الأخيــــــــر
23-03-2002, 04:38 AM
قرأت في احد المواقع هذا المقال
يقول الكاتب/الكاتبه
"
هاري بوتر و حجر الفلاسفة ...
ان المتابع للسينما الامريكية يجد ان الفيلم الامريكي ( هاري بوتر ) قد بداء في عمل مدخول خيالي فور عرضة في دور العرض السينمائية و بعيدا عن فكرة الفيلم و مدى نجاحة نجد ان اكثر الافلام الامريكية دخلا في تاريخ السينما تكون موجه الى الاطفال و هذا يدل على ان السينما الامريكية مهتمة بعالم الطفل ومهتمة ايضا بغرس مجموعه من القيم المعينة في اطفالهم عن طريق انتاج ضخم يصل الى ( 125 مليون دولار مثل فيلم هاري بوتر ) و بالمقابل نجد هنا في الوطن العربي الانتاج الفقير لبرامج الاطفال و افلام الاطفال و معاملة الطفل في هذه البرامج كانسان ساذج ..
فها نحن على اعتاب العيد ( كل عام و انتم بخير ) نجد ان المسرح قد امتلاء بالمسرحيات الساذجة و التي تطلق على نفسها اسم مسرح الطفل فيتم كتابة مسرحية خلال فترة تقل عن شهر و اختيار الممثلين بسرعه و الهدف من الموضوع كلة هو الربح المادي و اغلب هذه المسرحيات تختفي بعد فترة العيد نهائيا ..
ارجوا عبر هذه المقالة ان يقوم الفنانين باحترام عقول اطفالنا كما ارجوا من قراء هذه المقالة ابعاد اطفالهم عن هذه المسرحيات الساذجة حتى يتحسن حال المسرح لدينا ...
"
معه كل الحق
فكل ذكريات الطفوله وبرامجها ومسلسلاتها لم تكن عربيه
ولكن
هناك سبب بسيط
سبب يشرح لنا سبب عدم اهتمامنا باطفالنا
فربما هو الملل منهم وهذا مؤكدلا
ليس ملل
كلمه ابحث عنها ولااجد لها تعريفا او شرحا
فقد قتل من اطفالنا بفلسطين ...الكثير..ولم نكترث كحكومات وشعوبا ... بل مازلنا نفاوض من اجل السلام معهم
فقد قتلنا بداخلنا الطفل بالطبع ... ولم نهتم بقتله..فماذا عن عقولهم واهتماماتهم وتطوير نهجهم
لماذا نكترث باطفالنا بالافلام ..ومن الاساس .. نسينا ان نعلمهم كتاب الله وسنه الرسول صلي الله عليه وسلم
لايهم مدي تسليتهم ..بل مدي مانعلمهم من اصول الدين لاجل عطاء بالغد...اذا كان فكرهم فقط لايتعدي هاري بوتر ولولو الصغيره وبوكي موون وتيمون ويومبا
نريد جيلا يعيد فلسطين بعد ان فشل جيلين من الرجال بل ثلاثه ونحن الثالث في استرجاعها لخمسين عام واكثر
يقول الكاتب/الكاتبه
"
هاري بوتر و حجر الفلاسفة ...
ان المتابع للسينما الامريكية يجد ان الفيلم الامريكي ( هاري بوتر ) قد بداء في عمل مدخول خيالي فور عرضة في دور العرض السينمائية و بعيدا عن فكرة الفيلم و مدى نجاحة نجد ان اكثر الافلام الامريكية دخلا في تاريخ السينما تكون موجه الى الاطفال و هذا يدل على ان السينما الامريكية مهتمة بعالم الطفل ومهتمة ايضا بغرس مجموعه من القيم المعينة في اطفالهم عن طريق انتاج ضخم يصل الى ( 125 مليون دولار مثل فيلم هاري بوتر ) و بالمقابل نجد هنا في الوطن العربي الانتاج الفقير لبرامج الاطفال و افلام الاطفال و معاملة الطفل في هذه البرامج كانسان ساذج ..
فها نحن على اعتاب العيد ( كل عام و انتم بخير ) نجد ان المسرح قد امتلاء بالمسرحيات الساذجة و التي تطلق على نفسها اسم مسرح الطفل فيتم كتابة مسرحية خلال فترة تقل عن شهر و اختيار الممثلين بسرعه و الهدف من الموضوع كلة هو الربح المادي و اغلب هذه المسرحيات تختفي بعد فترة العيد نهائيا ..
ارجوا عبر هذه المقالة ان يقوم الفنانين باحترام عقول اطفالنا كما ارجوا من قراء هذه المقالة ابعاد اطفالهم عن هذه المسرحيات الساذجة حتى يتحسن حال المسرح لدينا ...
"
معه كل الحق
فكل ذكريات الطفوله وبرامجها ومسلسلاتها لم تكن عربيه
ولكن
هناك سبب بسيط
سبب يشرح لنا سبب عدم اهتمامنا باطفالنا
فربما هو الملل منهم وهذا مؤكدلا
ليس ملل
كلمه ابحث عنها ولااجد لها تعريفا او شرحا
فقد قتل من اطفالنا بفلسطين ...الكثير..ولم نكترث كحكومات وشعوبا ... بل مازلنا نفاوض من اجل السلام معهم
فقد قتلنا بداخلنا الطفل بالطبع ... ولم نهتم بقتله..فماذا عن عقولهم واهتماماتهم وتطوير نهجهم
لماذا نكترث باطفالنا بالافلام ..ومن الاساس .. نسينا ان نعلمهم كتاب الله وسنه الرسول صلي الله عليه وسلم
لايهم مدي تسليتهم ..بل مدي مانعلمهم من اصول الدين لاجل عطاء بالغد...اذا كان فكرهم فقط لايتعدي هاري بوتر ولولو الصغيره وبوكي موون وتيمون ويومبا
نريد جيلا يعيد فلسطين بعد ان فشل جيلين من الرجال بل ثلاثه ونحن الثالث في استرجاعها لخمسين عام واكثر