- الإهدائات >> BackShadow الي ابو فهد : وحشتنا يا عمدة ابوفهد الي : كل عام وانتم الي الله اقرب وعن النار ابعد شهركم مبارك تقبل الله منا ومنكم الصيام والقيام وصالح الأعمال والله لكم وحشه ومن القلب دعوة صادقة أن يحفظكم ويسعدكم اينما كنتم ابوفهد الي : ابشركم انه سيتم الإبقاء على الدرر مفتوحة ولن تغلق إن شاء الله اتمنى تواجد من يستطيع التواجد وطرح مواضيع ولو للقرأة دون مشاركات مثل خواطر او معلومات عامة او تحقيقات وتقارير إعلامية الجوري الي I miss you all : اتمنى من الله ان يكون جميع في افضل حال وفي إتم صحه وعافية ابوفهد الي الجوري : تم ارسال كلمة السر اليك ابوفهد الي نبض العلم : تم ارسال كلمة السر لك ابوفهد الي : تم ارسال كلمات سر جديدة لكما امل ان اراكم هنا ابوفهد الي الأحبة : *نجـ سهيل ـم*, ألنشمي, ملك العالم, أحمد السعيد, BackShadow, الأصيـــــــــل, الدعم الفني*, الوفيه, القلب الدافىء, الكونكورد, ايفا مون, حياتي ألم, جنان نور .... ربي يسعدكم بالدارين كما اسعدتمني بتواجدكم واملى بالله أن يحضر البقية ابوفهد الي : من يريد التواصل معى شخصيا يرسل رسالة على ايميل الدرر سوف تصلني ابوفهد الي : اهلا بكم من جديد في واحتكم الغالية اتمنى زيارة الجميع للواحة ومن يريد شياء منها يحمله لديه لانها ستغلق بعد عام كما هو في الإعلان اتمنى ان الجميع بخير
إضافه إهداء  

آخـــر الــمــواضــيــع

صفحة 10 من 13 الأولىالأولى 12345678910111213 الأخيرةالأخيرة
النتائج 136 إلى 150 من 184

الموضوع: // فنجان قهوة في مقهى الحياة ٍِ دعوة عامة //

  1. #136
    الصورة الرمزية طيف
    تاريخ التسجيل : Mar 2008
    رقم العضوية : 33870




    //


    أختي الكريمة // ورود الريم




    شرف للطيف و مقهى الحياة تواجدك الأريجي

    عوادي ,,, فهو لك و لهم

    حفظك ربي


    ,,,,,


    الكريم // ابن حنبل


    لذة مقهى الحياة مرارة قهوته

    حياك الرحمن بالطريقة التي تشاء و تسعد بها

    دمت بخير

    //

    النقي // صدق الوفاء


    النقاء طهر روحك ايها الكريم

    كن بخير

    //

    لآ إله إلا الله

    //



    [align=center]





    .•°°·. اللهم أعني و لا تعن عليّ و انصرني و لا تنصر عليّ. و امكر لي و لا تمكر بي ، و اهدني و يسر الهدى إليّ ، و انصرني على من بغى عليّ ،رب اجعلني لك شكّارا. لك ذكّارا. رهّابا لك. مطواعا لك .مخبتا إليك. أواها منيبا ، رب تقبل توبتي . و اغسل حوبتي. وأجب دعوتي .و ثبت حجتي .و اهد قلبي .وسدد لساني. و اسلل سخيمة صدري•°°·.

    [glint] معذرة قلة تواجديي [/glint][glint]

    لا إله إلا الله[/glint]
    [/align]

  2. #137
    الصورة الرمزية طيف
    تاريخ التسجيل : Mar 2008
    رقم العضوية : 33870



    //




    إبـــ من يوصل الشاعر إلى الوردة ـــــداع

    //




    كلُّ عيد وأنتم بخير؟


    تفتحُ بريدك الإلكتروني، كي تستلمَ الكثيرَ من رسائل الأحبّة من جهات كثيرة من خريطة الوطن، أو العالم .


    كلُّ عام وأنت بخير


    ماءٌ على أبعاد فخار وجرار وأكواز


    عقيق ساهر على معناه


    ومعنى يؤرقه العقيق


    كم لديك أكثر مما لا تقول؟ . . .


    ,,,,,


    تتذكَّر للتَّوِّ، أنَّه عيدُك، وأنت الذي تكادُ تنسى أحرفَ اسمك، في مهرجان الضّجيج والبريق، ومعمعان الظلال المهرِّجة، والبرونز الذي في دبق عماه، حيث كل شيء يدعو فيه إلى النسيان، أو أساه، إلا أن ثمّة غبطة غامرة تسري في عروقك، وأنت ترى الكلمة في ثوب زفافها، تبثّ في شرايينها وعروقها ألف روح وحبر، لتعلم أن العالم بخير، العالم بخير، بنيّ!، وأن الموعد: نيسان، ومن يزرع “بذرة الحب”، هكذا في هشاشة الإنشاء، لا بدّ من أن يحصد الخير، مهما كانت بلاغة الشوك، وفصاحة السبّابة، بل حتى وإن انتشرت عدوى الزؤان هنا، وهناك، قريبا وبعيداً، وفي كل الأمكنة، على مدّ أجنحة الحلم، إلا أن البقاء سيكون لا محالة لكل ما يمتُّ إلى الخير، الخير السلطان، نفسه، حتى وإن غيّب إلى حين، دون وداع، وتلويحة أكيدين، لأن روح الخير، لا بدَّ تصل إلى عناوينها الموزعة، كي تعانق كواكب الضوء في مداراتها السبع العاليات، لا يمنعها عن مواعدها، في عراء الوضوح، مكبحٌ موقوتٌ، أو سبّابةٌ مؤنّبةٌ .


    ,,,,,



    رسالةً رسالةً تقرأُ الأصدقاءَ الموزعين في الخريطة، يا للعيد في وفائهم!، تتذكرهم واحداً واحداً، تنطق بأسمائهم، ثم يطرق باب مخيلتك آخرون، تكاد البوصلة لا تحمل إلا روائحهم: حسن صالح ومن معه من الأهلين، وهم يقرؤونك بين إطلالة وأخرى، كي تعرف:


    أين أنت الآن، حين تستقرئ ملامحك في وجوههم، حتى وإن بدا الاختلاف سيّد المقام في تفاصيل، أو عناوين، لا تمنعُ ذلك الودّ العارم في المصافحة، أو التلويحة، أو تبادل الورد سفيراً للودّ عينه! .

    ,,,,,

    اليدُ ظمأى للمصافحاتِ


    اليدُ التي تقطرُ اللهفةَ النبيهةَ وتبتلعُ ريقها إلى ما لا نهاية .


    العينُ في ما لاتراه يقيناً


    والعينُ ناقصةُ الدَّورة في رؤيتها أنى كانت هناك وجوه بعيدة، حتى وإن اختلفت مع ذويها في رؤيتها-أحياناً- إلا إها تهدر صوبك، في أوجِ الحنو البشري، بعيداً عن ديدن الزّيف الذي يستجلب الأرواح الخفيفة:


    هو ذا بير رستم . .!


    كم صار لك لم تنزل ضيفاً علي؟


    ثم يسرد أقصوصة جديدة على المسمع


    هو ذا مصطفى إسماعيل


    ويا أسمى عيل-


    يدحرجُ القصيدة


    قبل أن يدخل


    هو ذا أنور ناسو


    على متن الوتر


    صداه هنا، ولا أسمع . .!


    هو ذا محمد مصطفى


    في كراريس الأسماء الراكضة


    هوذا معروف ملا أحمد


    بين يديه الموازين


    ولا ترعوي لكنة المسافة


    . . . .


    . . .


    وآخرون وآخرون


    كلّهم كلّهم


    كلٌّ . . . . . وهم . . .


    قرّاءُ دفاترك


    قراءُ الخافق نبضةً . . . . نبضةً


    أغنيةً أغنيةً


    رقصةً رقصةً


    ,,,,,,


    كانوا على مقربة من القصيدة، كلٌّ يقرأُ الوطن نفسَه- بطريقته الخاصة، والوطن هو نفسه، من دون لحن، أو شطط، تراهما، أرواحهم بوصلات اليقين، لا ترتوي من ومحاتِ شمس، أو دناناتِ قمر لا ينسيانهم .


    ,,,,,,


    قل ما تروم أكثر . .!


    أزفت الزرقة وما تتبع من قوس قزح


    لا تؤجلن مهارة الأنين


    يا أخي . .!


    حبرُ الإلكترون بات يستعصى على السبابات العشر، وهو يقودني إلى أحيائه، وشوارعه، وشرفاته الدائرية، ومداخل غرفه المفتوحة دوماً:


    أن اكتب ثانية . .!


    هي أفراس المعاني مربوطة إلى عصا السؤال


    السؤال العصيّ


    السؤال المطواع


    السؤال الذي يسيل على المدى والمكان .

    ,,,,,,


    ليس غيرك يتقن الطريق إلي، أنّى كان الغبش معترضاً، حتى وإن نهش طمأنينتك حدأ الجيف، لتكون وحيداً- هكذا- بأكثر من جمهراتِ المسرح، وهي تسير على إيقاع الحجل المضلّل، في فتاويه الكثيراتِ، والدورة لا تزال على أشدّ النابض الأزلي، وزمبلك الافتتان، وإزميل المعنى المتأهّب على ساق واحدة .


    ,,,,,,


    قلها . . إن كنت أكيداً، على مقربة من ذلك


    أميراً أتوجك الآن، حيث لا بعد


    ولا قبل


    هاتِ المفاتيح واحداً تلو شقيقه


    كلمتك تناديك


    وهي أنت كما يحلل الموشور-


    في غلالة الأصداء


    كأنك تبكم في حدِّ الممكن نفسه


    عارياً


    في نواميس الفهرست الحكيم


    أو سالف يهذر


    قلني . .!


    قلني ولا تقلك بعد . .!


    تردف هي نفسها

    ثمّ تحكُّ الرُّوح، وتركض صوب حاسوبك، تجلس في ثياب نومك على الكرسي، تنقر على مخادع أحرف تجتمع على شاشة هذا الصباح الجديد، وهو يوشك الدخول في معترك الثواني، الدقائق، الساعات، الأيام الأسابيع، الشهور، السنة، العقد، القرن الذي يشكل روزنامة المضارع، من خلال مصبّ الماضي نفسه، قائلة:



    ألا انظر



    ولا تنتظرن


    القصيدة تنوب عنك نشدانها الأسمى


    وتنظر إليك جارّاً عرباتِ النعناع في إغرائه


    أيُّ دويٍّ تتركه، الآن


    دويٌّ مقصوص الأجنحة


    يستعيدُ أدواتِ السمو ذاتها:


    الهواءَ


    رفلَ الريش


    الأفقَ


    العيونَ المتتبعة إياه


    الخطا


    الصّدى العالقَ في الجهاتِ الستِّ خارج مدى الرؤيا


    اليقين على قبالة معبره


    ما الذي تريده في هذا اللّهاث المتبوع بخطوة أخرى


    وشفاعات ذابلة


    كان السؤال يتدحرج، قدامك، كذا تماماً


    يتدحرج


    يتدحرج


    إلى غير نهاية


    أبعد من الجواب


    وأكثر وضوحاً


    وتتدحرجُ قرب كلماتك المربوطة إلى أسفل المحبرة الضوئية


    ,,,,,,

    خذِ الوردة، إذن، وادنُ، فلا عنوان لديَّ، لكن الشاعر تفضحه رائحة القصيدة أنّى حلّ . .! كانتِ الإيماءةُ تقول: كلكم هناك - معه - والشاعرُ وحيدٌ كجبل، حيث الوحدة تؤنسه بالرائحة، والصدى، والزيزفون، وسلاسة النجوى النازفة .


    ,,,,,


    بالطيرِ في أعلى شجر الجوز



    بالغزلان والأيل



    بالمنِّ في الوداد المؤجل


    بالرِّيِّ في ثقةِ النبع منحدراً


    يجرحه خيال الصبية


    وها أنتم تملؤون لحظته بالأنس، والبخور، والطيب، والهواء، والذِّكرياتِ، ومرجان الشكيمة .

    ,,,,,,,

    ها أنتم شرايينُ القصيدةِ التي يكتبها على شاشةِ الذاكرة التي لن تنسى .


    وبشاشة وجه العرفان .

    ,,,,,

    ما زلت تتابع بريدك، وترسل الورود إلى العناوين المختلفة موقناً في قرارتك-أن خطأُ ما يتمُّ



    خطأُ مؤكدٌ يتمُّ



    خطأُ مؤكدٌّ . .


    خطأُ . .


    ولا


    تخطو


    وردات لا ترد


    وردات بلا اسم


    وورداتٌ لا تصلُ . . . . . . .!


    .
    .
    . . .
    ,,,,,,


    من يوصل الشاعر إلى الوردة؟





    ثمّة ورداتٌ لا يفتأ شذاها الملحاح خارج الأصيص لا يقف !


    ,,,,,,

    إبـــ من يوصل الشاعر إلى الوردة ـــــداع

    ,,,,



  3. #138
    الصورة الرمزية طيف
    تاريخ التسجيل : Mar 2008
    رقم العضوية : 33870





    //

    قدر الله !
    وسافر الجسد .. لكن الروح مستوطنة فيكِ كما كنتِ ملكة هنا !
    - أين هنا !
    - هنا ! فقط هنا .. وهنا لا يعرف معناها سوانا !
    - كم مرة تشتاق لي !
    - بين اللحظة واللحظة .. ألف مرة ! ( وفتحتُ بين أصبعيّ السبابة والوسطى .. وأشرتُ بينهما ! )
    - تكذب ..!
    - تحبين أن أكذب في حبي لكِ … كما أحب تمثيلك للبكاء حال غيابي !
    - اصمت .. تتفنن بالكلام لتغريني بالصفح عن تركك لي وسفرك بعيداً عني !
    - يا قلبي .. الدنيا في سفر .. أنا جسد بينكم دائماً لكني أسافر فيكِ وإليك ومنكِ ويدي في يديكِ !
    - كم مرة تقولها لي .. لكنك في كل مرة نتذكر سفرنا بين النجوم وفوق الغيوم .. نتذكر أحلامنا وآمالنا .. نتذكر غيابنا عن الدنيا فينا .. تحاول أن تهرب وتتهرب عن الكلام !
    - كوني خياليّ بطبعي .. ولأن الطبع يغلب التطبع فحين أتحدث بالخيال وعن الخيال أسافر وأنسى كل ما قلته لك وما تقولينه لي .. سفرتي لدبي معكِ لم أتذكر أنني لفظتها إلا حينما ذكرتيني وتبعتي كلامك بيمين غليظة !
    - هي كلمة واحدة .. أكرهك !
    - وما الغريب .. فبقدر كرهك لي أحبك .. وبقدر ما يتكرر كلامك عن الكره وعن الأمنية بالضرب .. أعشقك !
    - يا لكذبك ودجلك .. أنت ممثل بارع !
    - لا أتفنن بالتمثيل إلا عليكِ .. أنا فعلاً ممثل وفنان وكذاب ومخادع وماهر وعاشق وشاعر ولاعب ومهاري وكل ما يمكن أن يطلقه العالم من أوصاف المدح والذم .. المهم أنني لكِ فقط !
    - أصمت !
    - عن كل الكلام أصمت إلا عنك ! يا أحلى الكلام !
    - يكفي .. لا أتقن مهارات تدبيج الحروف ..
    - ولو قلتِ فيك المئات .. بل الألوف .. فلا قدر لي عن حبك ولا .. عزوف !
    - وتقول الشعر !
    - بل أسرقه لأجلك ..
    - لنضيف لمهامك .. السرقة أيضاً ..
    - والقتل .. والسفك .. والإجرام .. والانتقام .. والــ…
    - يكفي .. أنت تمتع كل من يحاول قول شيء بعدك بالسرقة من حروفك ..
    - حلال !
    - حلال ؟!
    - نعم .. فأنا فداك من الوريد إلى المحيط !
    - كيف !؟ وريد ومحيـ..
    - ولا تستغربي .. فالجنون له حدود إلا معك .. كما الغرام له شبع إلا منكِ !
    - يا الله .. وبعد ذلك !
    - لا بعد ولا قبل … ولا أما قبلهما !
    - قل بيت شعر فيني .. إذاً !
    - لو كنتُ أرى حبي لكِ كالأسلاف .. لقلت فيك من القصائد .. آلاف !
    - يا ربي عليك .. هذا بيت أم شطره .. أم ..
    - بل تعبير مجازي لا يندرج تحت أي فن .. إلا ما تختاريه أنتِ !
    - أستغرب فرط إعجابك فيني .. أنا جميلة لكني لستُ فاتنة !
    - أعرف !
    - كيف تقول ذلك عني .. وأين كلامك عن مفاتني وجمالي !
    - لأن حبي لكِ حب قلب لقلب .. ثم روح لروح .. شكلك وجسدك وجمالك يشاركني فيه كل البشر .. كلهم يحبونه ..!
    - يا إلهي منك !
    - أحبك !
    - وأنا أحبك !
    - كم مرة قلتُ لكِ لا تقولينها مثلي .. قولي أعشقك مثلاُ أهواك أنت غرامي وحياتي .. لكن دعي الحب لي فقط !
    - أنت أناني !
    - معكِ .. نعم .. فلا عالم يأخذكِ مني ولا دنيا تسرقك !
    - وأنت تحل لك ما تحرم على غيرك !
    - معكِ وفي حبكِ .. نعم !
    - مجنون !!
    - فيكِ .. وفيكِ فقط !

    //

    مهاتفة حـــب

    ,,,,

    لـ م. محمد الصالح ,,, هــــنــــا


    //

    لا إله إلا الله

  4. #139
    الصورة الرمزية طيف
    تاريخ التسجيل : Mar 2008
    رقم العضوية : 33870



    ,,,,


    لكـ متصفحي ,,,, رشفة فنجان منشطة

    في هذا المقطع الذي يستحق المشاهدة

    متعة ممزوجة بجرعات ,,,, حياااة

    حفظكم ربي

    ,,,

  5. #140
    الصورة الرمزية ابوفهد
    تاريخ التسجيل : Feb 2002
    رقم العضوية : 3
    الاقامة : قلب من أحب
    المشاركات : 22,917
    هواياتى : الأنترنت
    MMS :
    إم إم إس
    mms-85
    الحالة غير متصل
    معدل تقييم المستوى : 1462
    Array



    [align=center]



    قلبي شفاف.. زجاجي... واضح... نقي ...

    أرجوك أخلع مسمارك القاسي المُلوث بالصدأ


    لأرى كميات الدم المتدفقة وحجم الألم !
    [/align]







    اللهم إن لنا أخوان وأخوات في هذا المنتدى
    منهم من غاب عنا لأي سبب
    ومنهم من هو غائب حاضر
    ومنهم من هو مستمر حتى الآن
    شاركونا بعلمهم .. وخبراتهم .. وتجاربهم
    ناقشونا ونصحونا وعاتبونا
    واسونا في أحزاننا وشاركونا أفراحنا
    نتمنى لهم الخير والسعادة أينما كانوا
    وندعو لهم بظهر الغيب أينما حلوا
    اللهم احفظهم وأغفر لهم وأنزل عليهم رحماتك أحياءً وأمواتاً










  6. #141
    الصورة الرمزية طيف
    تاريخ التسجيل : Mar 2008
    رقم العضوية : 33870



    ,,,

    للطيف ,,,, 29 يونيو 2010

    ,,,,


    ما عدت أعرف أين تهدأ رحلتي

    و بأي أرض يستريح ركابي؟!


    غابت وجوه كيف أخفت سرها؟!

    هرب السؤال .... و عز فيه جوابي



    لو أن طيفا عاد بعد غيابه

    لأرى حقيقة رحلتي و مآبي



    لكنه طيف بعيد غامض

    يأتي إلينا من وراء حجابي



    رحل الربيع و سافرت أطياره

    ما عاد يجدي في الخريف عتابي



    في آخر المشوار تبدو صورتي

    وسط الذئاب بمحنتي و عذابي



    شيعت أوهامي و قلت لعلني

    يوما أعود لحكمتي و صوابي



    ,,,,,,

    حفِظَ الهادي و المهدي و كل من يكن لهما الأخوة و الحب

    ,,,,


    لا إله الا الله

  7. #142
    الصورة الرمزية طيف
    تاريخ التسجيل : Mar 2008
    رقم العضوية : 33870




    ,,,,

    أيا روح هاتي كفيك ادفن وجهي بهما عطرا


    ,,,,



    أيا روح هنئتي بسلب روحي عمرا


    ,,,,


    أيا روح فلنرسم الحياة ألوان الطيف سحرا

    ,,,,


    أيا روح هدهدي كياني بدفئ عش اطيارنا سكنا

    ,

    ,

    ,

    حتى ان برغ الفجر أذن طيرنا


    " سنقوى فطهر جوفنا أبقى "
    التعديل الأخير تم بواسطة طيف ; 02-07-2010 الساعة 09:06 PM

  8. #143
    الصورة الرمزية طيف
    تاريخ التسجيل : Mar 2008
    رقم العضوية : 33870




    " و كثير ما هم "

    ,,,,,


    هي هدايا لطف الرحمن بعباده

    ,

    توالت علي تحديات احلامي و صعوبات وصول غاياتي و لا زالت,,,

    كنت و لا زلت كأي انسان أجد ذاتي تارة في القمة وتارة في الحضيض

    و تارة ادفع نفسي بقايا مشوار بلا لذة للوصول ,,,, أيمكن أن يكون ؟!

    ممكن جدا بمليون نـــعـــم !

    بغية الانتهاء و هناك فرق بين الاثنين ,,,, أليس كذلك؟!

    ,,,,

    لا اله إلا الله

    ,,,,,,


    تاهت الذات و اصرار البقاء وانتهاز الفرص باقٍ

    رغم الشتات

    انهت الفرصة عاودني السقط

    رحت ابحث عن ذاتي بسؤال من حباه الله علم الذات اين اجدها؟!

    فكان النصح و كان الارشاد

    و كانت الخلوة بالذات

    و كان كل ما حولي هو هو لم يتغير فالصعوبات باقية و محال ان تزول

    كان الانتشاء حينا من الدهر ,,,, ثم خيم السقط مرة اخرى

    و عاود البحث و السؤال مرات و مرات

    ,,,

    لا إله إلا الله

    ,,,,


    كيف يكون الحال بهذه المعادلة كفة عراقيل

    مقابل كفة تنهر الاستسلام و الياس و تشد على يدك ان عزمك هو انت

    تخيل ؟!

    بالاذاعة ,,,, بالجلسات ,,,, بالعمل ,,,, بمهاتفاتك

    تسمع و تحيا ترانيم تشد بوقعها على مسمعك روعة البقاء رغم هول العاصفة

    ثم يأتيك من اسس فيك جزء من احلامك بعد غياب ,,,

    و يؤكد انك كل الحلم فابق و اسعدني بنجاحك

    اليست هدايا رحمانية لعباده ؟!

    أليست رسائل كونية ان لذة دنياك مواجهة تحدياتها فابقَ؟!!

    ,,,,,,


    معذرة أطلت ,,,,, و كثير ما هم بحالي ,,,,

    هدايا ورسائل الرحمن تتوالى علينا لكن للأسف كثير منا لا يلقِ لها بالا

    رغبت مشاركتكم اياها

    ,,,,,

    شاكرة من الأعماق كل من أخذ بيدي و صبرني على مآسي عراقيل احلامي

    معتذرة حجم السماء من ارواحهم الطيبة أخذي حيزا من تفكيرهم بقلقهم

    أطيب دعاء لأرواحهم الطاهرة المحبة للطيف ,,,,,

    و لو انهم شريرين بعض الشيء

    لهم أجمع اكليل اوركيد ابيض نقي كطهرهم

    ,,,,,

    أعجبني


    اني أضيف قيمة للحياة بكل ما أفعل

    س:

    أأنتِ من ورق؟!


    ,,,,,

    و أسعد خبرية الكترونية طالعتها هذه الظهيرة اشرك متصفحيّ

    فيها هـــنــــا

    ,,,,,



    ,,,,

    علمت ان بطيء انزال صفحات المقهى يتعب متصفحيّ " شريرة "

    معذرة ان كان

    هذه الطيف ,,,, حرف و دهاليز لوحات و صور

    و لعله غرور منها ان أجابت

    أن مقهاها يستحق الانتظار من متصفحيه

    ,,,,,,

    كونوا بخيرا جميعا

    ,,,,,,

    تذكروا ,,, " و كثير ماهم "

    ,,,,,



    لا إله إلا الله










    التعديل الأخير تم بواسطة طيف ; 05-07-2010 الساعة 01:58 PM

  9. #144
    الصورة الرمزية طيف
    تاريخ التسجيل : Mar 2008
    رقم العضوية : 33870




    مساء ,,, صباح

    متصفحيّ عذب

    بــهـــم

    ,,,,

    رغم مافيه من مآس

    إلا أنه قمة

    ,,,,

    عندما

    يكون

    فكــر

    الحرف

    ,

    ,



    ,,,,,



    أنا الذي لا ظلّ لي على هذه الأرض..


    لم يبق لي ظلّ


    فكيف سيعرفُ أبنائي مواقيتَ موتِهم؟


    من سيقلّدُهم أسماءَهم صبيحةَ كلّ يومٍ


    قبيلَ خروجهم من قبورِهم


    إلى قبورِ أعدائِهم؟


    أبنائي الصغارُ الذين لم يبلغوا سنّ الكهولةِ بعد


    من سيغطّي جثثَهم آخرَ الليل


    عندما يشتد البرد


    ويجمّدُ الصديدَ الذي ينز من جروحِهم؟


    من سيهشّ الذبابَ عن لحومِهم المتفسّخة؟


    أنا الذي لا ظلّ لي على هذه الأرض


    لم يبق لي ظلّ


    فهل سيحبّني أبنائي؟


    وهل سيصدّقون كلمتي؟


    أبنائي الذين فاجأهم رحيلي المبكّر


    قال أكبرُهم:


    ياااااااا لَلخيانة


    من سيطعمُنا الآن؟


    فغرز أصغرُهم إصبعَه في لحمي، وهمس:


    دعونا نسبق الدودَ إليه..


    أنا الذي لم يبقَ لي ما يكفي من الظلّ


    أودّعُ أبنائي الذين بلّلت الدموعُ لحاهم


    أصافحُهم واحداً واحداً


    أوصيهم بذاكرتي خيراً


    وبأسراب الفراشات التي ستشاركُهم احتفالَهم القادم


    بذكرى رحيلي الألف


    أوصيهم كذلك بأمّهم الأرملة


    التي لم تعد تتكلّم


    إلا لتوبّخَهم كلّما تأخّروا في رشّ الماءِ على قبرِها


    ...

    هكذا


    ثمّ.. أمتطي تابوتي المذهّب


    وأغادر..


    أنا الذي..


    كان لي ظلّ


    وتكسّر تحت أقدام أبنائي


    وهم يركضون


    نحو قمّة ذلك الجبل


    بعد أن دَهَمهم الطوفان


    كان لي ظلّ


    وصورةٌ قديمةٌ قرّر أبنائي ألاّ يحملوها معهم


    تركوها خلفهم


    قال أكبرُهم:


    دعوها هنا.. لتكونَ في استقبالِنا عندما نعود


    دعوها.. لتحمي منزلَنا من اللصوص أثناءَ غيابنا


    دعوها هنا..


    ليكون لنا شيءٌ نتذكّرُه في منفانا البعيد


    ونبكي ندماً عليه


    أنا الذي


    لا ظلّ لي سوى هذا الظلّ


    يصطحبُه أبنائي معهم كلّما خرجوا


    للقاء عدوّهم


    وفي المساء


    عندما يحين وقتُ موتهم


    يقف أكبرُهم على قمّة التلّ


    وهو يلوّحُ به


    ويصرخ:


    خذووووووووه..


    واتركونا ندخُلُ جثثَنا..


    بسلامٍ آمنين


    أنا الذي


    أحبّني أبنائي


    ......


    فاقتتلوا في سبيلي


    أحبّوني


    فتوافدوا نحوي


    بتوابيتهم الفارهة


    يبكي أكبرُهم بين يديّ:


    معذرةً.. فقد احتفظ إخوتُنا من زوجتِكَ الثانية برؤوسنا


    وأرسلونا إليكَ هكذا


    لترى معجزاتِهم


    وتباركها


    معذرةً.. فليس لدينا وقتٌ لتناول العشاءِ على مائدتك


    تركناهم هناك


    ينتظروننا


    كي نعودَ إليهم هذا المساء..


    فنقتلهم..


    أيضاً..


    ونرسلهم إليك..


    أنا الذي


    هل كان لي ظلّ على هذه الأرض..؟


    يخيّرني أبنائي بيني وبين ظلّي


    أعداؤُنا كثرٌ


    والأرضُ ضيّقةٌ


    أعداؤُنا


    كيف نتركُهم هكذا.. في العراء؟!


    أنا الذي


    لم يكن على هذه الأرض ظل سوى ظلّي


    في المساء


    أكوّم فوقه أشلاءَ أبنائي


    أتفقّدها قدماً قدماً.. ويداً يداً


    لأعطي كلاً حقّه منها


    في الصباح


    قبل أن يخرجوا مرّةً أخرى إلى إخوتهم


    أطلبُ إليهم أن يرتّبوا أسرّتهم أوّلاً


    ثمّ..


    أن يشطفوا ظلّي من


    بقايا دمائهم


    وأرسلْتُ فيهم شاعراً منهم

    ليرثيهم كلّما ماتوا


    ليجمعَ ما تساقطَ سهواً من أسمائهم


    كي يسدّ بها ثقوبَ قصيدته


    أرسلْتُه فيهم


    ليكسرَ الأقفالَ عن جثثهم


    ليعكسَ دورةَ الشمسِ فوق رؤوسِهم


    ليسحبَ الظل من تحتِ أقدامِهم


    أرسلْتُه


    ليشعلَ عيونَ النساء


    اللواتي انتهيْن لتوهنّ


    من إعدادِ النسخةِ الأخيرةِ من ملابس الحداد


    ثمّ بدأ الضجرُ يتملّكهنّ


    بعد أن لم يعدْ لديهنّ ما يشغلْنَ به أوقاتَ فراغهنّ


    لابدّ من شاعرٍ إذاً


    ولم أنْسَ


    ..................


    فقد زوّدتُه بعباءةٍ من الضباب


    يتخفّى تحتها


    كي لا يخلطَ الأعداءُ بينه


    وبين أعدائِهم


    عندما تبدأ المجزرة


    أنا الذي لم أبخل على أبنائي بالوصايا


    أمرتُهم أن تكون سكاكينُهم مشحوذةً جيّداً


    وأحزمتُهم ناسفةً تماماً


    أعداؤُكم مثلكم يا أبنائي


    دمٌ ولحمٌ


    وهذه المقابرُ ليستْ لكم وحدكم


    أحبّكم ياااااااا أبنائي


    أنا الذي لا ظلّ لي لتروني


    لديّ هذا الصوتُ فقط


    أدلّيه نحوكم


    لتملؤوه بما تناثر من أجسادكم


    ثم ترفعوه إليّ ثانيةً


    لأحتفظَ به لكم في خزائني الموصدة


    أنا الذي


    لم يكن لي ظلّ قطّ


    ولم يكن لي أبناء أحبّهم


    أو يكرهونني


    سجينُ رأسي أنا


    سجينُ هذه الكلماتِ التي أفلتتْ منّي


    ذاتَ ظهيرةٍ قائظة


    وتساقطتْ كسبائكِ الذهبِ على جذوعِ النخل


    سجينُ رأسي


    الذي احتزّه أبنائي


    وتقاسموا عظامَه


    علّقوها على رقابِهم


    تعاويذَ تقيهم لعناتِ نسائِهم


    تطردُ عنهم أنفاسَهنّ الخبيثة


    التي كثيراً ما كانت تدهمُهم


    وهم عائدون إلى كهوفهم ليجفّفوا أشلاءَهم


    قبل أن يحينَ موعدُ الدفن


    سجينُ رأسي


    وما تناثر من كلماتي على جذوع النخل


    سجينُ ذاكرةٍ تسلّلوا إليها خلسةً


    ثم أغلقوها على أيّامهم


    كي لا يراها أعداؤهم القادمون مع المطر


    وها هم


    يوفدون إليّ أكبرَهم..


    يمينُه بيسارِه


    ودمٌ أزرقُ يهطلُ منها


    أبناؤُك لم يعد لديهم ما يكفي من الأعداء


    أبناؤُك اليومَ عاطلون عن العمل


    أبناؤُك اكتظّتْ بهم الحاناتُ والحدائق


    هبْ لنا أعداءَنا


    لنموتَ على أيديهم


    أنا الذي لا ظلّ لي على هذه الأرض


    لم يبق لي ظلّ


    فهل سيحبّني أبنائي؟


    هل سيغادرونني


    قليلاً


    قليلاً فقط


    ريثما أنام....

    ,

    ,



    لــ

    إسلام أبو شكير


  10. #145
    الصورة الرمزية طيف
    تاريخ التسجيل : Mar 2008
    رقم العضوية : 33870



    ,,,,,


    لـــروح قابعة في سحق جوف الطــــيــــف


    لروح سائلة الطيف اوراقكـ انا فبعثري قلمك عليها


    احـــــبــــ ,,,,,, " لن يملأها إلا اياكِ يا روح "


    ,,,,,,,


    بعثرتني بعثرة طفلي

    فانطرح بضيقه الساقط الناقم بحجري


    دون انكشاف

    و يسأل مكررا

    لا عليكِ

    كيف و الروح في جوفكـ؟!

    ,,,,

    اخذته و سألت مالكي اسكنه بسكنك


    تشبثت بـــكــ وربي تعطيرا



    قيدت أضلعكـ بسلاسل حرقتي
    و رجاء يقين سكن ,,, بسم الله عليكـ



    ســـألت مالكي اسكنه ,,,, اسكنه ربي


    وربي احــــبـــكــ
    لو كان ضيقك رجلا لأقتله


    لو كان!

    ,,,,,





    ابق بذاكــ الجوف فهو لــكـ وحدكـ

    ابق ,,,, اريد ان اتمتم باقطار قصري


    ,,, أتــدري ,,,,

    اتعــــلم و اوقن انـــكــ توقن بكل حرف

    للروح و كل عبد

    أتدري؟!



    ,,,,,

    ,,,,,

    لا إلــه إلا الله



    التعديل الأخير تم بواسطة طيف ; 07-07-2010 الساعة 10:20 PM

  11. #146
    الصورة الرمزية طيف
    تاريخ التسجيل : Mar 2008
    رقم العضوية : 33870



    ,,,,

    و تبقى لك تمتات لن يسمعها إلا اياكـ !

    ,,,,,

    و يبقى لك بوح لن يخط إلا لعينيكـ !

    ,,,,,

    و يبقى لأجلكـ دمع يذرف رفقا بطهركـ !

    ,,,,,


    و تبقى "تجوري" الجوف المخبأ في السحق !

    ,,,,

    لا إله إلا الله

  12. #147
    الصورة الرمزية طيف
    تاريخ التسجيل : Mar 2008
    رقم العضوية : 33870




  13. #148
    الصورة الرمزية طيف
    تاريخ التسجيل : Mar 2008
    رقم العضوية : 33870





    ,,,


    أسمعتم بما

    سميَ ,,


    لـــعـــنــة العلــــم ؟؟؟ !!!

    ,,,

    لا إله إلا الله

  14. #149
    الصورة الرمزية طيف
    تاريخ التسجيل : Mar 2008
    رقم العضوية : 33870



    ,,,,

    لأنني الطيف و اياك

    ,,,,

    سنرحل

    ,,,

    لا إله إلا الله

  15. #150
    الصورة الرمزية طيف
    تاريخ التسجيل : Mar 2008
    رقم العضوية : 33870



    ,,,,

    مناظرة الفنجان !


    وقع تحريك التحريك !


    نشوة عطر الــبن !


    لمس فنجان دون ارتشاف !


    انتظار!

    برود يجتاح قارة البن بين يدي!


    كــــم افتقد مسارات خرائط تلك القارة هـــنـــا


    كم افتقدكم!


    ,,,,,

    نـــــجــم سهيل


    زاد الركـــب

    جنان نور

    عابده لله

    القلب الدافئ

    أبو النور محمد

    ,,,,

    و قرب ذاك الفنجان لوحة ترسم


    خطت بريشة " بلوتوث ؛


    وروح أخ محلقة " الماسي "


    ,,,,


    كـــم أفتقدكـــم !


    ,,,,

    كونوا بخير أجمع و كل متصفح هذا المكان

    ،،،،

    لاإله إلا الله

    ،،،،

صفحة 10 من 13 الأولىالأولى 12345678910111213 الأخيرةالأخيرة

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. الحياة والروح؟""
    بواسطة vip في المنتدى اســتراحـة الــدرر
    مشاركات: 42
    آخر مشاركة: 30-06-2005, 03:16 PM
  2. الحـــجــــــاب يا نساء المسلمين .....!!!!
    بواسطة ابو دعاء في المنتدى الــدرة الإسـلاميـة
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 07-10-2003, 09:09 PM

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
جميع الحقوق محفوظة لمؤسسة واحة الدرر 1432هـ - 2011م
كل ما يكتب في هذا المنتدى يمثل وجهة نظر كاتبها الشخصية فقط