__ (( آآآآآآآآه يالحظ )) __

[zadi]

[align=justify]______________________




الحظ وما أدراك ما الحظ ,,,

فيه مين يقول ( أنا حظي تعبان ) ومين يقول ( هذا حظه بومب ) ( وياشين حظي )

إذا كسبنا شغلة مالية أو بضاعة أو جتنا هدية ( ماوراها جزية ) أو فزنا بمسابقة قلنا الحظ ,,,

الحظ هو إللي كسبنا وربحنا ,,,

وإذا خسرنا شي مثلاً مال أو شيئ معين له قيمة أو أسهم في السوق ,,, قلنا ( ياميلة الحظ )

الحقيقة يا أخوان اليوم من صبح وأنا الكلمة هذي تدور في راسي ,,,

ويش معنى كلمة ( حظ ) ؟؟؟؟؟؟؟

ويش أصلها ؟؟؟؟؟؟؟؟

وهل لها معنى شرعي ؟؟؟؟؟؟؟؟

وهل الحظ من الشرع في شيئ ؟؟؟؟؟؟؟؟

يعني مالاحظت لفظة الحظ بمعناها المطلق المتعارف عليه , وردت في القرآن أو السنة !!!
يمكن أكون غلطان , جايز ,,,

بالنسبة لي شخصياً ,,, أنا لاأؤمن بالحظ مطلقاً ,,,

بمعنى أنني أُعيد كل شيئ للقدر ,,,

فلو كان لي نصيب في شيئ فسآخذه رغماً عن كل شيئ بإرادة الله ,,,

ولو لم يكن الله كاتبه لي فلن آخذه لو عملت المستحيل ,,,

من هنا ,,, أرحت نفسي كثيراً ,,,


المهم يا أحباء

ياليت كلنا نشارك في الموضوع ويا ليت تكون مشاركاتنا مفيدة بالذات من الناحية الشرعية لأنه بودي أفهم العلاقة بين هذا ( الحظ ) ومابين إن الله سبحانه وتعالى وضع لكل إنسان ( معقبات ) بين يديه يحمونه من قدر الله ( بأمر الله عز وجل ) إلى أن يحين أجل محدد فلا ينفع فيه معقبات أو أي شيئ آخر . فهل هذا هو الحظ ؟؟؟؟

أشكركم أحبتي ,,, أشكركم كثيراً ,,,


________________________[/align]

زادي

[عابده لله]

[align=center][align=center]
أهلين خوي زادي
حياك ..


موضوع اكثر من رائع
ويستحق المناقشة والحوار
فيه بكل مصداقية لأن
أغلبية الناس تؤمن جداً
بالحظ ومنهم من يتشائم
فعلياُ وبقناعاته السبب هو
الحظ

ففي أحيانٍ كثيرة
نصف أنفسنا بقلة الحظ
فـ ينتابنا الحزن الشديد
ونندب حظنا العاثر

( كما يتهيأ لنا )

من منا لا يؤمن بالحظ ..؟

فالحظ
كلمة من حرفين قد يكون مفعولها
كـ السحر بل ربما يكون أكسير
الحياة للبعض وبه سر السعادة
فهو يعني لهم الفرص ولربما
السعادة والهناء

والحظ في اللغة أخي هو :

النصيب

حُظوظ
حِظاظ
أحظّ

وهي النصيب من الخير و الفضل
وهو اليسر و السعادة و الصدف
الحسنة و حسن الطالع و التوفيق
من الله وهو القضاء والقدر

وأيضاً هو نصيب كُتب لأحدهم
سعيد ولم يُكتب لأخر شقي
وتعيس

وقد يطلق على النصيب من الشر
و سوء الحظ من النحس و التعاسة
و سوء الطالع ...!


كما أن كلمة الحظ كثيراً ما نتداولها في حياتنا
ويومياتنا ولكن ترى هل للحظ وجود حقيقي
في دائرتنا الإنسانية ..؟

أم أنه نوع من التحايل أمام أنفسنا
عندما نقع في المشاكل أو يُحرجنا
أمر ما ..!





مثلاً يقال لشخص بأنه منحوس
لا يقوم بأي عمل إلا ويقع بالفشل الذريع

ولا يهم بأمر هو وغيره إلا ويفشل هو
وغيره ينجح ولربما إمكانياته أفضل
بكثير من نده ولكن الحظ لعب لعبته



( تعيس الحظ يلاقي الكرشه بالعضمه )





وبعضهم يخدم البعض بـ أعينهم ويرون
مصالحهم أولى الأولوليات ومع هذا
فالنكران والجحود نصيبهم الأكبر

بينما غيرهم لا يلقون لهم بالاً ويجدون
ولا يستعنون بهم ومع هذا تجدهم لهم
كل الحظ في المعاملة والتقدير
والمحبة ظاهراً وباطناً
( حبيبك تبلع له الزلط وعدوك تقعد له عالغلط )






و آخرون بين هذا و ذاك
لهم حظ في شيء و شقااااء
في أشياااااء



وأحب أن أجيب على سؤالك اخي الفاضل
وهو أن الحظ ذُكر قي القرآن الكريم
نعم في آيات ومواقف عدة ..

فحظ قارون وصف في القرآن بالحظ العظيم

( فَخَرَجَ عَلَى قَوْمِهِ فِي زِينَتِهِ قَالَ الَّذِينَ يُرِيدُونَ الْحَيَاةَ
الدُّنيَا يَا لَيْتَ لَنَا مِثْلَ مَا أُوتِيَ قَارُونُ إِنَّهُ لَذُو حَظٍّ عَظِيم ٍ)
القصص- الجزء العشرون


وحظ الآخرة وهو جنة النعيم

( وَمَا يُلَقَّاهَا إِلَّا الَّذِينَ صَبَرُوا وَمَا يُلَقَّاهَا إِلَّا ذُو حَظٍّ عَظِيمٍ )
فصلت- الجزء الرابع والعشرون




وحظ المواريث

( يُوصِيكُمُ اللّهُ فِي أَوْلاَدِكُمْ لِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ الأُنثَيَيْنِ )
النساء- الجزء الرابع




وبالأخير عن نفسي أجد أن كلمة ( الحظ ) نفسها
يضعف معناها ويقوى بقدر ما في الإنسان من علو الهمة
أو خمولها وكذلك بعكس ما تكون في الإنسان من قوة
الإيمان وضعفه ..

ففي بعض المجتمعات المتخلفة أو الجاهلة نجد انتشار
التعاويذ والأحجبة وأحجار كريمة كـ الفيروز والعقيق
و فيها إعتقاداً تاماً منهم بأنها حرز لهم وتجلب الحظ
لحاملها أو صاحبها وتبعد عنه النحس والشرور ..





والإنسان المؤمن القوي في إيمانه
يؤمن بأن هناك أسباباً تلوها مسببات

( إِنَّ اللّهَ لاَ يَظْلِمُ النَّاسَ شَيْئاً وَلَـكِنَّ النَّاسَ أَنفُسَهُمْ يَظْلِمُونَ )



قال الله تعالى :

( إنا لا نضيع أجر من أحسن عملاً )


وصدقني أخي بأن المشاكل والهموم والمصائب التي نرمي
عليها أثقالنا واتهاماتنا بأنها سوء حظ أو سوء طالع ماهي إلا

ذنوبنا ومعاصينا


وبالمقابل ماهي الا تقربا لله
لُيصفينا من الذنوب والاثام

فاكثر الناس ابتلاءً هم الانبياء


وفي الحديث الشريف يخبرنا حبيبنا ورسولنا بأن :

عن أبي يحيى صهيب بن سنان رضي الله
عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :

( عجباً لأمر المؤمن إن أمره كله له خير وليس ذلك
لأحد إلا للمؤمن إن أصابته سراء شكر فكان خيراً
له وإن أصابته ضراء صبر فكان خيراً له )
رواه مسلم ...


وهذا يدل بأن لا يوجد هناك حظ سيء
انما هو اختبار لنا فهل سنصبر ..؟


والله سبحانه وتعالى اعطى لخلقه المفاتيح
كافة وجعل أبواب الخير مفتوحة للكل
ولكن الانسان دائماً ظلوماً جهولا كما
وصفه الله في القرآن الكريم ..


.
.

عابده
[/align][/align]

[يسوف]

[align=center]السلام عليكم
والله ياخويه حيرتني وياك
شو يعني الحــظ ؟؟!!
بالنسبــه لي يعني بقول حظي نحس يوم بيصير لي شي شين
والله يالطيب ما عرف اجاوب ع سؤاالك يعني
ان شا الله لي عوده بعد ما افكر شويه
تسلم الشيخ ع الموضووع المميز
.
.
.
مع السلامــه[/align]

[ألنشمي]

[align=center]000
00
0

حظ 0000 معناها النصيب والجَدّ


والجمع في القلة أحُظٌ


وحُظوظ وحِظاظً في الكثرة



قال ابن الأثير : الحَظٌ الجد والبخت


قال الجوهري : وأنت حَظً و حَظِيظُ و محظوظ اي جديد ذو حظ من الرزق 0000الخ




(لسان العرب لابن المنظور)



وياحظنا بهالموضوع القيم


الذي اعادنا لقواميس اللغه



اما في الشرع الاسلامي



فالايات القرآنية التي سبق



وان اوردها بعض الاعضاء فهي كفيلة بذلك





ولكن 000اصبحت هالكلمة تسابق السنتنا


عندما نرى شخص قد قدره له الله رزقا او علما


او منصبا او ترقية في منصب


تناسينا بما قسمة ربنا سبحانه وتعالى للعباد


فاصبحنا نخوض بهالكلمة


ياحظك 000 يابختك ( هاي لم تدرج بعد)



حظه كان في رجليه


واخر بيديه



وهناك من يكون حظه في وسامته


والاخر في شخصيته






اخي الغالي الحبيب ابو عبدالله




ربي يسعدلي مساؤك بكل خير وبركة




وياحظنا بهالقلم المميز



والعقل النير في اختيار مواضيع



نكاد ننسى في خضم حياتنا اليومية




بورك بيمينك



ودمت بحفظ الرحمن











[/align]

[وردة وردية]

زادي
وانا اقول ان اللي الله كاتبه للانسان راح يأخذه
وكل شئ مكتوب عند الله عز وجل

وهذا الشئ بعض الناس تسميه حظ ونصيب
وفي النهاية نقول الحمدلله على كل شئ
سواء كان الحظ حلو او تعيس

[zadi]

_____________________


أولاً : ياحظي بهالردود

ثانياً : ألله ياعابدة ,,, ألله ,,, بجد محاضرة ,,, كالعادة , أستاذة ,,,

ثالثاً : كلامك هنا (( وبالأخير عن نفسي أجد أن كلمة ( الحظ ) نفسها
يضعف معناها ويقوى بقدر ما في الإنسان من علو الهمة
أو خمولها وكذلك بعكس ما تكون في الإنسان من قوة
الإيمان وضعفه .. ))

وقفت عنده كثير ,,, بصراحة فلسفة نبيلة ,,, ويمكن لأني أراها بنفس المنظور تقريباً ,,,

إلا أنني لا أتكل على الحظ أبداً ,,, وأؤمن إيماناً مطلقاً بأن كل شيئ من عند الله عز وجل ,,,

إستفادة تامة ,,, الله يعطيكي ألف عافية ,,, أشكرك جزيل الشكر ,,,

_____________________


أبو أيمن ,,,
الله يسلمك ويسلم هالقلم ,,, ذكرتني ياطويل العمر والبقا والسلامة بالشيخ أبو تراب الظاهري عليه رحمة الله ,,,
بجد ياحظنا بوجود مثقف واعي وجميل مثل أبو أيمن ,,, وهذي والله مو مجاملة قدر ماهي حقيقة ,,,
تسلم يالنشمي ,,, يارك الله فيك ,,, خالص ودي وتقديري ,,,

____________________


وردة ,,, تسلمي على المداخلة الحلوة ,,, فعلاً كل شيئ ربنا سبحانه وتعالى قدره لنا منذ قديم الأزل ولم يترك شيئ للعبث ,,, ولكن للأسف فإن الإنسان يفسر الأمور بما يشتهي ,,,
أشكرك جزيل الشكر ,,, خالص تحياتي ,,,

___________________