثا وقبل أن يبلغ الحلم, وقد اكتسب هذه الموهبة من تعمقه في الفقه والعلم وتتلمذه على أيدي علماء وفقهاء كثر, وكان لا يتسرّع في الفتوى أبدا, بل يعطيها حقها ووقتها حتى لا يفتي فتوى يتحمل وزرها ووزر من عمل بها الى يوم القيامة.
عبادته رحمه الله
كان يقسم الليل الى جزئين: جزء لقراءة القرآن وقيام الليل, والجزء الثاني لقراءة الحديث وحفظه... كان يكثر من قيام الليل لدرجة أنه كان يرفع ساقيه على الجدار بعد كل قيامالليل حتى يعود الدم الى رأسه.
كان كثير السجود طويله, لدرجة أنه كان يسجد السجدة من بعد صلاة المغرب ولا يرفع رأسه منها الا لصلاة العشاء.
خشيته رحمه الله
كانتخشيته أبلغ من ان توصف, حتى أنه قيل عنه أنه كان يبول دما من شدة خوفه من الآخرة, وكان يخشى أن ينتزع الايمان منه قبل الموت.
البكّاء
كان شديد البكاء كثيره, وكان يخشى الله عزوجل في علمه وعمله, وكان شدسد الخوف من أن يسلب الايمان منه قبل الموت, لذا كان النبي صلى الله عليه وسلم يكثر من قول: اللهم ثبت قلبي على دينك دين الحق الاسلام.
مواعظه رحمه الله
* اعمل لدنياك بقدر بقاءك فيها واعمل لآخرتك بقدر بقاءك فيها.
* لو لم يأتني أصحاب الحديث لتعلموا لآتينهم بيوتهم.
* يجب أن يكره (يجبر) ولده على طلب الحديث, فانه مسئول عنه.
* زينوا العلم بأنفسكم ولا تزيّنوا بالعلم.
* احذر سخط الله في ثلاث: أن تقصّر فيما أمرك... أن يراك الناس وأنت لست راض بما قسم الله لك... وأن تطلب شسئا من الدنيا فلا تجده فتسخط على ربّك.
* ثلاثة من الصبر: لا تحدّث بمصيبتك.. ولا بوجعك.. ولا تزك نفسك (ابتعد عن ال أنا)
* لا تخاف في الله لومة لائم... وهذا هو شعاره رحمه الله.
التعديل الأخير تم بواسطة ((كــــــــادي)) ; 13-01-2010 الساعة 02:32 PM
العالم سفيان الثوري رحمه الله
رحيق تقييم+
كادي
بريق الدرر
من هذه الشخصيه
أحــــــد أئمة الحديث ثقة حافظ مصنف إمام عادل بالفقه روي عنه أنه جاء إلى البخاري فقبل بين عينيه وقال دعني أقبل رجليك ياأستاذ الأساتيذ وياسيد المحدثين وطبيب الحديث في علله ثم سأله عن حديث كفارة المجلس فذكر له علته فلما فرغ قال لايبغضك إلا حاسد وأشهد ان ليس في الدنيا مثلك .
أجمع العلماء على جلالته وعلو مرتبته وحذقه
هل عرفتم من صاحب هذه الشخصيه.
مسلم بن الحجاج
هو الإمام الكبير الحافظ الحجة الثقة أبو الحسين، مسلم بن الحجاج بن مسلم بن ورد كوشاذ، القشيري النسب، النيسابوري الدار.
والقشيري نسبة إلى قشير بن كعب بن ربيعة بن عامر بن صعصعة قبيلة كبيرة من هوازن من العدنانية كما قال القلقشندي. ونيسابور مدينة من خراسان.
مولده :
ولد الإمام مسلم في نيسابور سنة 204 هــــ على الأرجح.
شيوخه:
تتلمذ الإمام مسلم – رحمه الله – على أيدي كثير من العلماء والحفاظ والأئمة، وقد سرد الإمام المزي أسماء شيوخه في " تهذيب الكمال " ولكن أبرز شيوخ الإمام مسلم هو الإمام البخاري رحمه الله.
وقد لازم الإمام مسلم شيخه البخاري لما قدم البخاري نيسابور، وكان مسلم – رحمه الله – يقفو طريق البخاري وينظر في علمه ويحذو حذوه، حتى قال الدارقطني: لولا البخاري ما راح مسلم ولا جاء.
وقال أحمد بن حمدون القصار: رأيت مسلم بن الحجاج جاء إلى البخاري فقبل بين عينيه وقال: دعني أقبل رجليك يا أستاذ الأستاذين، ويا سيد المحدثين، وطبيب الحديث في علله، ثم سأله عن حديث كفارة المجلس فذكر له علته فلما فرغ قال مسلم: لا يبغضك إلا حاسد، وأشهد أن ليس في الدنيا مثلك.
وكان مسلم – رحمه الله- ينافح ويناضل عن شيخه البخاري – رحمه الله – وكان يقدمه على جميع شيوخه.
تلاميذه:
تتلمذ على يد الإمام مسلم – رحمه الله – عدد كبير من العلماء والأئمة والحفاظ، ومن أبرز تلاميذه: الإمام الترمذي صاحب السنن، وقد روى عن شيخه حديثا واحدا في سننه.
مكانته وثناء العلماء عليه:
أجمع العلماء على جلالته وإمامته وثقته وعلو مرتبته وحذقه في الصناعة الحديثية.
قال أبو قريش الحافظ: سمعت محمد بن بشار يقول: حفاظ الدنيا أربعة: أبو زرعة بالري، ومسلم بنيسابور، وعبدالله الدارمي بسمرقند، ومحمد بن إسماعيل ببخارى.
وقال أحمد بن مسلمة: رأيت أبا زرعة، وأبا حاتم يقدمان مسلماً في معرفة الصحيح على مشايخ عصرهما.
مصنفاته:
للإمام مسلم – رحمه الله – مصنفات أخرى عديدة، غير " الجامع الصحيح " وهي:
كتاب الكنى والأسماء . كتاب المنفردات والوحدان. وكتاب الطبقات. وكتاب رجال عراوة بن الزبير. وكتاب التمييز وكتاب المسند الكبير على الرجال. وكتاب الجامع على الأبواب. وكتاب الأسامي والكنى. وكتاب العلل. وكتاب الأقران. وسؤالاته أحمد بن حنبل. وكتاب عمرو ابن شعيب. وكتاب الانتفاع بأهب السباع. وكتاب مشايخ مالك. وكتاب مشايخ الثوري. وكتاب مشايخ شعبة. وكتاب من ليس له إلا راوٍ واحد. وكتاب أولاد الصحابة. وكتاب المخضرمين. وكتاب أفراد الشاميين.
وفاته:
توفى – رحمه الله – عشية يوم الأحد، ودفن يوم الاثنين لخمس بقين من رجب سنة إحدى وستين ومائتين بنيسابور. وكان عمره سبعاً وخمسين سنة.
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)