هكذا علمتني الحياة ...

[كن مع الله]

مرحبا مرة أخرى ...


علمتني الحياة ..

أن أحترم الشيخ الكبير ...

وأوقر العالم القدير ...

وأعظم أهل القرآن أيَّما تعظيم ...


فبأولئك نسمو ونعلو ونرقى ...!!!






كما وعلمتني الحياة ..



أن لا أحتقر الجاهل والسفيه ..

ولا أزدري الفقير ولا المسكين ..

ولا أقلل من شأن العدو ولا المجنون ...



فهؤلاء قد تجد من فعالهم عجبا ...!!!

وقد يقدمون خيرا حتى ولو لم يشعرون ..!!




شكرا لكم ...

محبكم في الله / أبو سلمان محمد المدني

[كن مع الله]

مرحبا أيها القووووم ...


علمتني الحياة ...

أن لا أتسرع أبدا ...

وأن لا أتهور ..

في اتخاذ أي قرار ...


بل أتريث وأتأنى وأتمهل ...


أستخير ...


ثم أستشير ...


ثم أفكر مليا ...


وأقدر تبعات الموضوع سواء كانت سلبية أو إيجابية ...


وأدرسها جيدا ...



ثم أعاود التفكير والتأمل ...



ثم بعد ذلك ...


أقرر وأسير على بركة الله ...


متوكلا ومعتمدا عليه ...


ففي العجلة الندامة ...


وفي التأني السلامة ...


دمتم بحفظ الله ورعايته ...


محبكم في الله / أبو سلمان محمد المدني

[بريق الدرر]

علمتني الحياة

ان تعامل الناس بما يرضى الله لابما يرضيهم

(لان رضا الناس غايه لاتدرك)

[كن مع الله]

صدقتي أخيتي الفاضلة / بريق الدرر ..


وقد قال صلى الله عليه وسلم : ( من التمس رضا الله في سخط الناس رضي الله عنه وأرضى عنه الناس ، ومن التمس رضا الناس في سخط الله سخط الله عليه وأسخط عليه الناس ) ...



ففعلا كلامك حق ..


لو عامل الإنسان إخوانه بما يرضي الله لارتاح وأراح ...


الله يرزقنا رضاه ..

ويجعلنا نقدم رضاه على رضا الناس ...


شكرا أخيتي على مداخلتك ...


أنرتي صفحتي وشرفتيني ...



بورك فيك ...


تقبلي تحياتي ...



أخوك في الله / أبو سلمان محمد المدني

[كن مع الله]

مرحبا ...


عدنا إليكم من جديد ...



علمتني الحياة ...


أن أحذر مما يُعتذر منه ...


بمعنى :


أن لا أقول .. أو أفعل ...

أو أتصرف أي تصرف ...

أندم عليه ...


أو أضطر أن أعتذر عنه ...


وقد قيل ( إياك وما يُعتذر منه )...


فأولا أتثبت مما عندي ...

قبل أن أتكلم به لئلا أغضب أو أجرح أحدا ...


وكذلك أزن كلامي جيدا قبل أن أتلفظ به ...


لئلا أسيء إلى أحد ..

وبالتالي لئلا أحتاج إلى الاعتذار من أحد ...


وقد جاء في المثل ( لسانك حصانك إن صنته صانك ) ...


وقبل ذلك وصى الرسول صلى الله عليه وسلم أحد الصحابة الكرام فقال وقد أمسك بلسانه ( أمسك عليك هذا ... )





شكرا لكم جميعا ...


واالسلام عليكم ...



محبكم في الله / أبو سلمان محمد المدني