دانيال يون
ماشا الله فكرة رائعه ,,
وعجبتني حيييل بس للأسف ما أكتب ولا أعرف اكتب ولا جان شاركت ولو بشيء قليل :140: ..
تشكر أخي
عرض للطباعة
دانيال يون
ماشا الله فكرة رائعه ,,
وعجبتني حيييل بس للأسف ما أكتب ولا أعرف اكتب ولا جان شاركت ولو بشيء قليل :140: ..
تشكر أخي
[align=center][tabletext="width:100%;backgrou nd-color:black;"][cell="filter:;"][align=center]
.
.
كان يا ما كان
كان ضيفا يأتينا مرة كل عام
محملا بشتى أنواع الهدايا
غريب
هذا الضيف؟؟
عجيب أمره
لم ينس أحدا مطلقا؟؟
الهدايا للجميع
للغني والفقير
للكبير والصغير
للشيخ وللغرير
.
.
يحمل الرحمة للجميع
والخير للجميع
أول هداياه غفران
وأوسطها رحمة
وآخرها عتق من النيران
.
.
إنه شهر رمضان..
شهر الرحمة والغفران
شهر هداياه جزيلة
وعطاياه أصيلة
.
.
إلا من أبى
إلا من أبى
إلا من أبى..!!!!!!!!:253:
أشكركم على الموضوع الرائع[/align][/cell][/tabletext][/align]
[align=center][tabletext="width:70%;backgroun d-color:skyblue;"][cell="filter:;"][align=center]
000
00
0
إلهي رجوتك رب السماء
إلهي عبدك مصاب بابتلاء
أيا ربي جئتك سائلا
يا من ببابك عظيم العطاء
أيا ربي رحمتك أرجو
فاستجب يا مجيب الدعاء
أربي ذنوبي توازي الجبال
وعلمت أن في عفوك العزاء
ربي سألتك راحة وأمان
فإن نفسي ضاقت مع الفضاء
ربي اغفر واعف يا منان
يا حكم يا قاضي القضاء
[/align][/cell][/tabletext][/align]
ليس الدواء إلا خُلوة! ومصحف! وكفّان متجهان نحو السماء
دريحم أيها النبيل ، قد -والله- أفرحتني إذ جئتَ ...
أشكرك حتى تملّ ... ولا أزال أنتظر ...
النبيلة مريوم ، كلنا ذاك المحاول ... حاولي فلربما
كانت ثَم كاتبة مختبئة في فكرك وأنت لا تعلمين ...
شرفني جدا قدومكِ ...
بنت اللغة ، أشكركِ أيتها النبيلة .
أفرحت القوم هنا بالكتابة ، منتظرين مزيدًا ...
النشمي أيها النبيل الحبيب ، كان شرفًا للموضوع جيئتك ...
لا حُرمنا منها وظللت مجددا للقدوم ...
أمولة أيتها النبيلة ، ذاك الدواء والسلو ونِعم ... صدقتِ وربي ...
أشكركِ ، وهذا العهد بك ...
في أقدار النبلاء ... ثمة ساعات ضيق ...
تعتصر كوامن النوايا ...
حتى تخرج لباب الروحانية ... بل الخضوع الشامخ ...
فإذا الواحد منهم يخرج من همه ... ويزيح سجف
التعب عن نفسه ...
وما كان لغيرهم بلوغ ذاك ... فكثير من يسقط في القارعة
أو يتعثر في العتبة ...
ومن نال فقد أوفى نفسه حظًا عظيمًا ...
في الحديث أن الرسول - صلى الله عليه وسلم- رأى وأصحابه أماً
تضم طفلها إلى صدرها بكل عطف وحنان فقال لأصحابه -رضي الله عنهم-
" أترون هذه طارحة ولدها في النار " قالوا : لا والله
قال : " الله أرحم بعباده من هذه بولدها " أخرجه البخاري .
فالتوبة رحمة ربانية من رب البرية تتجلى في توبته على العاصي
بعد عصيانه , والمذنب بعد اقتراف ذنوبه , فرحمته وسعت البر والفاجر ,
بل وسعت الأرض والسموات ...
فهل من مشمر في شهر التوبات ؟
فباب التوبة مفتوح , ما دامت تنبض الروح ...
يقول الله تعالى في الحديث القدسي :"كل عمل ابن آدم له إلا الصيام فإنه لي وأنا أجزي به ".
ويقول العلماء: إن كل عمل ابن آدم له أي يضاعف الحسنة بعشر أمثالها إلى سبعمائة ضعف، إلى أضعاف كثيرة، إلا الصوم فإنه لا ينحصر في هذه المضاعفة، بل يضاعفه الله أضعافاً كثيرة، فلا يدخل تحت الحصر، و ذلك لكونه طاعة خفية بين العبد و بين ربه، و لأن فيه صبراً عن شهوات النفس، و مجاهدة لها و إرغاماً لها على طاعة الله.
كثيرون هم ينتظروننا ...
فقد ظنوا بنا خيرا في هذا الشهر الكريم ...
(الأيتام ,الفقراء ,الأسر المتعففة )بانتظارنا .
وفقنا الله لفعل الخير ,وتقبل منا ...
كان السلف كل شيء يذكرهم بالله , ذُكر أن أحد الصحابة رأى صبياً يبكي ليلة العيد , فسأله ما الذي يبكيك في ليلة العيد ؟
قال : رأيت أمي وهي تشعل التنور ، فقال له وهل هذا سبب للبكاء ؟
قال : لا , و لكن رأيتها وهي تضع الحطب الصغير قبل الكبير ليشتعل التنور ؛
فأخاف يوم القيامة من أن يضع ربي الصغار قبل الكبار في النار .
فهلا نستغل هذا الشهر ؛ لنعتق رقابنا من النار .
اللهم أعتق رقابنا من النار ورقاب آبائنا ورقاب من نحب
_______________
إن الصلاة تنهى عن الفحشاء والمنكر ,,, ما أعظمها من وٍجاء بين العبد والمعصية ,,,
ما أعظمها من صلة عشق بين العبد وربه ,,,
الصلاة ليست في أدائها فقط ,,, وليست في تعودها فقط ,,,
الصلاة صلة ,,, الصلاة حب ,,, الصلاة طُهر ,,, أدب ,,, الصلاة سمو ,,,
أقبل على ربك بحب ,,, أقبل عليه بشوق ,,, أقبل عليه راجياً ,,, طالباً ,,, متذللاً ,,, فما أعظم التذلل بين يدي البارئ ,,,
الصلاة الصلاة يا أحباب الله ,,,
يا اللـّه انيّ لا اعـْلم مَا يواجهُه احبابي منْ ظرُوف وانت وحْدك العـَالم ..
انا اسمَع صمتـَهم، وانت تسمَع نحيبهم ..
انا ارى ضحكاتهم وانتَ ترى دموعهُم ..
ارى ظاهِرهم وانت ترى قَلق دواخِلهم
اللـّهـُمَ اعطهم سؤالـَهُم وجـَازهم بالخير وفرّج عَنهم
«آبّتسمٌ آرجُـــــــۆگ».
فَرزقُگ مَقسّۆمٌ ۈقَدرُگ مَحسّۆمٌ ۈٱحۆآڵ آلدُنيآ لٱ تَسّتَحق آلہٌمۆم لٱنْہٌآ لٱ تَدۆمٌ
,,,,
بورك في صاحب الفكرة
و كل من عطرمتصفحي هذه الزاوية باريجه الخاص
دمتم بحفظ ربي و رقيتم لمنازل اعلى و اقرب للرحمن
بفضله و منه يا رب
,,,,
لا إله إلا الله
يومان قضيتهما بجوار ست الكل
يومان وأي يومان هما بالنسبة لي ولها
ما أحلى أن تفطر وتتسحر مع أمك
وجدت الروحانية في الصيام بجوارها
ونشوة البر والحنان وصدق الدعوة منها
اللهم لا تحرمني أجر ذهابي إليها
اللهم متعها بالصحة والعافية
اللهم أرزقني البر بها
اللهم أرضها عني حتى ترضى
اللهم أجمعني بها وبوالدي فالفردوس الأعلى من الجنة
نصيحة من محب
من كانت أمه قربه فلا يفوت لحظة الإفطار معها
ومن كانت في بلد أخر ويستطيع الذهاب إليها
فلا يحرم نفسه لقائها في هذا الشهر الفضيل
اللهم أحفظ لنا أمهاتنا وأباءنا الأحياء منهم ومتعهم بالصحة والعافية
اللهم أرحم من مات منهم وأسكنه الفردوس الأعلى من الجنة
اللهم أمين .. اللهم أمين .. اللهم أمين
لله أنت يا طيبة الطيبة !
ما أجمل رحابكِ الإيمانية !
ما ألطف عبق نفحاتكِ الروحانية !
كذلك أنتِ دومًا ... فكيف بكِ في رمضان ؟
والله لقد لمستُ عجبًا البارحة فيها ...
اللهم ارزقني وأحبابي المنى واجعلها خيرًا ...