[align=center]000
00
0
ِ
مشكور اخي
فعلا روائع
حفظك ربي
[/align]
- الإهدائات >> | |
إضافه إهداء |
[align=center]000
00
0
ِ
مشكور اخي
فعلا روائع
حفظك ربي
[/align]
[align=center]
لزيارة موقعي اضغط على الصورة
اللهم من أرادني بسوء فأشغله في نفسه، اللهم إني ادرأ بك في نحره واعوذ بك من شره ،
اللهم إنك تعلم سرى وعلانيتى فأقبل معذرتي وتعلم حاجتي فأعطني سؤلي،
اللهم إنى أسألك إيمانا يباشر قلبي ويقينا صادقا حتى أعلم أنه لن يصيبني
إلا ما كتبت لي وإن ما أصابني لم يكن ليخطئني وما أخطأني لم يكن ليصيبني 0 [/align]
مختارات من رسائل دوستويفسكي وملاحظاته
"... عبر أتون الشك العظيم. ارتفعَ تمجيديَ الفَرح..."
"حالةٌ واحدة تتملّكني، متعلقةً بمصير الإنسان: إن جَوَّهُ الروحي يتكوّنُ من التقاءِ الأرض بالسماء، فأي طفل، غير شرعي هو الإنسان!؛ لقد انتُهكَ القانونُ الروحي للطبيعة..."
"ورحتُ أمعنُ النظر، وفجأةً رأيتُ وجوهاً ما.. غريبة، كُلُّها كانت غريبة، عجيبة، أجساماً عادية بشكلٍ كامل، ليست دونكيشوتيّة، أو بوزيريّة، ولكنها تماماً لموظفين من الدرجة التاسعة، وكأنهم في الوقت نفسه موظفون خياليون من الدرجة التاسعة أحدهم صعّرَ خَدّهُ قُبالتي، مستتراً خلفَ تلكَ الكتلة الخياليّة من البشر، ساحباً خيوطاً ما.. نوابض ما؛ فتحرّكت تلك الدُمى، وراحَ هو يضحك.. ويضحك..".
"... ينبغي ألا نُحصي آثام الإنسان [...] ما دامَ المجتمع مَبنياً بدناءة [...]، ما دامَ اقتصاديّاً يقودُ إلى الأفعال الشريرة [...]".
نقلاً عن بيلينسكي…
[align=center]فيودور دوستويفسكي[/align]
-------------------------------------------------
* فيودور ميخائيلوفيتش دوستويفسكي Фёдор Михаилович Достоевский
(11 نوفمبر 1821 - 9 فبراير 1881 )
*المختارات من (عودة الإنسان في فكر وإبداع ف.م.دوستويفسكي) ك.تيونكين وم.ستاخانوفا، ترجمة: د.ثائر زين الدين
العودة
في نهاية سنوات المنفى
أعود إلى دار طفولتي
وأشعر بأني ما زلتُ في بلد غريب.
لمست يداي الشجر
كملامسة شخص نائم
وكررتُ دروباً قديمة
كما لو أني أستعيد من النسيان بيتاً من الشعر
وحين انتشر الظل
رأيتُ القمر الجديد النحيل
يأوي الى أحضان
نخلة ذات أوراق عالية،
كما يأوي الطير إلى عشه.
أي حشد سماوات
عليه معانقة الدار بين جدرانها،
كم من غروبٍ بطولي
سيناضل في عمق الشارع،
كم من قمر جديد هش
سيلقي بحنانه في الحديقة
قبل أن تعرفني الدار من جديد
وتصبح مألوفة!
ليلة مار يوحنا
روعة الغروب الشديدة
عند حد السيف حطّمت المسافات.
رقيقة هي الليلة كباقة صفصاف.
نيران الفرح المباغتة
تزفر في حمرتها، خشب أضحية
ينزف حتى الموت في لهبه العالي،
راية حيّة، كياسة عمياء.
الظل ساكن كنظرة نحو البعيد؛
اليوم يتذكر الشارع
ماضيه الريفي.
طوال الليلة المقدسة تسبح الوحدة
نجومها المتناثرة.
خورخي لويس بورخيس
---------------------------------------* ترجمة : أنطوان جوكي* خورخي لويس بورخيس "Jorge Luis Borges"(1899م بيونس أيرس - 1986م جنيف) شاعر وناقد أرجنتيني.
دمتم
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)