| - الإهدائات >> | |
| إضافه إهداء |
[c]
قطرات شغب..
مسوّدة خاطر و تبييض مشاعر
جنون فكرٍ وعنفوان نبض
قطرات شغب..
جموح روح التمرد على درب البوح,
وصهيل فرس الكبرياء على عتبات الصدق
...
قطراتنا نور يطوق المكان حولكم,
ودفء تحتضنه أعينكم ..
فكونوا هنا.. بالقرب منا,
علها تقع من قلوبكم موقع أعذب الهمس وأرقـّه...
.... الشمــــس\غادة ....
[/c]
[c]يشتاقون جراحهم رغم أن الشمس لا تقبل من مغيب .
ما أن يروك . حتى تصبح في حلوقهم ورم كبير .. يتمنون لو أنه لم يكن !![/c]
صباح الخير
احسبوني من المتابعين
أبو فهد .. ما شا الله عليك .. وش الكلام الكبير هذا يبو فادي؟
صعبتها عليهم لأنك قلت كلام كبير مال شعراء كبار.
أوبس .. أنا آسف .. ماقصدي أخرب الموضوع بس حبيت أقول لكم أنا من المتابعين بس استعجلوا شوي علينا.
--------------------
سامي
[c]
يا للخيبة!
يقيسون نبضهم بمقدار مايشعرون به من ألم!
ألا يمكنهم أن يرتفعوا للسعادة ولو مرة ؟!
....
أبو فهد, سامي
شكراً ..
تلك هي روعة النبض
لا تبتعدا كثيراً ..
[/c]
[c]كيف لو أنها " السعادة " ..
لا تمرهم في ثواني العمر إلا قليلاً ..
أنانيون هم .. ؟؟ أم .. في فلك خيالهم يهيمون ؟؟[/c]
[c]أبو فهد .. سامي
حضور مرحب به طبعاً .... أبقيا معنا .. وراقبا .
بكل الود
[/c]
[c]
.
.
ميتون هم, بلى ميتون...
أشباحهم ترقص على فوضى دفنوا بها
تعجز عن كل شيء .. حتى الابتسام!
لا تخافي منهم واثتبي,
فهم مجرد أشباح تتلاشى بعد شروق الصباح...
.....
__
[/c]
[c]لكم أغرتني يوماً .. أشباح الطريق بالوقوف .
على رصيف ما كانت أرواحهم تصافحني ، وما أن رحلوا ..
حتى وجدت قلوبهم في يدي .
[/c]
[c]
ومعها رسالة تقول: هي لكِ فاقبريها !
ترى, ما الذي يغرينا بالاقتراب من أرواح متسولة
على طول شوارع الليل والضباب؟
ماذا سنجد غير جيوب مثقوبة,
وقلوب تتدلى من على الأرصفة!
[/c]
مساء يعبق بااجمل العبارات...
اهلين الشمس وغادة...
فعلاً قطرات شغب رائعة...
من عضوتين ولا اروع...
وانا ايضاً ساكوف من متابعي هذه القطرات
ويسلموووووووووووووواناملكم...
اختكم:
ام الوليد...
رحمـــــاك ياأحد..مازالت اضلعي ترتجف.. وتكرر السؤال..ماذا سيحدث غداً؟؟
[c]:
:
:
لم أعلم أن أرواحهم انقسمت إلى شطرين ..
وحالما شاهدتهم اكتشفت كم هو
خطير لون جرحهم .. عميق لون ألمهم .
لكنهم رغم ذلك وجدوا .. أن الحياة أحياناً ..
لا تساوي أكثر من جيب خالي " الدراهم " .
[/c]
[c]باك شدو ، البندري " أم الوليد "
سلمت يمينكما من كل سوء .. رعاكما المولى
دمتما بود [/c]
أنا ايضا متابع وان كان ملول ..
ومشاركتي هذي هي لمجرد اقتراح أعتذر مقدما عنه ان كان تدخلاً في مالا يعنيني ..
لكن لما لا يقتصر الأمر كما ورد في (العنوان) على (الشمس+غاده) ..
لكي تسهل متابعة شغبكم ..
لكم وللمشاركين كل الود ..
س
ل
ا
م
.
[c]
.
.
.
ولم أكن أعلم أن المسافة بين مداواتي لجرحهم وفراقهم
مثل المسافة بين عبرة وشهقة !
أتساءل, هل أعادوا الكرة
وشطروا النصف الباقي لهم
قبل رحيلهم!
أخبريني,
كم جرحاً بقي كي ننضج؟
....
[sound]http://www.kubbar.com/Music/alshaikh-makan_amen_lel7ob.ram[/sound]
[/c]
:bhrt:
[c]يبدلون جلودهم دوماً ..
يباغتوننا .. بدمعة .. بشهقة .. ببكاء
ما بقي من الجراح
لا يكفي لننضج ...
نتعلم فقط أن تنضج جراحنا !
[/c]
:bhrt:
إن يسرقوا اسمي فـ عيب عليهم، وإن يسرقوا حرفي.. فـ عار ألا يأتوا بـ مثله!
[c]
.
.
.
ومابقي من أيام, هل تكفي لأن نتعلم؟
انقضى من المشوار واحد وعشرون حولاً
ولازال قلبي يرقص جذلاً
في احتفال دام عمره ..
منذ أن اكتشف الشبه بين طريق مشيناه وحرف تعلمناه
[/c]
[c]:
.::.
ذاك الطريق .. يحوي .. غيمة شتاء باردة ..
مغطاة بحنين خاص وحلم خالص ..
وكمية غزيرة من الاخضرار ..
وبالايقاع المعتاد يتلاشى كالثلج .. كل ما كان ببطء ..
حتى الجراح .
" هكذا الفجر يولد ..
والليل ما ولدت روحه ..
طالها برد الساقية !! " *
.:.
:
:
:
:heart: شمس ...... مساء ملؤه قلبك :heart:
[/c]
* الشاعر السعودي : عبدالعزيز الحفظي .
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
ضوابط المشاركة
