كأن كلمات الحب العنيف المدوي تتسابق من فيك وبحرارة تصل درجتها الخ... كل كلمة بقدر مافيها من قوة وصلابة وعنفوان إلا أنها رقيقة كالنسائم.
انسابت كلماتك إلى عرقونا وغشتنا كما يغشانا النعاس أمنة..
أن من يقرأ كلماتك هذه يخر مغشياً عليه من شدة حرارتها !
كلماتك كشمس في يوم ممطر
كلماتك هي الوحيدة التي جمعت بين النار والثلج.
يا شييييييييخة روحي (( مزحة ))
زلزلتي كياني الله يسامحك;)
لم تستطع يدي اليمني السيطرة على ذلك الفار(mouse) الذي يتحكم في عرض قصيدتك كانت ترتعش لأرتعاش كلماتك,,بل إنني شعرت بمنتدى الدرر كأنه يتزلزل لقوتها كلماتك!
الوقت نفسه وأنا اقرأ كأنني في حديقة خاصة بالملوك والأمراء كل مافيها جميل حديقة يانعة ورودها أحترت من أي الورود أقطف وددت لو إني أملك تلك الحديقة.
رائع رائع أختي الفاضلة
نأتي إلى السؤال
هل الحب أعمى أو مجنون؟
أقول لك الحب أعمى ومجنون !
أعمى من حيث أن الحبيب يرى كل شي جميل في حبيبه فلا يرى فيه عيب لا خُلقي ولا خلقي..
فشدت الحب والأعصار الذي علك كيانه الحبيب لم يمكنه من رؤيا مساوء الحبيب!
إن الحبيب يرى حبيبة جميلة وأجمل من في الكون ولا يرى فيها أي عيب
لقد أعماه الحب
من لم يقتنع بكلامي ..فلينظر إلى حبيبه لير هل سيجد فيه عيب؟؟
الجنون لا أظنه يحتاج إلى شرح ولعل مجنون ليلى هو الدليل
أختنا الفاضلة حبيبة الصوفي
مااااااااااااا أروعك.ديرير ري رم..........