[ALIGN=CENTER]المغامر . .
لطيفة هي كلماتك . . سرتني
شكراً لك [/ALIGN]
- الإهدائات >> | |
إضافه إهداء |
[ALIGN=CENTER]المغامر . .
لطيفة هي كلماتك . . سرتني
شكراً لك [/ALIGN]
[ALIGN=CENTER]
إنه العقاب ..
أنهم قصوك من ضلعي ..
ومنحوك جسداً غير جسدي
وذاكرة غير ذاكرتي ..
ونزوات غير نزواتي ..
وعمراً غير عمري ..
وأن أحبك بعد هذا كله .
.. غادة السمان ..[/ALIGN]
[ALIGN=CENTER]تروكي . .
أنا سعيدة بالكشف اللي صار وخلاك توقع حضورك بصفحتي . .
لاعدمتك . . [/ALIGN]
[ALIGN=CENTER]حمراء الورد . .
أنا سعيدة أكثر بإمتاعكم . .
شكراً لك [/ALIGN]
[ALIGN=CENTER]مساء .. الإشتعال
والوله .. الأول
..
عاشقين
في ضيافة الضياع
رتبت لهما المصادفة .. موعداً
خارج المدن العربية .. للتشبع
..
بعنف معانقة .. بعد غياب ..
تقول " أحبك "
وكأنها تقول " مازلتُ مريضةً بك "
..
تريدُ أن تقولَ ... كثيراً
تريدُ أن تقول
كلمــــــــــات ..
متعذرة اللفظ ..
كعواطف .. تترفع عن التعبير ..!!
كمرض .. عصي التشخيص ..!
..
تودُ .. لوأنها تبكي ..
لا .. لأننا معاً ..
ولا .. لأني " اخيراً " .. جئت ..
لا .. لأننا سعداء ..
بل لجمالية البكاء .. أمام لقاء فاتن كهذا ..!!
...
ونشتعل ..
في مساء الولع العائد .. المخضب بالشجن ..
وأمام كل هذا الزخم العاطفي ..
أطارحها الفتنة ..
والعطور المنهطلة بحضورها..
ونشتعل ..
حتى نفك لغم الحب ..
بعد أيام من الغياب ..
ونتمرن ..
على الرقص..
فوق منصة السعادة ..!
...
...
رنيـــم
في هذه الغرفة ..
أجلس مقابلا لك ..
في حالة حب جديدة ..
وحضور متفرد ..
أرادت ريشتي ..مجاراتكِ ..
بعد أن أصبحت من نزلاء الحضـــور ..
منعتها ..
وأبت .. إلا أن تحضر ..!!
دمتِ لي ..
.. سلمان ..[/ALIGN]
[ALIGN=CENTER]ننقاد خلف نزقنا . .
ولجة الأشواق تجلدنـــــا
نلهث خلف جنوننا . .
كطفلين قررا رسم حدود الشمس بعنفوانهما . .
أقبل عليك . .
بدهشتي الأولى . .
بعناد فراشة صممت على الإحتراق
أطلبك الإنهمار . .
فأنا يحييني
لذع النار بأوردتي . .
أيا سيد الموقف . .
هبني بعض هدوءك . .
فأنا محتاجة لبعض السلام . .
فأنا محتاجة لنحت هذا التشتت إلى وقار . .
فأنا محتاجة لاستنشاق لامبالاتك الحارقة . .
تتآمر كل الأشياء من حولي معك
فالوردة تبدو أكثر إغراء
والشمعة أكثر ذوبان . .
وكفي العاقة
تندس ظمأى بين كفك . .
لتشلني عن التنفس
وعن المقاومة . . !
واستسلم
لهذا الإغواء . .
بكل خنوع . .
اسلم نفسي لهذا الضياع . .
فأشرعتي هشة على الإبحار
وبوصلتي تمغنطت اتجاهاتها ناحيتك . .
.
.
.
سلمان . .
لاتعليــــــق . . !
دُمت لي [/ALIGN]
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 2 (0 من الأعضاء و 2 زائر)