//// يا رجل بـ الله عليك فهمَنا ..! ////

يا سلااااااااااااااااااااام

معاي 100 بنات.....لكن أربع إكك تنحسب ....وتجمد البنات الأربع :d

الموضوع غير طبيعي......

وراح أمنح له زوائج....قصدي جوائز:212:

بس أنتظر من المحيا يدق كفي......عشان أستلم دوري في المصارعة|319|

المحيا صاير كذا|210|

يلمح بكلامه عن الرسيفرات والتشفير.... وما أحد عنده:218:

المشكلة ما يقدر يتوسع بالكلام.......بينكشف|268|

لكن بأفضحك إنت وكُل الرجال|501|

راجعين......مرة ثانية.......يا حريم ما عليكم
الرجال قلوبهم مثل بطن البقر كلها حجرات وشي يجتر وشي ينبلع...وشي ينشب !!!:220:
ثامر ( نصير المرأة) <=== عشنا وشفنا....الله يرحمتس يا مزنة

ياسلام ياسلام ارسطو العرب صار نصيرنا

خلاص بنننتصر قريب لان اغلب الهجوم جاي من المحيا

بس على قولة ثامر مايقدر يتوسع يروح فيها:134:

وبعدين ياثامر لاتنتظر يدق كفك ادخل هجوم على طول بس

ضدهم معنا:268:

انتظر هجمات اخرى

همس الشوق انتظر رجوعك عليهم:212:

((الرد الأول))

يعني الحين تحول رسول الله إلى مرسول الحب..... !!!


1- ‏حدثنا ‏ ‏الحسين بن حريث ‏ ‏حدثنا ‏ ‏الفضل بن موسى ‏ ‏عن ‏ ‏هشام بن عروة ‏ ‏عن ‏ ‏أبيه ‏ ‏عن ‏ ‏عائشة ‏ ‏قالت ‏
‏ما ‏ ‏حسدت ‏ ‏أحدا ما ‏ ‏حسدت ‏ ‏خديجة ‏ ‏وما تزوجني رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏إلا بعد ما ماتت وذلك أن رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏بشرها ببيت في الجنة من قصب لا ‏ ‏صخب ‏ ‏فيه ولا ‏ ‏نصب ‏
‏قال ‏ ‏أبو عيسى ‏ ‏هذا ‏ ‏حديث حسن صحيح ‏ ‏من قصب قال إنما ‏ ‏يعني به قصب اللؤلؤ ‏

2- ‏حدثنا ‏ ‏سعيد بن عفير ‏ ‏حدثنا ‏ ‏الليث ‏ ‏قال كتب إلي ‏ ‏هشام ‏ ‏عن ‏ ‏أبيه ‏ ‏عن ‏ ‏عائشة ‏ ‏رضي الله عنها ‏ ‏قالت ‏
‏ما غرت على امرأة للنبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏ما غرت على ‏‏ خديجة ‏ ‏هلكت قبل أن يتزوجني لما كنت أسمعه يذكرها وأمره الله ‏ ‏أن يبشرها ببيت من قصب وإن كان ليذبح الشاة فيهدي في خلائلها منها ما يسعهن

3- ‏حدثنا ‏ ‏قتيبة بن سعيد ‏ ‏حدثنا ‏ ‏محمد بن فضيل ‏ ‏عن ‏ ‏عمارة ‏ ‏عن ‏ ‏أبي زرعة ‏ ‏عن ‏ ‏أبي هريرة ‏ ‏رضي الله عنه ‏ ‏قال ‏
‏أتى ‏ ‏جبريل ‏ ‏النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏فقال يا رسول الله هذه ‏ ‏خديجة ‏ ‏قد أتت معها إناء فيه ‏ ‏إدام ‏ ‏أو طعام أو شراب فإذا هي أتتك ‏ ‏فاقرأ عليها السلام من ربها ومني وبشرها ببيت في الجنة من قصب لا ‏ ‏صخب ‏ ‏فيه ولا ‏ ‏نصب ‏
‏وقال ‏ ‏إسماعيل بن خليل ‏ ‏أخبرنا ‏ ‏علي بن مسهر ‏ ‏عن ‏ ‏هشام ‏ ‏عن ‏ ‏أبيه ‏ ‏عن ‏ ‏عائشة ‏ ‏رضي الله عنها ‏ ‏قالت ‏ ‏استأذنت ‏ ‏هالة بنت خويلد ‏ ‏أخت ‏ ‏خديجة ‏ ‏على رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏فعرف استئذان ‏ ‏خديجة ‏ ‏فارتاع ‏ ‏لذلك فقال ‏ ‏اللهم ‏ ‏هالة ‏ ‏قالت فغرت فقلت ما تذكر من عجوز من عجائز ‏ ‏قريش ‏ ‏حمراء الشدقين هلكت في الدهر

......



وقد اختلف جمهور العلماء في تحديد أيهما أحب إلى رسول الله أخديجة أم عائشة رضي الله عنهما جميعاً...

فالبعض ذكر أن خديجة أحب إلى الرسول فالله خصها بالسلام منه ولم يسلم على عائشة.....بينما عائشة سَلَّم عليها جبريل عليه السلام......

ووردت العديد من الأحاديث التي روتها عائشة رضي الله عنها مفادها غيرتها من خديجة رضي الله عنهما...

هذه النقطة.....أريد بها إلغاء كُل ما تم تناوله في هذا الموضوع عن حُب الرسول لواحدة ( عائشة).....

ملاحظة..... لايجوز استخدام الآيات والأحاديث لدعم فرضيات نقاشية وإن كانت نظريات....

فالعلم مُتغير....والدين ثابت

فإذا تغير العلم......نُقضت كل دلائله.......أي أنه نقض القرآن والسنة فبطلت !!!

لذا..... ( لا يجووووز....لأن الاستدلال بها استدلال كما فهمه الدال......ولا تُفسر الثوابت للحاجة....)


اللي بعده.....<=== واحد تعب وهو (ينقط) كلام الحريم عشان يعرف يناقشه....كلام مايع كأنه حالة ضايعة بين السائلة والغازية

ثامر|319| ( إجمعوا كل سحرتكن يا حريم......اليوم أنا هُنا ) <== برضو ما زلت نصير المرأة

عــــــدنـــــا كما عادوا في سبيس تون

عظيم عظيم أن نرى الموضوع يتشعب

كما اللؤلؤ المنثوووووور ..

،

الأخ الفاضل الكاتب .. أنت أعتلنتها صريحه أنه لايوجد حب

وهذا مافهمته من كلامك !!!!! وبكل الأحوال فأنت تناقض نفسك

فتارةً تقول أنه لا يوجد حب وتارة أخرى تقول الحب نسبي ؟؟

حدد موقفك ........................!!

أسمحلي أختلف معاك جملةً وتفصيلاً .. في مسألة عدم وجود الحب

الحب لولاه لما عرفنا التضحيات ......

،

أعود لتعليقك :

هنا سوف أذكر لكِ كيف تكون عليها حالة المرآة ، فهي قبل الزواج فنجدها في أيام الغرام والحب تسمي الرجل روحي وحياتي ، وبعد الخطوبة تقول خطيبي ، ولليلة الزفاف تقول عريسي

وبعد الزواج تسميه زوجي وفي أخر يوم في حياته تناديه يا سبعي يا جملي !

ومن خلف ظهره تطلق عليه الهباب ، البلوى

.

.

سأقول لك وفي المقابل الرجل يفعل .. فهي أيام الحب والخطوبه حياتي وبعد عمري .. وبعد الخطوبه وغقد القران زوجتي وشريكة حياتي .. وبعد الزواج أم العيال أم... بعدها تصير يــا هووووه وشوي شوي هـــــــي ... شوي شوي قدام الناس إنتي ماتفهمي والذي منه ...........

،

،

ولكن الفرق يا أخي الفاضل أني لا أعمم ذلك على جميع الحلات أو الزواجات

فالرجل الفاهم والعاقل لطبيعة المرأه والمقدر لكرامتها فهو يحترمها

حتى بينه وبين نفسه وليس فقط بين الناس أو بينهما .

ومن يحب فحبه لا يتلون بتلون المكان والزمان ..

نقطه أخيره .. أكرر الحب من الطرفين أدعى للحفاظ على قوته وإستمراريته !

أترقب تعليقك :129:

((و ست رصاصات سريعة))

الرصاصة الأولى

1- إذا شغفت بحب زوجتي........ ولكنها مريضة لا تستطيع أن تنجب لي .......فهل ( الحُب) وحده يكفيني ؟

وهل لـ(الحب) الحق في حرماني وحرمان الإسلام كله هذا الفرد ....؟
هذا ليس حُب.....هذا دهاء إبليس
بتقولون طيب هذي مريضة...لكن أنا ماني مريضة يحق له يتزوج ...؟
بأقولك انتقلي للنقطة رقم 2 :D

الرصاصة الثانية

2- هل للزوج الحق في الزواج من ثانية وإن لم يكن بها علة ...؟

نعم يحق للزوج أن يتزوج من ثانية وإن لم يكن بالأولى أي علة أو نقص بها...
فالقلب وما يهوى....قد تأسر قلبه ثانية......_ (ثانية مجهولة )_.... فالنساء والأولاد مفاتيح رزق على العبد من ربه...
والمُزوج في السماء.....ويا عجبي على جهل النساء إذ يدعون على مُزوج الزوج ويكيلون له بالدعاء...ولايعلمون أن مُزوجه...ربه ولا مُسبب في ذلك...
لذا فإن أكثر أهل النار النساء.....لسببين أنهن يكفرن العشير......وأنهن يكثرن من الدعاء ( على )

قد تقول زوجة....أنها تخشى من الثانية أن تُنسي زوجها حقوقها كأولى..وأنها قديمة وأن الزوج يهتم باليديدة _ الذمة على عابدة _

هُنا....سأقول لك أختي الزوجة....انتقلي للنقطة رقم ثلاثة :D

الرصاصة الثالثة

3-الحياة أساسها الحُب.....والحب بلا حياة لا نفع منه....

فالحب لوحده لا ينفع بل يُضر..... والحياة دون حُب قد تسير..... ولكن غير بعيد...
بمعنى.....أنني كزوج أستطيع أن أعيش مع زوجتي دون حب..... ولكنها لا تستطيع أن تعيش معي بلا حياة.......وأنا كذلك
وهُنا نجد أن الأولوية للحياة على الحُب....فالحُب له دور تكميلي تطويري لقاعدة الحياة الزوجية الأسرية...

فنحن قومٌ مُحافظون.....حتى في زواجنا لا يبدأ الحب إلا بعد الزواج.....فكيف يحدث هذا .....؟ <== فكروا دقايق ثم اكملوا القراءة...

لأن الحُب ما يأكل عيش......

الرصاصة الرابعة

4- لا يجب على الزوجة أن تستنقص من حق زوجها في التفكير في الثانية وفعله....
فلا حق لها في ذلك.....وألا تُفكر في الثأر منه والشماتة....
فالرجل لا تُنقصه كهذه الأمور ولا الأسوء منها....
فالرجل يقبل أن تنقص عطاءات زوجته.....ولكنه لا يقبل أن تثأر منه ولو في بسيط....
فكما تثأر منه......فهو يراها تحجز مكاناً......شاغراً....يحق له أن يُشغله بأخرى !

الرصاصة الخامسة

5- من الغباء أن تقول المرأة وأنا أيضاً أستطيع أن أُحب غيرك ولكني مخلصة لك وأنت خائن
هُنا تفصيل...
الخالق هو الأقدر في فهم مخلوقه......وأجناس مخلوقاته...
فالذكر ( سيف)..... والأنثى ( الطعنة)
فالذكر يحفظ نسبه وإن تزوج أكثر من واحدة..... ولكن الأنثى لا تستطيع حفظ نسبها إن تزوجت إثنين في وقت واحد !
فبالتالي......أن تكون الأنثى لواحد فقط....فهذه حكمة إلهية في حفظ نسب العالمين.....وهذا توزيعه بين خلقه
ولا يحق لأي أنثى على وجه الأرض أن تناقش رجلاً في هذا....
فليس للرجل أي فضل أو نقص في هذا.....هذا من ربها

وبهذه النقطة أكون قد ألغيت جميع مطالبات حواء بالمساواة والمساومة بالحديث عن الإخلاص والخيانة.....

ومرجعها ربها......:D

الرصاصة السادسة

6- "الحب الحقيقي لواحدة"..... الدانة:P

ويا عجبي !
أتنطق بمشاعر الرجل ....أنثى .....؟!

أُختاه...
ما هو الحُب الحقيقي الذي منحتيه لزوجك .....؟
الحب الحقيقي لايمكن حصره....عطاء بلا حدود.....مستنداً إلا أساس الحياة الأسرية الصحيحة ( بالمودة والرحمة)
فإذا كان الحب الحقيقي لواحدة....فهُنا يكون الرجل قد حصر عطاؤه لك.....
وهُنا لايكون هذا هو الحُب...
تأكدي ....أن زوجك قادرٌ أن يُحبك ويُحب ثانية وثالثة ورابعة...دون أن ينقص من معينه قطرة حُب !!
فالحب لن يكون أمرٌ مادي قادر على صرفه متى شاء وحجبه متى شاء...
الحُب عطاءٌ بلا حدود يُجيزه الخالق لعبده
فشرائي لعقد من الذهب لزوجتي ....قد أنساه !!
ولكني لن أنسى عقد من الذهب أهديته لغير زوجتي !
فالأولى....لأنها في محلها
والثانية....لأنها تبادل مادي ....جسدي

كم من مرة نسي زوجك عطاءٌ قدمه لك.....وتحججتي بنسيانه ذاك بأنه نسيك أنت !

لا أختاه

لم يكن لينساك....والدليل على هذا نسيانه لما قدمه لك

فهذا هو الحُب......فهل عرفته ....؟

الحُب الحقيقي......لا ينطقه الرجل....وإن نطقه فقد نقص
والعدل بين الزوجات مُحدد في نقاط ثلاث فقط....( النفقة، والكسوة، والمبيت )
أما الحُب....فقد لايمنحه لأي واحدة منهن....ولن تشعر إحداهن بهذا !

الرجل قادرٌ على الزواج من أربع......ولا يُحب أي واحدة منهن.....

فالحب محجوب عن البحث......

لي عودة للرد على بعض التعليقات الغريبة !!

ثامر( قالوا حُب....حب إيه يا مزراحي....الله يرمتس يا مردخاية)

سوااااليف لك حبي :130:

،

أخي الفاضل ..ثامر بن عابد المغذوي .. تحية ود

أتفق معك في نقطة الأحاديث والأدله يجب أن لا يستشهد بها مراراً

فلكل مقامٍ مقال << وجهة نظري

،

ولكن لم أعرف وجهة نظرك بوضوح فهل لك أن توضح أكثر

بدون الإستدلال نريد رأيك الشخصي لو أمكن :212:

،

بإنتظار ردودكم والى وقتها لكم كل الود من الهمس :129:

مين ثامر .....لا مومعقول :183: :183: :183:

برضو ما زلت نصير المرأة |501|

واحد تعب وهو (ينقط) كلام الحريم عشان يعرف يناقشه....كلام مايع كأنه حالة ضايعة بين السائلة والغازية

:217:

حاشى وكلا و السائلة فاضلة ولا يمكن أن نشبهها بالغازية

ومن البديهي بان كلام الحريم هو الذي فتح باب النقاش

وهذا دليل عليك بنظرتك بأن كلام الحريم مايع

حتى أنك تشبهها هنا بالضايعة الست هنا تغالط نفسك

في تنصيبك نصير للمرأة :169:
ترى قوية ماني قادر افهمها هذي :139:




ثامر قلي ايش الهرجة بالضبط :266:

الرد الثالث

الحكمة من التعدد...... من مختلف المواقع العنكبوتية

ومن إكرام الإسلام للمرأة: أن أباح للرجل أن يعدد، فيتزوج بأكثر من واحدة، فأباح له أن يتزوج اثنتين، أو ثلاثاً، أو أربعاً، ولا يزيد عن أربع بشرط أن يعدل بينهن في النفقة، والكسوة، والمبيت، وإن اقتصر الزوج على واحدة فله ذلك.
هذا وإن في التعدد حكماً عظيمة، ومصالح كثيرة لا يدركها الذين يطعنون في الإسلام، ويجهلون الحكمة من تشريعاته، ومما يبرهن على الحكمة من مشروعية التعدد مايلي
الحكمة من تعدد الزوجات:
1. أن الإسلام حرم الزنا، وشدَّد في تحريمه؛ لما فيه من المفاسد العظيمة التي تفوق الحصر والعد، والتي منها: اختلاط الأنساب، وقتل الحياء، والذهاب بالشرف وكرامة الفتاة؛ إذ الزنا يكسوها عاراً لا يقف حده عندها، بل يتعداه إلى أهلها وأقاربها.
ومن أضرار الزنا: أن فيه جناية على الجنين الذي يأتي من الزنا؛ حيث يعيش مقطوع النسب، محتقراً ذليلاً.
ومن أضراره: ما ينتج عنه من أمراض نفسية وجسدية يصعب علاجها، بل ربما أودت بحياة الزاني كالسيلان، والزهري، والهربس، والإيدز، وغيرها.
والإسلام حين حرَّم الزنا وشدَّد في تحريمه فتح باباً مشروعاً يجد فيه الإنسان الراحة، والسكن، والطمأنينة ألا وهو الزواج، حيث شرع الزواج، وأباح التعدد فيه كما مضى.
ولا ريب أن منع التعدد ظلم للرجل وللمرأة؛ فمنعه قد يدفع إلى الزنا؛ لأن عدد النساء يفوق عدد الرجال في كل زمان ومكان، ويتجلى ذلك في أيام الحروب؛ فَقَصْر الزواج على واحدة يؤدي إلى بقاء عدد كبير من النساء دون زواج، وذلك يسبب لهن الحرج، والضيق، والتشتت، وربما أدى بهن إلى بيع العرض، وانتشار الزنا، وضياع النسل.
2. أن الزواج ليس متعة جسدية فحسب: بل فيه الراحة، والسكن، وفيه-أيضاً-نعمة الولد، والولد في الإسلام ليس كغيره في النظم الأرضية؛ إذ لوالديه أعظم الحق عليه؛ فإذا رزقت المرأة أولاداً، وقامت على تربيتهم كانوا قرة عين لها؛ فأيهما أحسن للمرأة: أن تنعم في ظل رجل يحميها، ويحوطها، ويرعاها، وترزق بسببه الأولاد الذين إذا أحسنت تربيتهم وصلحوا كانوا قرة عين لها؟ أو أن تعيش وحيدة طريدة ترتمي هنا وهناك؟ !.
3. أن نظرة الإسلام عادلة متوازنة: فالإسلام ينظر إلى النساء جميعهن بعدل، والنظرة العادلة تقول بأنه لابد من النظر إلى جميع النساء بعين العدل.
إذا كان الأمر كذلك؛ فما ذنب العوانس اللاتي لا أزواج لهن؟ ولماذا لا يُنظر بعين العطف والشفقة إلى من مات زوجها وهي في مقتبل عمرها؟ ولماذا لا ينظر إلى النساء الكثيرات اللواتي قعدن بدون زواج؟
أيهما أفضل للمرأة: أن تنعم في ظل زوج معه زوجة أخرى، فتطمئن نفسها، ويهدأ بالها، وتجد من يرعاها، وترزق بسببه الأولاد، أو أن تقعد بلا زواج البتة؟.
وأيهما أفضل للمجتمعات: أن يعدد بعض الرجال فيسلم المجتمع من تبعات العنوسة؟ أو ألا يعدد أحد، فتصطلي المجتمعات بنيران الفساد؟.
وأيهما أفضل: أن يكون للرجل زوجتان أو ثلاث أو أربع؟ أو أن يكون له زوجة واحدة وعشر عشيقات، أو أكثر أو أقل؟.
4. أن التعدد ليس واجباً: فكثير من الأزواج المسلمين لا يعددون؛ فطالما أن المرأة تكفيه، أو أنه غير قادر على العدل فلا حاجة له في التعدد.
5. أن طبيعة المرأة تختلف عن طبيعة الرجل: وذلك من حيث استعدادها للمعاشرة؛ فهي غير مستعدة للمعاشرة في كل وقت، ففي الدورة الشهرية مانع قد يصل إلى عشرة أيام، أو أسبوعين كل شهر.
وفي النفاس مانع-أيضاً-والغالب فيه أنه أربعون يوماً، والمعاشرة في هاتين الفترتين محظورة شرعاً، لما فيها من الأضرار التي لا تخفى.
وفي حال الحمل قد يضعف استعداد المرأة في معاشرة الزوج، وهكذا.
أما الرجل فاستعداده واحد طيلة الشهر، والعام؛ فبعض الرجال إذا منع من التعدد قد يؤول به الأمر إلى سلوك غير مشروع.
6. قد تكون الزوجة عقيماً لا تلد: فيُحْرَمُ الزوج من نعمة الولد، فبدلاً من تطليقها يبقي عليها، ويتزوج بأخرى ولود.
وقد يقال: وإذا كان الزوج عقيماً والزوجة ولوداً؛ فهل للمرأة الحق في الفراق؟.
والجواب: نعم فلها ذلك إن أرادت.
7. قد تمرض الزوجة مرضاً مزمناً: كالشلل وغيره، فلا تستطيع القيام على خدمة الزوج؛ فبدلاً من تطليقها يبقي عليها، ويتزوج بأخرى
8. قد يكون سلوك الزوجة سيئاً: فقد تكون شرسة، سيئة الخلق لا ترعى حق زوجها؛ فبدلاً من تطليقها يبقي الزوج عليها، ويتزوج بأخرى؛ وفاء للزوجة، وحفظاً لحق أهلها، وحرصاً على مصلحة الأولاد من الضياع إن كان له أولاد منها.
9. أن قدرة الرجل على الإنجاب أوسع بكثير من قدرة المرأة: فالرجل يستطيع الإنجاب إلى ما بعد الستين، بل ربما تعدى المائة وهو في نشاطه وقدرته على الإنجاب.
أما المرأة فالغالب أنها تقف عن الإنجاب في حدود الأربعين، أو تزيد عليها قليلاً؛ فمنع التعدد حرمان للأمة من النسل.
10. أن في الزواج من ثانية راحة للأولى: فالزوجة الأولى ترتاح قليلاً أو كثيراً من أعباء الزوجية؛ إذ يوجد من يعينها ويأخذ عنها نصيباً من أعباء الزوج.
ولهذا، فإن بعض العاقلات إذا كبرت في السن وعجزت عن القيام بحق الزوج أشارت عليه بالتعدد.
11. التماس الأجر: فقد يتزوج الإنسان بامرأة مسكينة لا عائل لها، ولا راع، فيتزوجها بنيَّة إعفافها، ورعايتها، فينال الأجر من الله بذلك.
12. أن الذي أباح التعدد هو الله-عز وجل-: فهو أعلم بمصالح عباده، وأرحم بهم من أنفسهم.
وهكذا يتبين لنا حكمة الإسلام، وشمول نظرته في إباحة التعدد، ويتبين لنا جهل من يطعنون في تشريعاته

وحدة ثانية

1- أن الله سبحانه وتعالى خلق الذكر والأنثى وأودع في كل منهما الميل للآخر ليكون كل منهما سكناً للآخر وجعل بينهما المودة والرحمة والسكينة والخوف من استغلال هذا الميل في الاستمتاع بالنساء فقط؛ لذا شرع الله التعـدد ليتم الاستمتاع عن طريق الزواج الشرعي ، ويتم تكريم المرأة فيه ، ويؤتى أًكله وثماره طيبة . ( الخطيب ،1406هـ ، ص 119)
2- علاج مشكلة الأسرة :
أ- عقم الزوجة فطلب الولد أمر مشروع مرغوب فيه بل وحض عليه الشرع لإكثار الأمة .
ب- عيب خلقي أو نقص في شخصية الزوجة مما لا يتوفر معه شعور الرجل بالراحة والهناء .
جـ - مرض الزوجة مرضاً مزمناً ( سواء كان بدنياً أو نفسياً ) مما تتكدر معه حياة الرجل .
ويلاحظ أن التعدد في مثل هذه الأحوال هو بديل صالح عن الطلاق .
( أبو شقة ،1410هـ، جـ5 ، ص 292)
3- إشباع الغريزة الجنسية لدى الرجل :
كأن تكون طبيعة الرجل الجنسية قوية فلا يقتنع بامرأة واحدة ، وإذا سددنا عليه باب التعدد فتح لنفسه باب الزنى والمخادنة ( شحاته ،د.ت ، ص 134)
أو يمكن أن يكون كثير الأسفار ولمدة طويلة فيحتاج لمن ترعاه ، ويعسر عليه اصطحاب زوجته لانشغالها بالأولاد أو لأي سبب آخر ولابد من صاحبة ترعاه في سفره الطويل .
وقد يكون استحكام الخلاف بين الزوجين ، ويكون الحل بالخيار بين أن يطلقها فتتشرد وتعود إلى أهلها وبين أن يبقيها ويتزوج بأخرى يحقق في كنفها المودة والسكينة .
4- حماية الطفولة ووقايتها من التشرد :
ففي ظل التعدد على نحو ما شرع الله تحمي الطفولة وتنال حقوقها كاملة ، أما في ظل الخليلات تتعرض الطفولة لمخاطر ومشاكل اجتماعية غاية في الصعوبة "وهذا ما تعانيه أوروبا من إلحاق الأولاد بآباء غير شرعيين "
( الشاذلي ،د.ت ، ص 127)
5-حماية للمرأة من الرذيلة :
إن تعدد الزوجات فيه حماية من التردي في الرذيلة ، وعدم السقوط بها في الهاوية إذا صارت خليلة أو صاحبة تتجرد بجسدها معرضة نفسها لشر مستطير وخطير ، فالتعدد يصون كرامة المرأة ويعفها من مخالب الطامعين الذين يريدونها متاعاً يلهون بها.
6- إشباع الغريزة الجنسية لدى المرأة :
يكثر عدد النساء لأن الرجال أكثر عرضة لأسباب الفناء خلال الحروب والكوارث العامة ، والقول بإباحة تعدد الزوجات رحمة بهؤلاء النساء اللاتي يعانين شر الوحدة والبؤس والمشقة ؛ لذا فهؤلاء الزائدات عن الرجال القادرين على الزواج يقضين هذه الرغبة ( الزواج) بطرق ثلاثة :
أ- أن يقضين العمر كله في مرارة الحرمان من حياة الزوجية والأمومة .
ب- إما أن يرخي لهن العنان ليعيشن أدوات لهو لعبث الرجال المفسدين ويترتب على ذلك إتيانهن بأطفال غير شرعيين ، ويكونوا عالة على المجتمع .
جـ- إما أن يباح لهن الزواج برجل متزوج قادر على النفقة والإحصان .
( القرضاوي ،1414هـ ، ص 354)
7- الحفاظ على العلاقات الأسرية والاجتماعية متينة ، وحمايتها من التعرض للقطيعة نتيجة موقف الأهل المعادي لابنهم أو ابنتهم اللذان يقعان في شراك الرذيلة وموقفهم المعادي لمن اعتدى على عرضهم . ( عقلة ،1403هـ،جـ1 ، ص 252)
8- أن يتزوج الرجل امرأة كبيرة فتبلغ سن اليأس ولم تنجب له ، ويرى حاجته في النسل وهو قادر مالياً .
" أن تكبر وتبلغ سن اليأس ويرى الرجل حاجته إلى العقب وهو قادر على النفقة "
( المراغي ،1394هـ،جـ2 ، ص 182)
9- حب الرجل لأخرى :
أباح الإسلام تعدد الزوجات حتى يقضي على مثل العلاقة ألا وهي الحب لامرأة؛ فإذا حرم الزواج فإنه يؤدي إلى التخلص من الزوجات السابقة أو إلى اتخاذ الخليلات وهذا ليس في صالح المرأة . ( العطار ، د.ت ، ص 16)
10-يكون التعدد تصحيحاً لبعض الأخطاء التي وقعت من رجل :
" قد يكون التعدد في كثير من الأحيان تصحيحاً لغلط وقع بين رجل وامرأة ، وكانت فريسة لهذا الغلط إذ يؤذيها في سمعتها وكرامتها ، ولا دافع لها إلا لأن يتزوجها ولو كان متزوجاً ، وقد يكون التعدد واقياً من خطأ قد يقع أو من المؤكد أنه قد يقع فيه" ( الشيباني ، 1986م ، ص 163)
فالتعدد هو إعجاز تشريعي لا بديل له حتى تظفر كل فتاة بزوج وهو لم يشرع أصلا ًلصالح الرجل لأن التعـدد بالنسبة لـه مسؤولية وتبعات ، وإنما شرع لمصلحة مجتمع النساء ، فالزيادة المروعة في عدد النساء غير المتزوجات تشير إلى أن مشكلة المشكلات الاجتماعية هي أزمة الزواج ولا حل لها غير تعدد الزوجات. ( الجوهري ، 1409هـ ، ص133،العطار ، د.ت ، ص 16)
ولعل هذا هو السر في أن القرآن الكريم أباح التعدد بصيغة الجمع لا بصيغة المفرد ، والقرآن يدلنا على علاج صالح للمجتمع وبخاصة مجتمع النساء قبل لأن يكون حلاً فردياً لمشكلة أحد الناس.
التعدد نظام أخلاقي :
إن نظام التعدد في الإسلام نظام أخلاقي إنساني إذ لا يسمح للرجل بأن يتزوج بأكثر من أربع نسوة ، ويحرم الاتصال بأي امرأة سراً ؛ إذ لابد أن يكون بعقد وإعلان ولو في نفر قليل.
يقول السباعي 1404هـ:" إن نظام التعدد ـ وبخاصة نظامه في الإسلام ـ نظام أخلاقي إنساني" ( ص 93 )
فالإسلام يقوم على تحقيق الأخلاق بين أفراده وذلك بتتبع الطرق الصحيحة السليمة والمبادئ الإسلامية في العلاقات فلقد حرم اتخاذ الخليلات ، و أباح تعدد الزوجات حتى لا يظهر الزنى والأولاد غير الشرعيين .
فالرجل عندما يتزوج يتحمل أعباء النفقة على الزوجات والأولاد ، كما أن التعدد الذي أقره الإسلام يحافظ على نسب الأولاد ، ويعترف بهم كثمرة من ثمرات هذا الزواج، ومن خلال التعدد يحافظ على الأولاد اليتامى من التشرد والضياع .
الآثار التربوية من تعدد الزوجات :
1- إن تعدد الزوجات فيه كبح جماح الغريزة حتى لا تنطلق في الشهوات المحرمة ، ومن ثم تقع الحدود على من يقع في جريمة الزنى ، فتفقد الأسرة عائلها ، ويتشرد الأولاد ، ويكونوا عبئاً على المجتمع .
2- إن العدل المشروط على الزوج يكون أثره على الأولاد ؛ إذ ينشأ هؤلاء نشأة سوية ويتعاملون مع غيرهم بحسن خلق ، ويتحقق الاستقرار النفسي للأسرة والأولاد .
3- إن تعدد الزوجات يحقق ما يود الإسلام تحقيقه ألا وهو توسيع نطاق المصاهرة والتعارف بين الناس .
4- إن تعدد الزوجـات يحقـق ما يود الإسلام تحقيقه،وذلك بالقضاء على أهم المشكلات الاجتماعية وهي إيجاد الزوج لكل من لم تتزوج ولها رغبة فيه .

ثامر ( الله يرحمتس يا ماهيما مُردخاي....<== حب قديم |176| )

الهرجة ومافيها يا أبا معتصم

إن الحريم كثروها.....!

ماخذين الدُرر بالطول وبالعرض وماحد قادر يكتب كلمتين

شيك على الاستراحة

كلها مواضيع عن الرجال


والمحيا الله يصلحه منشغل عنّا في الكمبيوتر والترحيب:212:
وأخبار السعودية:221:

وأنكل....مشغول ....ساعة يقفل المنتدى وساعة يشغله

وأبوفهد ما يقدر يحك راسه......نصير المرأة لأن أم فهد تشيك على الدُرر كل ساعة ومن وين....

من الهيستوري حق الكمبيوتر :218:

وأنا مشغول في البحث عن ثالثة......لأني لقيت الثانية|507| <== أبو عيسى


شفتني فاضي....قلت أسير على الاستراحة شوي


بس تصدق....

الرجال ما يثمر فيهم

قلوبهم مثل بطن البقر

يحبون أربع....إهب عليهم:231:

إهب هباهم الله

عموماً...

لاتشغلني

وراي ردود......:255:


........

ما فهمت شي من فوق...؟

طيب أقولك السالفة


يا ابن الحلال هذا واحد كذب كذبة بيضا بحياته

وقال لحرمته ( أحبك)

وتورط فيها :287:

فعابدة تستعرض سالفة خويتها

المشكلة

إن الورطة هذي....

كلنا طايحين فيها

من أبوفهد...مروراً بك وبأبوأحمد... ووصولاً إلى ثامر أبوالجدايل

وأي واحد متزوج....فهذا الموضوع من شأنه

خلني أبرح لنفسي...

عشان لا فتشت أم عابد الهيستوري تشوفني أتكلم كلام عقلاني

ولا نويت الثانية أرفع لها ردودي بهالموضوع معروض طلب

تختمه لي


ثامر ( نصير المرأة ولا تدقق تنكبنا......قلنا لك نبي نرفع الموضوع معروض )

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابوفهد

[align=center] نعم انا استطيع ان احب اربع واكثر من ذلك بعد :222:

والقلب الكبير يسعى كثير |238|

لكن من المستحيل ان اطبق الاركان الاربع اللي فوق :005: مع اكثر من وحدة :277:

دمتِ بخير |596| [/align]

---

قدها وقدود يا أبافهد

إنت بس جرب....وبعدين قلي تقدر تطبق ولا لأ

ترى الثنتين أسهل من الوحدة

والثلاثة أسهل من الثنتين

والأربع

يا عمري على الأربع

نعيم الدنيا

إسألني

جدي متزوج أربع ببيت واحد

قسم بالله تقال ملك ماشاء الله


ثامر ( الله يرحمتس يا مزنة.... ما علمتي بناتك إن الحمل إذا تقاسموه يخف )

ثامر معاك بكل الي قلته

وخاصة الرد الثالث وسلمت ورفعت الرايه خلاص

لكن كلمة حق وللأمانه الرجل يفهم من دينه مايتماشى مع مصالحه الشخصيه

وهذه لن تجد لي رداً عليها مهما حاولت " أنا أتكلم على الأغلبيه "

ومن من الرجال يستطيع أن يكون الحاج متولي ؟؟؟

طبعاً ماراح أشبهه برسول الله عليه أفضل الصلاة والسلام لأنه مافي أحد

يشبهه .

كُنْ أيها الرجل أميناً وأجب هذا !

أنا لست ضد التعدد وأنا معه في حالة قبول الزوجه الأولى به ولكن من حقها أن تعلم ويناقشها زوجها بذلك وليس من حقه فرض ذلك عليها أو وضعها تحت الأمر الواقع دون رحمه ..

فالمرأه رقيقه لا تحتمل جور الرجل على مشاعرها .. وهذه والله حقيقه!

وكن صريحاً يا أخي فأغلب الرجال عند الإرتباط يجزمون أنهم ليسوا من مناصري التعدد والإيام تثبت العكس .. فكيف للمرأه أن تعيش في غياهب الشخصيات المتغيره والقناعات المتبدله والتي لاثبات لها !

،

على الأقل أسلوب الإقناع والتراضي يحل الكثير من الخلافات ......

لكن الرجل يحب أن يمارس السيطره والتحكم على ضعف المرأه

وهي ليست قوة بل ضعف كما أراها !

،

لي عوده وردودك شيقه :129:

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زاد الركب

.. لا شيء يدعو للغرابة يا عابده ..
فقلب الرجل فندق بعشرات الغرف .. لذلك يتسع لعشرات النساء .. والخدمات واحده في جميع الغرف ..
أما قلب المرأة ففندق بغرفة واحدة لا تتسع لأكثر من رجل واحد .. :256:

دمت بود ..
زاد الركب

---

عداك العيب
ثامر ( حشا والله...تقال فندق الجحيم مو بقلب.....إلا دوار ولا مقسم كهربائي )

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جف البحر

يسعد عمرك عابده

لا عاد تقعدي لوحدك اخر اليل الله لا يهينك ..

تسوي مشاكل مو صاحيه بعدين

المهم نجي للموضوع

الرجال ترى في نظري مهو بسهوله يحب ..

أقصد (الحب) للي هوه ..

ولو حب جدا جدا صعب عليه يتنازل عن محبووبه ..

وبشكل أكثر من المرأه ..

ولا أحد يعابطني لأني بقول كلام متأكد منه ..

من المستحيل عبوده أنه الرجال يحب اثنين في نفس الوقت ..

هذا اذا اخذنا الحب بمعناه الحقيقي..

هذا مالدي وما أراه

واختلاف الرأي زي منتي عارفه ..



يسلمو على مواضيعك الفله ..

حقت اخر اليل .. :221:


مع حووووووووووووبي،،

---

طيب....

يا خبرة :150:


ثامر ( هايل وهو هايل ... ما تكلم...لكن صدق برحي....لا كنت عزوبي...وحشّر لا كنت متزوج )

همس الشوق

سعيد بمداخلتك
والتي أعجبتني كثيرا
حين تعيدي قرأت ردي
ستجدي بأني في الموقع المحدد
وبأننا متفقان



وإليكِ ردي
والمنسوب للفاضلة أم يوسف

[align=center]قالت ام يوسف

شلون يقدر الرجل أنه يحب ثنتين بوقت واحد ؟

وشلون قلبه يوسعهن الثنتين؟

صراحة لخمتني لأني وبصراحة ما أأومن أن الرجل يحب بصدق
أصلاً فـ شلون يحب ثنتين وبوقت واحد؟؟؟

وأنت هنا تقولي (( ما أأومن أن الرجل يحب بصدق أصلا ))

إذن لا يحب وحده ولا ثنتين ولا عشر لأننا هنا لا نؤمن بوجد شيء أسمه الحب

ولكن .... حين تؤمن المرآة بوجود الحب فذلك يعني بأن هناك دليل ومؤشر لذلك[/align]

تحياتي و في الأنتظار

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة همس الشوق

ثامر معاك بكل الي قلته

وخاصة الرد القالث وسلمت ورفعت الرايه خلاص

لكن كلمة حق وللأمانه الرجل يفهم من دينه مايتماشى مع مصالحه الشخصيه

وهذه لن تجد لي رداً عليها مهما حاولت " أنا أتكلم على الأغلبيه "

ومن من الرجال يستطيع أن يكون الحاج متولي ؟؟؟

طبعاً ماراح أشبهه برسول الله عليه أفضل الصلاة والسلام لأنه مافي أحد

يشبهه .

كُنْ أيها الرجل أميناً وأجب هذا !

أنا لست ضد التعدد وأنا معه في حالة قبول الزوجه الأولى به ولكن من حقها أن تعلم ويناقشها زوجها بذلك وليس من حقه فرض ذلك عليها أو وضعها تحت الأمر الواقع دون رحمه ..

فالمرأه رقيقه لا تحتمل جور الرجل على مشاعرها .. وهذه والله حقيقه!

وكن صريحاً يا أخي فأغلب الرجال عند الإرتباط يجزمون أنهم ليسوا من مناصري التعدد والإيام تثبت العكس .. فكيف للمرأه أن تعيش في غياهب الشخصيات المتغيره والقناعات المتبدله والتي لاثبات لها !

،

على الأقل أسلوب الإقناع والتراضي يحل الكثير من الخلافات ......

لكن الرجل يحب أن يمارس السيطره والتحكم على ضعف المرأه

وهي ليست قوة بل ضعف كما أراها !

،

لي عوده وردودك شيقه :129:

---

مراحب همس الشوق

حياك الله...<== موضوعي:134:

بالعكس ...المرأة تتفهم الدين مع مصالحها ....
والدليل.....مواضيع آخر أسبوع في الاستراحة....

هذا واحد

إثنين مو عيب ولاهو غلط إن الإنسان يتفهم الدين حسب حاله...

لأني رجل....ماني أنثى......فأكيد يهمني أعرف واجباتي الدينية

وراح أدرس واجبات الأنثى الدينية في حالة إني أبغى أتلكك لزوجتي !!


أما حال رجال الزمن هذا....

فالتعدد...للرجل....مش للي طالع طلعة !!!

التعدد شأن الرجل.....الرجل بمواصفاته الحقيقية

من البعولة....والرجولة الحقيقية....

أتفق معاك إن رجال الزمن هذا ماهم كُفء لوحدة.....

وأحياناً تكون الزوجة أرجل من زوجة....


وأنا مقتنع تماماً..... إن الزوجة في حقيقة مشاعرها

تتمنى أن تعيش مُغفلة لا تعلم بأن زوجها مُتزوج من ثانية.....على أن يُخبرها

تلكم مشاعر أنثى رقيقة....

تتمنى أن يكذب عليها على أن يضعها أمام الأمر الواقع الصعب...

نعلم حقيقة مشاعر أنثى....

ونتعامل معها على هذا الأساس...

طالما أن كُل طرف يحترم عشرة الآخر...

أشكرك....

تـ...حياتي...!